بالفيديو: نشيد عن حرب 6 أكتوبر مكتوب 2023 - نشيد عن حرب أكتوبر جميل
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
نشيد عن حرب 6 أكتوبر مكتوب 2023 - نشيد عن حرب أكتوبر جميل ، يهتم الكثير في ذكرى حرب 6 أكتوبر من كل عام، ويبحث الكثير في هذه الأثناء حول نشيد عن حرب 6 أكتوبر مكتوب .
ونستعرض لكم في هذه السطور من وكالة سوا الاخبارية نشيد عن حرب 6 أكتوبر مكتوب و نشيد عن حرب أكتوبر جميل والتفاصيل كاملة عن حرب 6 أكتوبر .
في البداية، قبل أن نقدم نشيد عن حرب 6 أكتوبر مكتوب ، دعونا نلقي نظرة على خلفية هذا الحدث التاريخي.
حرب أكتوبر 1973 كانت نزاعًا عسكريًا ذو أهمية استثنائية، حيث اندلعت بين دولة إسرائيل ودولتي مصر وسوريا في السادس من أكتوبر عام 1973. تُعرف هذه الحرب أيضًا باسم حرب الاستنزاف أو حرب رمضان أو حرب أكتوبر، وهي ثالث حرب تجمع بين إسرائيل والدول العربية بعد حرب عام 1948 وحرب 1967.
الهدف الرئيسي لمصر وسوريا في هذه الحرب كان استعادة الأراضي التي فقدوها خلال حرب عام 1967، وبالتحديد هضبة الجولان وسيناء التي احتلها الاحتلال الإسرائيلي. اندلعت الحرب في السادس من أكتوبر 1973، وهذا التاريخ يُعرف أيضًا بـ "يوم القدس " في العالم الإسلامي.
الآن، سنلقي نظرة سريعة على أبرز أحداث وتطورات هذه الحرب التي شكلت جزءًا هامًا من تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي.
كان الهدف الرئيسي لمصر وسوريا في هذه الحرب كان استعادة الأراضي التي خسروها خلال حرب 1967، وتحديداً هضبة الجولان وسيناء التي احتلها الاحتلال الإسرائيلي. اندلعت الحرب في السادس من أكتوبر 1973، وهذا التاريخ يُعرف أيضًا بـ "يوم القدس" في العالم الإسلامي.
نشيد عن حرب 6 أكتوبر مكتوبفي رحلة عبر تاريخنا العظيم والمليء بلحظات الفخر والبطولة، نجد أن الفن والثقافة كانا دائمًا على جانب مهم من هذه القصة. ومن بين الأعمال الفنية التي أخذت تلك اللحظات العظيمة وحفرتها في ذاكرة الأمة، يبرز نشيد عن حرب 6 أكتوبر مكتوب كواحد من أبرز الإبداعات التي تعبّر عن بطولات وتضحيات شعبنا في تلك الفترة الرائعة.
يعكس هذا النشيد الوطني جزءًا من تلك الفصول البطولية في تاريخ مصر، عندما استعادت الأمة أرضها وكرامتها بعد عقود من الاحتلال والظلم. في هذا المقال، سنستعرض هذا النشيد الذي ألهم الأجيال وأثر بشكل عميق في الوعي الوطني للشعب المصري.
اقرأ أيضاً: مقدمة جميلة عن حرب أكتوبر 1973 - مقدمة عن حرب أكتوبر قصيرة
اقرأ أيضاً: حكمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية قصيرة 2023 - حكمة عن حرب أكتوبر
اقرأ أيضاً: كلمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية مختصرة وجاهزة 2023
اقرأ أيضاً: كلمة عن حرب أكتوبر 1973 - ماذا قيل في اكتوبر ؟
نشيد عن حرب 6 أكتوبر مكتوب 2023في هذه الذكرى العظيمة، دعونا نستلهم من حرب أكتوبر دروسًا قيمة حول الوحدة والإصرار وقوة الإيمان بالقضية الوطنية. دعونا نحتفي بشجاعة وتضحيات أبناء وبنات هذه الأمة العظيمة، ونعد أنفسنا بالاستمرار في العمل من أجل بناء مستقبل أفضل لأوطاننا العربية، وهذا نشيد عن حرب 6 أكتوبر مكتوب :
بأكتوبر السادس نشرق الفجر *** على أرض الوطن نحمل السرور.
اناشيد عن حرب 6 أكتوبر جاء الجيش والشعب متحدين *** للنضال من أجل الحرية والعزّة.
—------------
بالروح والدم نحمي الأوطان *** في قلوبنا الشجاعة تزيّن.
مصر العظيمة تنهض من جديد *** بفخر واصرار نعيد البناء.
—-----------
نشيد حربنا يرتفع في السماء *** ذكرى البطولة لا تنتهي ما حيينا.
نتحدى الصعاب ونحمي الأمان *** على أرض الوطن نبقى أبناء الإيمان.
—-----------
6 أكتوبر تذكرنا بالعزيمة *** بتضحياتنا نكتب التاريخ ونرسم الأمل.
مصر تنهض بفخر وبأمل جديد *** نحميها ونعيد بناؤها بكل قلوبنا وعقولنا.
—----------
نشيد عن حرب 6 أكتوبر مكتوب نحن هنا من أجل مصرنا الحبيبة *** نتحدى الصعوبات ونجتاز العقبات، بالوحدة والإصرار نبني الأمجاد *** حتى تشرق شمس الحرية في كل شئوننا.
نشيد عن حرب 6 أكتوبر مكتوب 2023 - نشيد عن حرب اكتوبررسمنا علي القلب وجه الوطن *** نخيلا ونيلا وشعبا اصيلا.
وصناك يامصر طول الزمن *** ليبقي شبابك جيلا فجيلا.
علي كل ارض تركنا علامة *** قلاعا من النور تحمي الكرامة.
عروبتنا تفتديك القلوب *** ويحميك بالدم جيش الكنانة.
وتنساب يا نيل حرا طليقا *** لتحكي ضفافك معني النضال.
وتبقي مدي الدهر حصنا عريقا *** بصدق القلوب وعزم الرجال.
نشيد عن حرب 6 أكتوبر مكتوبإليكم نشيد حول حرب عن 6 أكتوبر:
على أرض الشرف نقف بفخر وعزيمة *** في ذكرى حربنا الكبرى، أيام البطولة.
6 أكتوبر تعلو في سماء التاريخ *** شعبٌ وجيشٌ أثبتوا فيها قوتهم وشجاعتهم.
—-----------
بقلوبنا نحمل هذا الفخر الكبير *** حريةً وكرامةً تمثلت في تلك المعارك.
أمجاد الشهداء ترفرف في السماء *** في كل خطوة نمضيها نتذكر تضحياتهم.
—------------
مصر العظيمة تتجدد بالأمل والبناء *** شعبٌ واحدٌ يعمل من أجل المستقبل المشرق.
نحمل الأمانة لأجيالنا الصاعدة *** أن نحافظ على وطننا وننميه بكل جد واجتهاد.
—------------
نشيد عن حرب 6 أكتوبر مكتوب في 6 أكتوبر، نجدد العهد والوفاء *** لأجل وطننا نسهم ونعمل بكل عطاء.
بالوحدة والعزيمة نرتقي ونزدهر *** في ذكرى حربنا الكبرى، للمستقبل نسعى دائماً بفخر واعتزاز.
المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: عن حرب أکتوبر أکتوبر 1973 اقرأ أیضا هذه الحرب من أجل فی هذه
إقرأ أيضاً:
“هآرتس”: صور الحشود التي تعبر نِتساريم تُحطّم وهم النصر المطلق
الثورة نت
أشار المحلل العسكري في صحيفة “هآرتس الإسرائيلية” عاموس هرئيل إلى أن صور الحشود الفلسطينية التي تعبر سيرًا على الأقدام من ممر “نِتساريم” في طريقها إلى ما تبقى من بيوتها في شمال غزة، تعكس بأرجحية عالية أيضًا نهاية الحرب بين “إسرائيل” وحماس، مؤكدًا أن الصور التي تم التقاطها، يوم أمس الاثنين، تحطم أيضًا الأوهام حول النصر المطلق التي نشرها رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو ومؤيدوه على مدى أشهر طويلة، وأكمل بالقول: “معظم فترة الحرب، رفض نتنياهو مناقشة الترتيبات لما بعد الحرب في قطاع غزة، ولم يوافق على فتح باب لمشاركة السلطة الفلسطينية في غزة، واستمر في دفع سيناريو خيالي لهزيمة حماس بشكل تام. والآن، من يمكن الاعتقاد أنه اضطر للتسوية على أقل من ذلك بكثير”.
ورأى هرئيل أن رئيس حكومة العدو، هذا الأسبوع، قد حقق ما أراده، إذ إن حماس وضعت عوائق في طريق تنفيذ الدفعات التالية من المرحلة الأولى في صفقة الأسرى، لكن نتنياهو تمكن من التغلب عليها، على حد تعبيره، موضحًا أنه: “حتى منتصف الليل يوم الأحد، تأخر نتنياهو في الموافقة على عبور مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى شمال القطاع، بعد أن تراجعت حماس عن وعدها بالإفراج عن الأسيرة أربيل يهود من “نير عوز””، ولكن بعد ذلك أعلنت حماس نيتها الإفراج عن الأسيرة، وفق زعمه، فعلّق هرئيل: “حماس وعدت، والوسطاء تعهدوا، أن يهود ستعود بعد غد مع الجندية الأخيرة آغام برغر ومع أسير “إسرائيلي” آخر، والدفعة التالية، التي تشمل ثلاثة أسرى “مدنيين” (من المستوطنين)، ستتم في يوم السبت القادم”. لذلك، قاد تعنّت نتنياهو – ومنعه عودة النازحين الفلسطينيين – على تسريع الإفراج عن ثلاثة أسرى “إسرائيليين” في أسبوع، على حد ادعاء الكاتب.
تابع هرئيل: “لكن في الصورة الكبيرة، قدمت حماس تنازلًا تكتيكيًّا لإكمال خطوة استراتيجية، أي عودة السكان إلى شمال القطاع”، مردفًا: “أنه بعد عودتهم إلى البلدات المدمرة، سيكون من الصعب على “إسرائيل” استئناف الحرب وإجلاء المواطنين مرة أخرى من المناطق التي عادت إليها حتى إذا انهار الاتفاق بعد ستة أسابيع من المرحلة الأولى”، مضيفًا: “على الرغم من نشر مقاولين أميركيين من البنتاغون في ممر “نِتساريم” للتأكد من عدم تهريب الأسلحة في السيارات، لا يوجد مراقبة للحشود التي تتحرك سيرًا على الأقدام، من المحتمل أن تتمكن حماس من تهريب الكثير من الأسلحة بهذه الطريقة، وفق زعمه، كما أن الجناح العسكري للحركة، الذي لم يتراجع تمامًا عن شمال القطاع، سيكون قادرًا على تجديد تدريجي لكوادره العملياتية”.
وادعى هرئيل أن حماس تلقت ضربة عسكرية كبيرة في الحرب، على الأرجح هي الأشد، ومع ذلك، لا يرى أن هناك حسمًا، مشيرًا إلى أن هذا هو مصدر الوعود التي يطلقها “وزير المالية الإسرائيلي” بتسلئيل سموتريتش، المتمسك بمقعده رغم معارضته لصفقة الأسرى، بشأن العودة السريعة للحرب التي ستحل المشكلة مرة واحدة وإلى الأبد، ويعتقد هرئيل أن: “الحقيقة بعيدة عن ذلك، استئناف الحرب لا يعتمد تقريبًا على نتنياهو، وبالتأكيد ليس على شركائه من “اليمين المتطرف”، القرار النهائي على الأرجح في يد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ومن المتوقع أن يستضيف الأخير نتنياهو قريبًا في واشنطن للاجتماع، وهذه المرة لا يمكن وصفه إلا بالمصيري”.
وأردف هرئيل ، وفقا لموقع العهد الاخباري: “ترامب يحب الضبابية والغموض، حتى يقرر، لذلك من الصعب جدًّا التنبؤ بسلوكه”، لافتًا إلى أنه وفقًا للإشارات التي تركها ترامب في الأسابيع الأخيرة، فإن اهتمامه الرئيسي ليس في استئناف الحرب بل في إنهائها، وأكمل قائلًا: “حاليًا، يبدو أن هذا هو الاتجاه الذي سيضغط فيه على نتنياهو لإتمام صفقة الأسرى، وصفقة ضخمة أميركية – سعودية – “إسرائيلية” وربما أيضًا للاعتراف، على الأقل شفهيًّا، برؤية مستقبلية لإقامة دولة فلسطينية”.
وقال هرئيل إن “نتنياهو، الذي أصرّ طوال السنوات أنه قادر على إدارة “الدولة” (الكيان) وأيضًا الوقوف أمام محكمة جنائية، جُرّ أمس مرة أخرى للإدلاء بشهادته في المحكمة المركزية، رغم أنه يبدو بوضوح أنه لم يتعاف بعد من العملية التي أجراها في بداية الشهر، واستغل الفرصة لنفي الشائعات التي تفيد بأنه يعاني من مرض عضال، لكنه لم يشرح بشكل علني حالته الصحية”، مشددًا على أن نتنياهو الآن، من خلال معاناته الشخصية والطبية والجنائية والسياسية، قد يُطلب منه مواجهة أكبر ضغط مارسه رئيس أميركي على رئيس وزراء “إسرائيلي”.