استذكرت الفنانة إسعاد يونس، يوم 6 أكتوبر بعد بيان النصر، قائلة “تمت دعوة الفنانين للحضور لمبنى إذاعة الشرق الأوسط لإيصال الفرحة لكل المصريين لا سيما أن المواطنين كانوا ينتظرون ذلك الانتصار كثيرا، ولم ييأسوا بعد 1967، فالجيش والشعب مثل العاشق والمعشوق لا يتفرقا أبدًا”.

وأضافت إسعاد يونس، خلال حديثها في فعاليات الندوة التثقيفية للقوات المسلحة، احتفالًا باليوبيل الذهبي لانتصارات أكتوبر المجيدة، بحضور الرئيس السيسي، المذاعة عبر قناة "إكسترا نيوز": «كان لازم أوثق اللحظة العظيمة دي زي الباقي، وفي اللحظة دي بصيت وقلت عايزة أعمل حاجة لنفسي، فكلمت والدتي وقلت لها بابا رجع خلاص، وروحه مرتاحة، ومش هيبقى حزين تاني لأننا كلنا كمصريين شوفنا بلدنا في أزهى صورها».

تابعت إسعاد يونس «أتمنى حياتنا كلها تفضل بالجمال ده، فنصر أكتوبر العظيم هيفضل طول عمره يسبب لي حالة سعادة وفرحة».

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اسعاد يونس الشعب المصري أكتوبر نصر اكتوبر إسعاد یونس

إقرأ أيضاً:

سفير تونس بالقاهرة: العلاقات السياسية الحالية مع مصر في أبهى صورها

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال سفير تونس بالقاهرة ومندوبها الدائم بالجامعة العربية محمد بن يوسف، إن التاريخ حافل بالعلاقات المتميزة بين تونس ومصر، وحتى في بعض الفترات التي شهدت حدوث بعض الاختلافات في التوجهات السياسية لم تنقطع العلاقات أبدا.  

واضاف السفير خلال استضافته في حوار مفتوح للجنة العلاقات الخارجية برئاسة حسين الزناتي بعنوان "مصر وتونس.. تحديات وطموحات مشتركة" ان العلاقات الحالية بين البلدين في أبهى صورها، والتي تجلت في زيارة الرئيس التونسي قيس سعيد لمصر في أبريل ٢٠٢١ التي كانت زيارة تاريخية في فترة ما لم تكن العلاقات في المستوى الذي تشهده اليوم، وحدثت نقلة نوعية على مستوى العلاقات ونشأت كيمياء كبيرة بين القيادتين في البلدين، وكان انعكاسها إيجابيا على العلاقات الثقافية والفنية، وتلاها في ٢٠٢٢ عقد اللجنة العليا المشتركة برئاسة رئيسي وزراء البلدين في تونس. 
كما أشار إلى أنه عقدت في سبتمبر الماضي لجنة تشاور سياسي، وأنه يجري الإعداد حاليا لزيارة وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي إلى تونس. 

وذكر أن هناك تشابها كبيرا بين مصر وتونس على مستوى الثقافة والانفتاح والاهتمام بالتعليم، وعشق الفن والتراث؛ فكانت ولاية المهدية التونسية مهدا لأول دولة شيعية في تاريخ الإسلام، وهي مسقط رأس المعز لدين الله الفاطمي اول الخلفاء الفاطميين في مصر، وانشئ جامع الزيتونة على غرار الجامع الأزهر العريق وشارع الحبيب بورقيبة هو المعادل لميدان التحرير. 

مقالات مشابهة

  • بهذه الكلمات.. إسعاد يونس تواسي مي عز الدين في وفاة والدتها
  • إسعاد يونس تنعي وفاة والدة مي عز الدين: ربنا يسعد روحها في الجنة
  • مصطفى بكري: الشعب المصري يثق في قيادات الدولة لمواجهة التحديات.. فيديو
  • مصطفى بكري: الشعب المصري يثق تماما في الرئيس السيسي رغم التحديات «فيديو»
  • سفير تونس بالقاهرة: العلاقات السياسية مع مصر في أبهى صورها
  • عمرو سعد: اترفضت في معهد السينما وقلت "خسروني" ومفيش حاجة بتوقفني
  • سفير تونس بالقاهرة: العلاقات السياسية الحالية مع مصر في أبهى صورها
  • مصر أكتوبر: أوامر اعتقال نتنياهو انتصار للعدالة الدولية
  • أحمد الكأس: لعبنا مباراة صعبة أمام تونس.. والمهم إسعاد الشعب المصري
  • الكاس: لعبنا مباراة صعبة والمهم إسعاد الشعب المصري