شاهد / عرض عسكري واسلحة جديدة تدخل الخدمة للمرة الاولى في غزة
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
وبدأت السرايا عرضها بأداء السلام الوطني الفلسطيني ورفع العلم الفلسطيني في بداية عرضها العسكري المهيب والذي يشارك فيه عشرات المقاتلين من كافة الوحدات القتالية، بعد أخذ الإشارة من قادة حركة الجهاد الإسلامي.
وكشف العرض عن صواريخ جديدة وبمديات واسعة دخلت الخدمة بعد معركة “ثأر الأحرار” قبل شهور، وهو ما يشير إلى أنَّ سرايا القدس بكافة تشكيلاتها ووحداتها العسكرية في تطور من جميع النواحي سواء العدد والخبرات والإمكانات والتشبث بالفكر المقاوم.
كما، وكشف العرض عن صواريخ تدخل الخدمة لأولِ مرة، مثل صاروخ جعفر الجديد و صواريخ القاسم وبدر3 ، براق 10 وبراق 60 وبراق 85 وبراق 120 المطورة بمديات بعيدة تصل إلى تل أبيب والقدس المحتلة إلى جانب صواريخ أخرى تحمل علامات استفهام على متنها وهو ما يشير إلى مديات أبعد من التي أعلنت عنها سرايا القدس في أوقات سابقة.
إلى جانب ذلك، أظهر العرض العسكري ظهور مسيرات من أنواعٍ مختلفة تابعة لسلاح الجو التابع للسرايا، منها المُسَيَّرة “سحاب” التي تدخل الخدمة لأول مرة، وطائرتي هدهد وصياد إلى جانب ظهور شاحنات عسكرية، وراجمات صاروخية تحمل طرازات مختلفة.
وتهدف سرايا القدس من وراء العرض اظهار قوتها بعد استشهاد قادتها الميامين، وأنَّ ترسل رسالة واضحة للعدو أنَّ دماء الشهداء ستكون المعبر نحو الحرية والتحرير لكل فلسطين بمقدساتها
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
دولة جديدة تدخل على خط الغارات الجوية وتقصف هذه المحافظة اليمنية
مقاتلات إسرائيلية (سي إن إن)
في تطور عسكري لافت يعكس تصاعد التنسيق الغربي في مواجهة الحوثيين، نفذت القوات البريطانية والأمريكية عملية جوية مشتركة مساء الثلاثاء بُعد 15 ميلاً جنوب العاصمة اليمنية صنعاء.
ووفقاً لبيان صادر عن وزارة الدفاع البريطانية صباح الأربعاء، فإن العملية الجوية جرت بدقة عالية بعد حلول الظلام لتقليل المخاطر على المدنيين، واستهدفت مبانٍ تستخدمها الجماعة في تصنيع الطائرات المسيّرة. على حد زعمها.
اقرأ أيضاً الإصلاح يقلب الطاولة: عرض مفاجئ لتقاسم السلطة مع الحوثيين 29 أبريل، 2025 الآن.. غارات أمريكية عنيفة على هذه المحافظة اليمنية 29 أبريل، 2025العملية، التي قادتها طائرات "تايفون" البريطانية بدعم من ناقلات "فويجر" للتزود بالوقود جواً، استخدمت قنابل موجهة من طراز "بيفواي 4"، وتم تنفيذ الضربة بناء على معلومات استخباراتية دقيقة رُصدت بالتعاون مع الجانب الأمريكي.
وزير الدفاع البريطاني، جون هيلي، زعم أن هذه الضربة الموجّهة جاءت رداً على التهديدات المتكررة لحرية الملاحة الدولية، والتي تسببت بتراجع حركة الشحن في البحر الأحمر بنسبة 55%، مكبدة الاقتصاد العالمي خسائر بمليارات الدولارات.
وأضاف هيلي: "أمن خطوط التجارة ليس مسألة بعيدة عنا، بل يمس حياة العائلات البريطانية مباشرة. وسنواصل العمل مع شركائنا الدوليين لضمان بقاء البحر الأحمر ممراً آمناً".