فك شدات خشبية ووقف أعمال صبة خرسانية وحالات تعد بالبناء المخالف بمركز إبشواي
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
تنفيذًا لتوجيهات الدكتور أحمد الأنصاري، محافظ الفيوم، بالإزالة الفورية لمختلف صور التعدي على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالفين، وذلك للحفاظ على الرقعة الزراعية من التآكل والتبوير.
التصدي للبناء المخالف
وتوجيهات وتكليفات خالد فراج، رئيس مركز ومدينة إبشواي، بالمتابعة الميدانية المستمرة ورصد أي مخالفات والتصدي لها فورًا، حيث تم فك شدات خشبية مخالفة ووقف أعمال صبة خرسانية وإزالة زيادة مخالفة للترخيص وحالات تعد بالبناء المخالف علي مساحة 740 متر بمركز إبشواي.
وصرح خالد فراج، رئيس المركز بأن المخالفات عبارة عن فك شدة خشبية وإزالة وهدم أعمال مخالفة لشروط الترخيص بزيادة مساحة روف بالدور الثامن العلوي على مساحة 250 متر بمدينة إبشواي.
الحيز العمراني
كما تم فك شدة خشبية وحديدية مخالفة معدة لصب سقف دورثاني علوي بناحية سنرو وتم وقف الأعمال ومصادرة مواد البناء والأخشاب بحضور شاهيناز رجب رئيسة الوحدة، وإزالة حالتي تعد بالبناء المخالف بالبلوك الأبيض والأسمنت خارج الحيز العمراني بناحية عزبة عبد الغني البحيري بناحية أبو جنشو علي مساحة 250 متر بحضور مصطفى مهدي مدير إدارة المتابعة الميدانية.
كما تم إزالة حالة تعد بالبناء المخالف بالبلوك الأبيض والاسمنت خارج الحيز العمراني بناحية عزبة عبد الله مجاور بناحية أبو جنشو على مساحة 100 متر.
رئيس مركز إبشواي: فك شدة خشبية مخالفة وإزالة دور مخالف للترخيص
جانب من الأعمال جانب من الأعمال جانب من الأعمال جانب من الأعمال جانب من الأعمال جانب من الأعمال جانب من الأعمال جانب من الأعمال جانب من الأعمال جانب من الأعمال جانب من الأعمال جانب من الأعمال
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم شدة خشبية وقف اعمال حالات تعد بالبناء بناء مخالف مركز أبشواي تعد بالبناء المخالف
إقرأ أيضاً:
"الابتكارات في مواجهة تغيير المناخ بالبناء والإعمار" ندوة للمناقشة بمعرض الكتاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت قاعة مؤسسات ندوة بعنوان "الابتكارات في مواجهة تغير المناخ في البناء والإعمار - المدن الذكية"، في اليوم الأخير للمعرض بمركز المعارض الدولية بالتجمع الخامس.
وذلك في إطار فعاليات الدورة الـ56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب
شهدت الندوة حضور الدكتورة شادن دياب، خبيرة دولية لدى الاتحاد الأوروبي، وأدار الندوة المهندس شريف حمدي.
في البداية، عبر المهندس شريف عن سعادته بتوقيع بروتوكول تعاون مع دكتورة شادن دياب لتنظيم دورات تدريبية متكاملة بالتعاون مع شركاء متخصصين في هذا المجال، وأعرب عن أمله في استمرار التواصل سواء داخل الشركة أو خارجها، مما يسهم في دعم الخبرات وتبادل المعرفة.
من جانبها، أكدت شادن دياب أن الخبرة المكتسبة في مجالات الصناعة، البناء، والبيئة مكنت الفريق العامل معها من وضع استراتيجيات مناخية مستدامة للعديد من الشركات والصناعات الكبرى، في وقت يتغير فيه الوضع البيئي بشكل مستمر.
وأضافت أن الشركات الصناعية بحاجة إلى التأقلم مع هذه التغيرات من خلال التدريب ورفع الكفاءة، ولذلك يتم تقديم حلول مبتكرة بالتعاون مع خبراء من فرنسا، بهدف نقل المعرفة وتدريب فرق العمل على أحدث الممارسات المستدامة.
وأوضحت شادن دياب أن هدفها هو رفع الوعي البيئي في المحافظات، ودعم المشاريع الصناعية بما يساهم في تحقيق الاستدامة، وذلك من خلال تقديم برامج تدريبية متخصصة، مؤكدة أن التدريب يعتبر أداة أساسية لتحقيق تغيير حقيقي في هذا المجال.
وأشارت شادن دياب إلى أن التعليم الأخضر يعد من أهم القضايا التي تواجه العالم في العصر الحالي، موضحة أن التحدي الأكبر يكمن في تحقيق الانتقال الطاقي عن طريق رفع مستوى التعليم والوعي البيئي لدى الأجيال الحالية والمقبلة.
كما تناولت شادن دياب مستقبل المدن الذكية، قائلة: "اليوم يعيش 55% من سكان العالم في المناطق الحضرية، ومن المتوقع أن ترتفع هذه النسبة إلى 68% بحلول عام 2050. من أجل خفض الانبعاثات بشكل كبير، ستحتاج المدن إلى الاستفادة من الطاقة المتجددة وتوفير استخدام أكثر كفاءة للموارد."
وأضافت أن المدن الذكية تعد خطوة مهمة في حماية البيئة، مشيرة إلى أن المبدأ الأساسي للمدن الذكية هو تعزيز التنمية المستدامة، مع تسليط الضوء على مكانة الطبيعة داخل المدينة.
كما أكدت أن المدن الذكية تعتمد على تحسين وسائل النقل بحيث تصبح أكثر "خضرة"، بما في ذلك تركيب معدات مبتكرة للمباني التي تنبعث منها كميات أقل من ثاني أكسيد الكربون، بالإضافة إلى أنظمة إدارة ذكية تهدف إلى جمع وفرز النفايات بشكل أكثر فاعلية، بما يساهم في توفير بيئة معيشية أكثر راحة لسكان المدن.
في الختام، شددت شادن دياب على أهمية تبني الحلول البيئية المستدامة في مختلف المجالات، بما يتناسب مع التغيرات البيئية العالمية، مؤكدة أن مستقبل المدن الذكية يتطلب المزيد من الابتكار والتعاون بين جميع الجهات المعنية.