صديقة إيلون ماسك ترفع دعوى قضائية ضده لرؤية أطفالها
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
عرضت قناة "الحدث" الإخبارية تقريرًا عن رجل الأعمال الشهير إيلون ماسك، وتعرضه للمقاضاة من قبل صديقته من أجل أن ترى أطفالها الثلاثة، تحت عنوان: " بعد توسلها له عبر منصة "إكس".. صديقة إيلون ماسك تقاضيه لرؤية أطفالها الـ3".
إيلون ماسك: أؤيد دعم أوكرانيا لكن الأولوية لشؤون بلادنا قمة الهراء.. هكذا وصف والد إيلون ماسك ما جاء في السيرة الذاتيه لابنه تفاصيل حول حياة إيلون ماسك الخاصةوجاء في التقرير، أن الشريكة السابقة لإيلون ماسك المغنية الكندية غرايمز ترفع دعوة قضائية ضده بسبب مسألة تتعلق بأطفالها الثلاثة، حيث قدمت الفنانة الكندية التماسا للمحكمة، وطلبت تحديد الوالدين القانونيين للأطفال، خاصة أنها غير متزوجة من ماسك.
وأضاف التقرير، أن التماس المغنية الكندية يأتي بعد أسابيع فقط من مناشدتها لـ ماسك من خلال تغريدة على منصة "إكس" للسماح لها برؤية ابنها الذي يعيش مع إيلون ماسك، وتتهمه بمنعها من رؤية أطفالها.
ولفت التقرير إلى أن غرايمز التقت إيلون ماسك عام 2018، وأنجبت مولودها الأول في مايو 2020، واستقبل ابنتهما عبر أم بديلة في ديسمبر 2021، ثم انفصلا في الشهر نفسه، وفي سبتمبر الماضي كشف ماسك عن منصته إكس عن طفله السري الثالث دون التوضيح متى ولد ومن أمه.
وأوضح التقرير، أن إيلون ماسك تزوج مرتين رسميا، ولديه 8 أطفال قبل ارتباطه بالمغنية الكندية غرايمز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ايلون ماسك صديقة إيلون ماسك منصة إكس إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
بعد توقعات إيلون ماسك.. هل يشكل الذكاء الاصطناعي تهديدا على البشرية؟
تحدث المهندس علاء رجب، خبير الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، عن المخاوف المتزايدة بشأن تطور الذكاء الاصطناعي وتأثيراته السلبية المحتملة على البشرية، وهي مخاوف سبق أن أثارها العديد من الخبراء في المجال، من بينهم إيلون ماسك وجيفري هينتون.
وأوضح في مداخلة هاتفية لبرنامج "المراقب" المذاع عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن الاعتماد المتزايد على الذكاء الاصطناعي لم يحدث بشكل تدريجي، بل شهد قفزة هائلة في السنوات الأخيرة، لا سيما خلال جائحة كورونا، حيث تم جمع كميات ضخمة من البيانات التي عززت قدرة هذه الأنظمة.
وتابع، أن المخاطر المرتبطة بالذكاء الاصطناعي لا تقتصر على المجالات الدفاعية فقط، بل تمتد أيضًا إلى قطاعات أخرى مثل البحث العلمي وصناعة الأدوية، حيث تقوم أنظمة الذكاء الاصطناعي باتخاذ قرارات دون مراجعة بشرية دقيقة.
وتطرق أيضًا إلى قضية السيطرة على الذكاء الاصطناعي، موضحًا أن الحكومات والشركات الكبرى أصبحت تعتمد عليه بشكل متزايد، مما يثير تساؤلات حول من يمتلك فعليًا السيطرة على هذه الأنظمة.
ولفت، إلى وجود اختلافات تشريعية بين الدول في تنظيم الذكاء الاصطناعي، وهو ما قد يؤدي إلى "حرب باردة" رقمية بين القوى الكبرى مثل الولايات المتحدة والصين، مؤكدًا، أن الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي تتصاعد بسرعة، مما يعكس تجاهلاً محتملاً للمخاطر، مشيرًا إلى أن الحاجة إلى وضع أطر تنظيمية دولية أصبحت أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى.