أولمبياد الطفل المصري يبدأ في قطاع الداخلة "النسخة الرابعة"
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
بدء تسجيل المشاركين في النسخة الرابعة من أولمبياد الطفل المصري في قطاع الداخلة . يأتي تنفيذ هذا الحدث في إطار سياسة وزارة الشباب والرياضة لرعاية النشء واكتشاف المواهب الواعدة وتشجيعهم على ممارسة الرياضة منذ الصغر وتنمية القيم الإيجابية وتعزيز مفهوم المواطنة لديهم. يتم ذلك من خلال تنفيذ مجموعة من المشروعات والأنشطة المخصصة للطلائع على مدار العام، وذلك تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية وبخاصة تحت رعاية فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
للإشتراك في الأولمبياد، يجب تنزيل الاستمارات المتاحة في الرابط أو التوجه إلى أقرب مركز شباب متاح للتسجيل. ثم يجب إحضار الاستمارات وملئها وتسليمها لمركز الشباب، والاشتراك مجانًا بدون أي رسوم. يمكنك الاطلاع على الشروط عن طريق الرابط التالي: اضغط هنا
يجب على المشاركين الاستعداد للتنافس في 12 لعبة من أولمبياد الطفل المصري، وهي "قدم خماسي وكرة السلة وكرة الطائرة وكرة اليد والألعاب القوى والسباحة والكاراتيه والمصارعة ورفع الأثقال والتايكوندو والجودو". يتم ذلك برعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، وبتوجيهات ومتابعة اللواء الدكتور محمد الزملوط محافظ الوادي الجديد، وبتوجيهات ومتابعة بهاء شوقي مدير عام الشباب والرياضة.
أولمبياد الطفل المصري يبدأ في قطاع الداخلة "النسخة الرابعة" أولمبياد الطفل المصري يبدأ في قطاع الداخلة "النسخة الرابعة"المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوادى الجديد محافظ الوادى الجديد بهاء شوقي أولمبیاد الطفل المصری النسخة الرابعة
إقرأ أيضاً:
الأمن المصري يحسم لغز الطفل الأشقر والمتسولة ويكشف تفاصيل صادمة
أثارت صورة متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر ضجة كبيرة، حيث ظهر فيها طفل أشقر يبدو خائفاً برفقة سيدة متسولة لا يبدو أن هناك أي صلة واضحة تربطهما.
وأدى انتشار الصورة إلى تكهنات واسعة حول هوية الطفل وما إذا كان قد تعرض للاختطاف أو الاتجار بالبشر، مما دفع الأجهزة الأمنية في القاهرة للتحرك سريعاً، لكشف ملابسات الواقعة.
وبعد تحريات مكثفة، تمكنت الأجهزة الأمنية من تحديد هوية الطفل وأسرته، ليتضح أنه ليس ابن السيدة المتسولة، حيث نفت والدته معرفتها بها تماماً.
كما تم القبض على المتسولة، واصطحاب الطفل إلى قسم الشرطة، حيث تم استدعاء أسرته لاستلامه بعد استكمال التحقيقات والإجراءات القانونية.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن والدة الطفل منفصلة عن زوجها، وكانت تتركه هو وشقيقته دون رقابة لفترات طويلة، وهو ما تسبب في وصوله إلى يد المتسولة. ونتيجة لذلك، تحفظت الأجهزة الأمنية على الأم، بينما حضر والد الطفل إلى القسم لاستلامه.
وخلال استجوابها، ادعت المتسولة أنها وجدت الطفل بالقرب من إحدى الحدائق يلعب بمفرده، وقررت اصطحابه معها، نافية أي علاقة تربطها به.
من جانبها، أكدت الأم أنها لا تعرف هذه السيدة ولا تعلم كيف وصل الطفل إليها، مما أثار مزيداً من الشكوك حول مدى مسؤولية الأم عن إهمال طفلها.
وفي ظل تضارب الأقوال، لم تستبعد الأجهزة الأمنية إمكانية تورط الأم في ترك طفلها مع المتسولة، خاصة بعد أن تبين أنها دائمة تركه هو وشقيقته دون رقابة.
وتم اقتياد جميع الأطراف إلى قسم الشرطة لمواصلة التحقيقات، والتأكد مما إذا كان هناك دافع خفي وراء وجود الطفل مع المتسولة، أم أن الأمر مجرد حادثة إهمال أسري.