حذرت من الاكاذيب..تربية ميسان تنفي ما تداول حول مدرسة مكة الابتدائية
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أكتوبر 4, 2023آخر تحديث: أكتوبر 4, 2023
المستقلة/-علي قاسم الكعبي/.. نفت مديرية تربية ميسان ما نشر في مواقع التواصل الاجتماعي عن مدرسة مكة الابتدائية وسط مدينه العمارة.
ونقل اعلام المديرية لـ(المستقلة) نفي مدير عام التربية جواد الصكري ما تناقلته بعض مواقع التواصل الاجتماعي حول افتراش تلميذات مدرسة مكة الابتدائية الارض في أحد الصفوف الدراسية، مشيرا إلى أن الصورة التي نشرت قديمة تعود لعام ٢٠٢١ قبل تجهيزها بالرحلات المدرسية.
وأكد الصكري ان المدرسة اليوم متكاملة ومجهزة بالاثاث المدرسي ولا تواجه اي معوقات تذكر.
وحذرت المديرية من نشر الصور والمعلومات دون التحقق من مصدرها، مهددة بالملاحقة القانونية كل من يحاول نشر الاكاذيب.
كما دعت المواطنين في الوقت ذاته الى التأكد من الاخبار التي تصلهم قبل تأجيج الرأي العام ، منوها إلى ضرورة توخي الدقة وعدم نسب الأشياء الى غير مصادرها.
مدرسة مكة اليومالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: مدرسة مکة
إقرأ أيضاً:
برلمان بريطانيا ينوي استدعاء مسؤولي مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص المعلومات المضللة
ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية أن مجلس النواب البريطاني يخطط لاستدعاء إيلون ماسك، مالك منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، للإدلاء بشهادته حول دور المنصة في انتشار المعلومات المضللة التي ساهمت في أعمال شغب داخل المملكة المتحدة، إضافة إلى انتشار محتوى ضار يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي.
كما يُتوقع استدعاء كبار المسؤولين التنفيذيين من شركة "ميتا"، التي تدير منصات فيسبوك وإنستغرام، إلى جانب مسؤولي منصة "تيك توك"، وذلك في إطار تحقيق تجريه لجنة العلوم والتكنولوجيا في مجلس العموم البريطاني.
ويركز التحقيق على دور وسائل التواصل الاجتماعي في نشر المعلومات الخاطئة والتحديات التي يفرضها الذكاء الاصطناعي في هذا السياق، في ظل تصاعد القلق بشأن تأثير هذه المنصات على الأمن الاجتماعي والسياسي في المملكة المتحدة.
في سياق متصل، انتقد الملياردير الأمريكي ماسك، قانونا مقترحا في أستراليا لحجب وسائل التواصل الاجتماعي لمن هم دون 16 عاما وتغريم المنصات بما يصل إلى 49.5 مليون دولار أسترالي (32 مليون دولار) بسبب الخروقات النظامية.
وتخطط الحكومة لتجربة نظام للتحقق من العمر للسماح باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي في أحد أكثر الضوابط صرامة تفرضها دولة حتى الآن.
وقال ماسك، الذي يعد نفسه مدافعا عن حرية التعبير، ردا على منشور رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي على منصة إكس "تبدو كأنها وسيلة غير مباشرة للتحكم في اتصال جميع الأستراليين بالإنترنت".