الندوة التثقيقية | السيسي يرفض السير أمام أحد المحاضرين.. أستاذي
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
حرص الرئيس عبدالفتاح السيسي على التوجه إلى اللواء محمود طلحة، المدير الأسبق لكلية القادة والأركان، بعد انتهاء كلمته خلال الندوة التثقيفية الثامنة والثلاثين للقوات المسلحة احتفالًا بالذكرى الخمسين لانتصارات أكتوبر المجيدة، لمصافحته وتقديم وتقديم الشكر له.
واستمع الرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى حديث اللواء محمود طلحة المدير الأسبق لكلية القادة والأركان، ونقلتها فضائية إكسترا نيوز، مساء الأربعاء، عن ذكريات حرب أكتوبر والاستنزاف، في الندوة التثقيفية للقوات المسلحة بمناسبة الذكرى الخمسين لحرب أكتوبر.
ورفض السيسي السير أمام اللواء محمود طلحة، الذي قال عنه في معرض حديثه خلال الندوة بأنه: “أستاذي، ونقدره ونبجله لعلمه، نحن من الجيل الذي تعلم على يديه”.
إسعاد يونس تكشف رد فعل الفنانين والعاملين بمبنى الإذاعة بعد بيان حرب أكتوبر السيسي يتحدث عن جسر أمريكا لإسرائيل في حرب أكتوبر.. الدبابة عاملة 80 كيلووكان اللواء محمود طلحة، المدير الأسبق لكلية القادة والأركان، قال إنه منذ نهاية 67 كان الجهد الأكبر للقادة على جميع المستويات وحتى ضباط الصف والجنود؛ هو التفكير في أسلوب تحرير الأرض، موضحا أن الجميع فكر واجتهد طبقا لمستواه وتخصصه، وبالتالي تم التخطيط بطريقة تراكمية بناء على ظروف الموقف العام والاقتصادي وأهمهم موقف تدبير السلاح.
وأضاف : “كانت قاعدة الفكر التي بني عليها التخطيط هو دراسة الجانب الإسرائيلي، خاصة فيما يختص بنظرية الحدود الآمنة ودراسة الدفاعات الإسرائيلية، والتحدي الأعظم هو كسر حاجز الخوف وإيقاف منحنى الانكسار نتيجة هزيمة 67”.
وتابع المدير الأسبق لكلية القادة والأركان: “العلامة البارزة في بداية كسر هذا المنحنى كانت في معركة رأس العش”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الندوة التثقيفية للقوات المسلحة أبطال حرب أكتوبر حرب اكتوبر القوات المسلحة السيسي الندوة التثقيفية السيسي في الندوة التثقيفية انتصارات اكتوبر القوات البحرية الندوة التثقيفية القوات الجوية قادة القوات المسلحة ذكرى انتصارات أكتوبر التثقيفية اللواء محمود طلحة عبدالفتاح السيسى نصر أكتوبر حرب أكتوبر 1973 حرب 6 اكتوبر أكتوبر أكتوبر 73 حرب اكتوبر وثائقي 6 أكتوبر حرب أكتوبر 73 سعد الشاذلي حرب أكتوبر يوم حرب اكتوبر أكتوبر 1973 قصة حرب أكتوبر المدیر الأسبق لکلیة القادة والأرکان اللواء محمود طلحة
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يعتزم إقالة رئيس الشاباك متذرعًا بـ"فقدان الثقة" والأخير يرفض التنحي
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عزمه إقالة مدير جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) رونين بار في الأيام المقبلة، مشيرًا إلى أن انعدام الثقة المستمر بينه وبين بار يجعله غير قادر على مواصلة العمل معه.
وقال نتنياهو، في بيان مصور يوم الأحد، إن إسرائيل تخوض حربًا من أجل بقائها، وهو ما يستدعي، حسب قوله، وجود ثقة مطلقة بين رئيس الحكومة ومدير الشاباك. ويأتي هذا القرار بعد خلافات حادة بين الطرفين بشأن المسؤولية عن إخفاقات أمنية أدت إلى هجوم السابع من أكتوبر.
وقد رحّب وزير الأمن القومي السابق، إيتمار بن غفير، بقرار نتنياهو، معتبراً أن الإقالة جاءت متأخرة لكنها ضرورية. كما رأى وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، أن إقالة بار "قرار لا بد منه"، مشيرًا إلى أنه كان من الأفضل له أن يتحمل المسؤولية ويقدم استقالته قبل أكثر من عام.
في المقابل، تعهد زعيم المعارضة، يائير لابيد، بالطعن في الإقالة أمام القضاء، فيما وصف رئيس الوزراء السابق، إيهود باراك، القرار بأنه تمرد على سيادة القانون.
رئيس الشاباك يرفض التنحي ويتهم الحكومة بالتقصيرفي رد مباشر على القرار، أكد بار عزمه البقاء في منصبه لإنهاء مهامه الأمنية، معتبرًا أن إقالته لا علاقة لها بأحداث 7 تشرين الأول/ أكتوبر، بل تعكس خلافًا سياسيًا مع نتنياهو.
وأوضح أن تحقيقات الشاباك كشفت وجود ثغرات استخباراتية وعملياتية تم العمل على تصحيحها، لكنه شدد على أن المسؤولية لا تقع فقط على الجهاز الأمني، بل تمتد إلى السياسات التي تبناها نتنياهو وحكومته خلال السنوات الماضية.
Relatedخبراء أمميون يتهمون إسرائيل باستخدام "العنف الجنسي والمنهجي" في غزةكاتس: الجيش الإسرائيلي باقٍ في 5 مواقع استراتيجية بجنوب لبنان "إلى أجل غير مسمى"حماس توافق على الإفراج عن رهينة أمريكي-إسرائيلي واحد وجثث 4 آخرين من مزدوجي الجنسيةوأشار بار إلى ضرورة محاسبة جميع الأطراف، بما في ذلك رئيس الحكومة، وليس فقط الجيش والشاباك، مؤكدًا أن استقالته دون إتمام مهمته ستشكل إخلالًا بمسؤوليته تجاه الأمن القومي الإسرائيلي.
وأضاف أن من واجبه الاستمرار في العمل في ظل التوترات الأمنية المتزايدة، وإمكانية استئناف القتال في غزة، إلى جانب متابعة قضايا حساسة مثل ملف الرهائن.
صراع سياسي محتدمبلغت التوترات ذروتها عندما هدد نداف أرغمان، الرئيس السابق للشاباك، بالكشف عن معلومات حساسة إذا تبين أن نتنياهو خالف القانون، وهو ما دفع رئيس الوزراء إلى اتهامه بالابتزاز وتقديم شكوى ضده.
وفي بيان شديد اللهجة، قال بار إن رئيس الشاباك مسؤول أمام الشعب وليس أمام أي زعيم سياسي، مضيفًا أن توقع الولاء الشخصي من رئيس الحكومة يتناقض مع المصلحة العامة والقوانين المنظمة لعمل الجهاز.
كما أبدى تأييده لتشكيل لجنة تحقيق مستقلة في إخفاقات 7 تشرين الأول/ أكتوبر، وهي خطوة رفضها نتنياهو مرارًا، محاولًا تحميل الجيش والأجهزة الأمنية مسؤولية الفشل.
وعلى مدار الأشهر الماضية، أقال نتنياهو أو دفع إلى الاستقالة عددًا من كبار المسؤولين الأمنيين، بمن فيهم وزير الدفاع السابق ورئيس أركان الجيش.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رغم مذكرة الاعتقال الدولية الصادرة بحقه.. المجر تستعد لاستقبال نتنياهو "جعلتم حياتي بائسة".. نتنياهو ينفجر غضبًا أمام المحكمة والقاضي يحذّره: "اخفض صوتك" نتنياهو أمام المحكمة للمرة الـ15 في قضايا الفساد والرشوة إقالةقطاع غزةإسرائيلاحتجاز رهائنبنيامين نتنياهوالصراع الإسرائيلي الفلسطيني