موقع 24:
2024-11-08@05:58:35 GMT

81 فيلم من 37 دولة في مهرجان الشارقة السينمائي

تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT

81 فيلم من 37 دولة في مهرجان الشارقة السينمائي

يقدم مهرجان الشارقة السينمائي الدولي للأطفال والشباب خلال فعاليات دورته العاشرة، التي تُقام في الفترة ما بين 22-28 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري، في فوكس سينما في سيتي سنتر الزاهية، 81 فيلماً من 37 دولة في العالم، تتضمن عروضاً سينمائية من دول تشارك لأول مرة في الحدث وهي مملكة بوتان، وكل من جمهوريات الجبل الأسود، ومالطا، وتوغو، وفيتنام.

لأول مرة.. 3 أفلام عالمية و43 فيلماً في الشرق الأوسط

ويشهد المهرجان الذي تنظمه مؤسسة "فن" عروضاً لثلاثة أفلام تقدم لأول مرة على مستوى العالم، بالإضافة لـ 43 فيلماً آخر تعرض لأول مرة في الشرق الأوسط، كما تستضيف منصة "السجادة الخضراء"، التي تتيح للجمهور فرصة اللقاء والحديث مع صناع الأفلام، عروض أربعة أفلام سينمائية هي: "نزوح"، و"نيكولاس الصغير"، و"هي من كوكب آخر"، و"طريق الوادي".

15 مخرجاً وخبيراً سينمائياً 

ويشارك في المهرجان 15 مخرجاً وخبيراً سينمائياً أبرزهم: محمد حاجي، وأحمد شوقي، وتشو سونج كو، وغدير السبتي، وليتولوا مهمة تقييم الأفلام المشاركة في فئات المهرجان المختلفة، والتي تتضمن:"أفلام من صنع الطلبة"، وفئة "أفلام خليجية قصيرة"، وفئة "أفلام روائية قصيرة"، وفئة "أفلام الرسوم المتحركة"، وفئة "أفلام الرسوم المتحركة الطويلة"، وفئة "أفلام روائية طويلة".

20 محكّما و17 سفيراً من الأطفال والشباب

ويشارك في تحكيم الأعمال المقدمة عن فئة "أفلام من صنع الأطفال والناشئة" 20 محكّماً واعداً بينهم محكمون أطفال وشباب يشاركون للمرة الأولى من سوريا وسلطنة عمان.

وتحتفي "فن" خلال هذه الدورة بسفراء المهرجان الذين يشكلون نموذجاً ملهماً لتحفيز الأطفال على اكتشاف روائع السينما، حيث تتضمن قائمة السفراء 17 من الأطفال والشباب ومن بينهم: علياء دعيفس، وعبد الله الطويل، وماجد جمعة، ونور صالح، وغيرهم.

أيام الشارقة السينمائية

وأعلنت الشيخة جواهر بنت عبد الله عن إطلاق مبادرة "أيام الشارقة السينمائية"، احتفالاً بمرور العقد الأول من عمر "مهرجان الشارقة السينمائي الدولي للأطفال والشباب"، وهي مصممة حصرياً لعشاق السينما.. ويضم هذا الحدث مزيجاً من التركيبات الفنية المستوحاة من الأفلام، وعروض الأفلام والورش وحلقات النقاش والفعاليات المصاحبة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة لأول مرة

إقرأ أيضاً:

حسين فهمي: مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يولد من جديد

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق    وضعنا المالي جيد جدًا، الميزانية مستقرة، وندعم الصناعة المحلية من خلال رعاة مصريون.   متضامنون مع الشعب الفلسطيني واللبناني، ومن حقنا أن نبرز قضايانا للعالم من خلال المهرجاننقدم فرصة استثنائية للعالم  لمشاهدة تراثنا السينمائي المرمم والمترجم  المهرجان يتمدد من وسط القاهرة إلى المدن الجديدة وأدعو الجمهور للتواجد والاستمتاع بفعاليات المهرجان 

 

أكد الفنان حسين فهمي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، أن دورة هذا العام  صعبة بعد تأجيل الدورة السابقة،  وان التحديات التي واجهت المكهرجان هذا العام عديدة ، خصوصًا بعد الظروف التي مرت بالمنطقة العام الماضي والتي فرضت علينا التأجيل.

وأضاف حسين فهمي رئيس مهرجان القاهعرة السينمائي في تصريحات صحفية أنه لم يكن بالإمكان إقامة المهرجان في ظل المعاناة التي يعيشها الشعب الفلسطيني، حيث يُدمر الوطن ويتعرض الآلاف من الأطفال والنساء وكبار السن للقتل، تسبب التأجيل في تعقيدات لوجستية كبيرة بسبب الخطوات التي كانت قد تمت بالفعل لدعوة ضيوف المهرجان، مثل حجز تذاكر الطيران والفنادق. 

 

وقال “تحتم علينا إعادة ترتيب كل هذه الأمور في فترة زمنية وجيزة، والاعتذار للجان التحكيم والتواصل مع الاتحاد الدولي لجمعيات منتجي الأفلام لشرح الموقف ولم يكن من الممكن إعادة جدولة موعد المهرجان لأن المهرجانات الدولية لا بد أن تقام في مواعيد محددة. مع انعقاد الدورة هذا العام كان علينا أن نبدأ من جديد، ونشكل لجان تحكيم جديدة، ونختار أفلامًا جديدة، نظرًا لأن بعض الأفلام التي اخترناها قد عُرضت في مهرجانات أخرى، كما تغيرت ظروف الكثير من أعضاء لجان التحكيم. عملنا بجد  لاستعادة ثقة الجميع في المهرجان  ونجحنا في إقناع المهرجانات الدولية الأخرى بتفهم الموقف. ونسعى لإقامة دورة جيدة جدًا هذا العام”.

 

وعن الظروف المالية الصعبة التي تواجه المهرجان قال :"هذا تحدي يواجه جميع المهرجانات في العالم. عندما أسافر وأتحدث مع الزملاء ورؤساء المهرجانات في الخارج، أجد أنهم يواجهون نفس العقبات. مع ذلك، لدينا وضع استثنائي لأننا نعمل بنظام مزدوج يجمع بين القطاعين العام والخاص، حيث لدينا الرعاة والدعم الحكومي. نجحنا هذا العام  في استعادة ثقة الرعاة ومن الجهة الأخرى فإن  الدولة تدعم مبادراتنا وتوفر لنا التسهيلات والإمكانيات اللازمة. يمكنني القول أن وضعنا المالي جيد جدًا هذا العام، فالميزانية مستقرة وتتيح لنا العمل بفاعلية. لدينا عدد كبير من الرعاة وغالبية الشركات المتعاونة معنا هذا العام هي شركات مصرية، مما يعكس دعم مهرجان القاهرة السينمائي الدولي للصناعة المحلية".

 

وبالنسبة لدعم الشعب الفلسطيني والشعب اللبناني، قال الفنان حسين فهمي : “هناك الكثير من الفعاليات لدعم الشعب الفلسطيني واللبناني في دورة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي هذا العام. إبادة الشعب الفلسطيني أمر غير مقبول ولا يمكن التسليم به تحت أي ظرف. وهو موقفنا نفسه من الاعتداء على الشعب اللبناني حيث تُحاول القوى الاستعمارية الهيمنة على الدول العربية وبالتأكيد كل التضامن مع الشعب اللبناني”.

وتابع قائلاً : “ قرار تأجيل الدورة الماضية من المهرجان كان  دعمًا للقضية الفلسطينية، وكذلك قرار استئناف المهرجان الذي قررنا أن نبرز من خلاله  صوت القضية الفلسطينية. خلال زياراتي للمهرجانات الدولية على مدار الأعوام الثلاثة الأخيرة  لاحظت أن العديد منها مثل برلين وفينيسيا يتناول القضايا السياسية، ويركز على الحرب في أوكرانيا التي يتضامنون معها. وأعتقد أنه يحق لنا في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي أن نتحدث عن قضايانا، وعلى رأسها قضية الشعب الفلسطيني والشعب اللبناني. لم أكن لأقرر إقامة المهرجان هذا العام لولا أنني وجدت أنه من حقنا أن نطرح قضيتنا أيضًا من خلال منصتنا الوطنية وأن نعلن من خلالها عن تضامننا وأن نجعلها فرصة لتسليط الضوء على معاناة الشعبين الفلسطيني واللبناني، وتعبير عن تضامننا معهم”.

 

وعن فريق العمل الجديد الذي يقود المهرجان تحت رئاسة حسين فهمي قال : “هذه النقطة مهمة جدًا، ويجب التركيز عليها. مهرجان القاهرة هو أحد مهرجانات الفئة الأولى وينبغي أن يحافظ على مستوى يليق بوضعه الدولي. هذه هي النقطة الجوهرية التي ينبغي ألا نحيد عنها والتي يجب أن يجتمع عليها فريق إدارة المهرجان. طوال السنوات الماضية كانت لدي رؤية واضحة تعكس طموحنا للمهرجان واعمل جاهدًا على تنفيذها. أنا مؤمن أن التوافق بيني وبين فريق الإدارة حول هذه الرؤية أساسي دون وجود تناقض في وجهات النظر. وأرى أن التناغم بين أعضاء الفريق كان ملموسًا بشكل كبير هذا العام، مما ساهم في تعزيز جهودنا لضمان نجاح المهرجان” .

 

وعن أبرز الملامح للدورة الحالية قال : “بالتأكيد لدينا برنامج أفلام قوي ومهم جدًا. لكن ما أود التركيز عليه هو أن الدورة الحالية ستشهد تركيزًا كبيرًا على القضية الفلسطينية من خلال تسليط الضوء على السينما الفلسطينية. نحن نؤمن بأهمية إبراز هذه القضايا من خلال الفن والسينما، حيث يعكس كل فيلم قصة ومعاناة شعب. كما سيكون هناك ايضًا اهتمام خاص بقضية الشعب اللبناني والسينما اللبنانية. نحن نسعى إلى تقديم منصة للفنانين وصناع الأفلام  من فلسطين ولبنان لعرض أعمالهم، وذلك ليس فقط للاحتفاء بالفن ولكن أيضًا لإيصال رسائل قوية للعالم عن معاناة هذه الشعوب وتطلعاتها.  أبرز ملامح الدورة الحالية من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي أنها تسعى لأن تعكس القيم الإنسانية التي نؤمن بها”. 

وحول رؤية المهرجان هذا العام لتعزيز دعم الشباب وطلاب وصناع السينما، في ظل تزايد البرامج والعروض المخصصة لهم في الدورة الحالية ، قال الفنان حسين فهمي : “ترأست مهرجان القاهرة السينمائي الدولي لأربع دورات متتالية من عام 1998 وحتى 2001، ثم عدت لتوليه مرة أخرى في العام 2022. لطالما كنت مهتمًا بدعم الشباب من صناع وطلاب السينما؛ فأنا نفسي كنت طالبًا في معهد السينما يومًا ما، وكنت أحضر المهرجان وأشاهد الأفلام. حينما كنت رئيسًا للمهرجان سابقًا، كنت أحرص على إرسال أفلام المهرجان لطلبة المعهد، حيث كانت تُعرض في قاعة سيد درويش، كما كنت دائمًا حريصًا على توفير تذاكر مخفضة لطلاب معهد السينما وطلاب الجامعات عمومًا. نسعى دومًا لتقديم كل التسهيلات لمن يهتمون بصناعة السينما ويرغبون في مشاهدة أفلام من ثقافات مختلفة حول العالم، لأن هذا هو ما يهمني؛ أن يكون المهرجان استعراضًا لثقافات متنوعة من جميع أنحاء العالم، ونافذة على أفلام مميزة تختلف عن تلك التي تُعرض في القاعات طوال العام. إنها فرصة ثقافية وفنية مكثفة أحرص على أن يستفيد منها الشباب عامةً وليس فقط طلاب وصناع السينما”.

واضاف قائلاً : “هذا العام، نشهد أيضًا دعمًا أكبر لصناع الأفلام من خلال زيادة عدد مشاريع الأفلام المشاركة في برنامج ملتقى القاهرة للصناعة مقارنةً بالسنوات السابقة. كما نعيد إحياء سوق مهرجان القاهرة السينمائي الذي توقف منذ سنوات طويلة. حين كنت رئيسًا للمهرجان سابقًا، أسست هذا السوق ليكون منصة لاستعراض معدات سينمائية جديدة لم تكن متوفرة في مصر آنذاك، وقد حقق نجاحًا كبيرًا، حيث تم تمديد المعرض من ثلاثة إلى ستة أيام بسبب التفاعل الكبير من المنتجين الذين تعاقدوا على تلك المعدات. أؤمن أن المهرجان يجب أن يشمل فعاليات متنوعة تدعم صناعة السينما وصناع الأفلام، وأن عودة السوق السينمائي لمهرجان القاهرة خطوة مهمة تعيد للمهرجان حيويته وتواكب التطورات المستمرة في عالم المهرجانات”.

واستطرد قائلاً : “على جانب آخر، أعتبر أن الاهتمام الكبير بترميم تراثنا السينمائي في هذه الدورة يشكل خطوة بالغة الأهمية في دعم صناعة السينما وتعزيز الروابط بين الأجيال. إنني متحمس للغاية لمشروع ترميم كلاسيكيات السينما المصرية العظيمة، بالتعاون مع الشركة القابضة ومدينة الإنتاج الإعلامي. تمكنا هذا العام من ترميم عشر أفلام، وهناك اثنا عشر فيلمًا آخر قيد الترميم. كما سيتم تزويد جميع الأفلام المرممة بترجمة تتيح أيضًا للجمهور الأجنبي فرصة الاستمتاع بتراثنا السينمائي الغني. كل هذه الجهود تعكس التزامنا الراسخ بدعم صناعة السينما المصرية والحفاظ على إرثها”.

 

وعن خطوات توسع عروض المهرجان في مناطق أبعد من نطاق دار الأوبرا ومحيطها في وسط القاهرة  ، قال : “كانت عروضنا مركزة حول محيط دار الأوبرا حيث يُقام المهرجان. ولكن اليوم، تمكنا من التوسع الى المدن السكنية الجديدة على أطراف القاهرة مثل مدينة أكتوبر والتجمع الخامس من خلال الشراكة مع سينما فوكس. برأيي أنها خطوة مهمة جدا وضرورية حتى يصل المهرجان إلى فئات اوسع من الجمهور خاصة هؤلاء الذين  لم تعد منطقة وسط القاهرة تمثل المركز الحيوي بالنسبة لهم مع توسع المدينة”. 

 

وحول التواجد المكثف للصحافة العربية والدولية، وهل هذه الخطوة مهمة برأيك لاستعادة المهرجان لصورته اللائقة به في العالم ، قال : " هناك اهتمام كبير جدًا من الصحفيين العرب والأجانب للتواجد في مهرجان القاهرة. لدينا صحفيون من جميع أرجاء الوطن العربي، بالإضافة إلى عدد كبير من الصحفيين الأجانب. كما وسعنا نطاق الشراكة مع المجلات والمواقع المتخصصة المهمة مثل مجلة فوربس الأمريكية الشهيرة، بالإضافة فاريتي وسكرين ديلي وفيلم فيرديكت. هناك أيضًا منصات مهمة مثل "واتش ات" و"شاهد" مهتمون جدًا بالمهرجان في هذه الدورة. أنا سعيد بهذا التواجد وأتمنى أن يزداد اتساعًا" . 

واختتم الفنان حسين فهمي تصريحاته قائلاً : "مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يولد من جديد. وكأن التوقف الذي حدث في العام الماضي  وقفة صحية تمكنا فيها من جمع أوراقنا واستعادة تماسكنا وإعادة حساباتنا. إنها بمثابة بداية جديدة رائعة للمهرجان، أو كما يطلقون عليه باللغة الإنجليزية "come back".  وأنا أرى أن العودة قوية وأتمنى أن يستعيد المهرجان مكانته من خلالها. أدعو الجمهور للتواجد وحضور الفعاليات المختلفة لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، من برنامج أفلام قوي ومتنوع الى فعاليات مهمة بالإضافة إلى التواصل مع ضيوف المهرجان من صناع الأفلام والنجوم.  أود أن أذكر أن الدورة الأخيرة للمهرجان حققت مبيعات تذاكر عالية جدًا، حيث وصل عدد الحضور إلى 45,000 مشاهد. وأتمنى أن نتجاوز هذا العدد بشكل كبير ونصل إلى أعداد أكبر".

مقالات مشابهة

  • دورة الأرقام| مهرجان الجونة يوفر مكتبة أفلام للصحفيين لمتابعة أحدث الإنتاجات السينمائية
  • حسين فهمي يكشف ملامح الدورة القادمة لـ مهرجان القاهرة السينمائي
  • حسين فهمي: مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يولد من جديد
  • "فيلم العلا" ترعى جائزتين في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي 2024
  • فيلم العلا ترعى جائزتي الجمهور وأفضل عمل سعودي مع مهرجان البحر الأحمر السينمائي
  • استعدادات مهرجان القاهرة السينمائي وأبرز النجوم العالميين المتوقع حضورهم
  • مهرجان أجيال السينمائي يستعرض لحظات تشكّلنا بـ66 فيلمًا من 42 دولة
  • مهرجان أجيال السينمائي 2024 ... لحظات تلهم التفاهم والوحدة عبر سينما عالمية
  • مهرجان البحر الأحمر السينمائي يكشف عن أفلامه ضمن برنامج "روائع عربية"
  • مهرجان VS-FILM.. ندوة نقاشية حول الأفلام القصيرة جدا بين شاشة العرض والسوشيال ميديا