"أرزة" يعيد دايموند أبو عبود للمسابقة الدولية في مهرجان القاهرة
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
حالة من السعادة تعيشها أسرة الفيلم اللبناني "أرزة" بعد الإعلان عن اختياره للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.
ما لا تعرفه عن فيلم “ أرزة”
الفيلم يعيد بطلته دايموند أبو عبود للمنافسة في هذه الفئة بعد حصولها من قبل على جائزة أفضل ممثلة في المسابقة نفسها منذ عدة سنوات..
وهو المشاركة الأولى في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي لمخرجته الموهوبة والمتألقة ميرا شعيب في أول أفلامها الطويلة بعد فيلمها القصير "ليلك" الذى شارك في الكثير من المهرجانات العالمية.
ومن إنتاج شركة ambient light للممنتج علي العربي وطارق النعمه ومعهم كل من فيصل سام شعيب ولؤي خريش وزينة بدران.
والفيلم أيضًا من كتابة لؤي خريش وفيصل سام شعيب.
ووضع الموسيقى التصويرية له النجم هاني عادل.
ويلعب بطولته النجوم دياموند أبو عبّود وبيتي توتل وبلال الحموي، بالاشتراك مع ضيوف العمل كلّ من فادي أبي سمرة، جنيد زين الدين، فؤاد يمين، إيلي متري، طارق تميم، هاجوب درغوغاسيان، جويس نصرالله، شادن فقيه، ابراهيم عجمي، ومحمد خنسا.
فيلم أرزة
وتتولى شركة Cinewaves Films مهام توزيع الفيلم.
أحداث فيلم “ أرزة”
وتدور أحداثه الفيلم حول أرزة وهي أم عزباء مقيمة في بيروت، صَعُبَت عليها ظروف الحياة فاضطرّت إلى العمل جاهدًا بمفردها لتأمين لقمة العيش لإبنها كنان وشقيقتها ليلى. وعندما تسرق دراجتهم، وهي مصدر رزقهم الوحيد تأخذ أرزة ابنها في رحلة حول أحياء بيروت المختلفة بحثًا عنها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مهرجان القاهرة السينمائي المسابقة الرسمية جائزة افضل ممثل جائزة أفضل ممثلة
إقرأ أيضاً:
القاهرة توجه صفعة قوية للمرتزق العرادة والخائن العليمي
وأظهر مشهد فيديو استقبال وزير العمل المصري محمد جبران، للعرادة بصحبة الخائن رشاد العليمي، بصورة باهتة بعيدة عن البروتوكولات والأعراف الدبلوماسية.
وتداول ناشطون ووسائل إعلام مولية للعدوان، مقاطع فيديو لحظة وصول الخائنَين إلى مطار القاهرة، ساخرين من الموقف المحرج والمهين الذي تعرّض له المرتزق العرادة حين تم تجاهله بشكل متعمد من قبل وزير العمل المصري الذي اكتفى بمصافحة الخائن العليمي ومن ثم مغادرة سلّم الطائرة الذي كان العرادة واقفاً عليه خلف المرتزق العليمي.
وقد أثارت اهانة العرادة في القاهرة، سخرية واسعة في أوساط أبناء مأرب الذين اعتبروا عدم مصافحة الوزير المصري له عيباً في العرف القبلي، فضلاً عن الإهانة المعروفة في العرف الدبلوماسي.