بعد تداول مقطع مرئي: مستشفى جامعة السلطان قابوس يصدر توضيحًا
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
رصد – أثير
أصدر مستشفى جامعة السلطان قابوس توضيحا حول ما تم تداوله عبر منصات وسائل التواصل الاجتماعي بشأن المقطع المرئي، وادعاء عدم تقديم الرعاية المناسبة لمواطن تعرض لحادث سير وأسعف بصفة شخصية إلى مستشفى جامعة السلطان قابوس.
وأكدت إدارة المستشفى خلال توضيحها بأن مـا طـرح في المقطع ليس صحيحا إذ تُستقبل جميع الحالات المرضية دون الحاجة إلى معرفة آلية نقل المريض.
وأشارت الإدارة إلى أن الحالة التي تطرق إليها المقطع المرئي وفـق البرتوكول الطبي، صنفت على أنها حالة مستقرة من الدرجة الثالثة، وأجريت لهـا الفحوصات والأشعات اللازمة، وبعد التأكد من وضعها الصحي غادرت المستشفى.
وأكد قسم طب الطوارئ بمستشفى جامعة السلطان قابـوس للجميع جاهزيتـه التامـة مـن طاقـم طـبي وأجهزة ومعدات وأسرة لاستقبال الحالات التي تصنف على أنها حالات طارئة، وأن جميع العاملين في المنظومة الصحية لا يألون جهداً في سبيل التعامل بسلاسة ووفق البروتوكولات الصحية، مع جميع الحالات المرضية.
المصدر: صحيفة أثير
كلمات دلالية: جامعة السلطان
إقرأ أيضاً:
مستشفى تركي يحتجز رضيع فلسطيني بسبب عدم دفع نفقات الولادة
أنقرة (زمان التركية) – قالت الفلسطينية سماح رأفت أحمد التي وضعت مولودها في مستشفى السليمانية للأمومة والطفولة في تركيا، إن المستشفى احتجز طفلها لعدم قدرتها على دفع نفقات الولادة.
وضعت سماح رأفت أحمد، وهي فلسطينية تعيش في منطقة الفاتح في إسطنبول، مولودها في 11 يناير/كانون الثاني في مستشفى السليمانية للأمومة والطفولة للتدريب والأبحاث في زيتون بورنو.
ومع ذلك، لم يتم تسليم الطفلة لوالدتها، وقد فرضت المستشفى على سماح رأفت أحمد مبلغ 40 ألف ليرة تركية مقابل نفقات الولادة.
وذكرت إدارة المستشفى أنه لن يتم تسليم الطفلة لها ما لم تدفع المبلغ. واضطرت سماح رأفت أحمد للذهاب إلى المستشفى لمدة 5 أيام مع وضع رمز الاستجابة السريعة على يدها والعودة إلى منزلها بعد إرضاع طفلها.
وطلبت سماح رأفت أحمد المساعدة في الحصول على طفلها الذي أخذته المستشفى ”رهينة“ لعدم توفر المال.
وقالت سماح رأفت أحمد شارحةً ما حدث: ”لديّ طفلان مع طفلي حديث الولاد، أنا لاجئة فلسطينية. في 11 كانون الثاني/يناير، ذهبنا إلى مستشفى في زيتون بورنو حوالي الساعة 20.00 مساءً، كنت حاملاً وأنجبت طفلاً، وبعد الولادة أصدروا لي فاتورة من المستشفى وطلبوا مني 40 ألف ليرة. لم أستطع أن أعطيهم المبلغ لأني لم أكن أملك المال، وعدت بعد يومين، وهذه المرة طلب مني المستشفى 50 ألف ليرة. قال لي العاملون في المستشفى: ”إذا لم تعطِ المال، فلن نعطيك طفلك“.
وأشارت سماح التي ذكرت أنها غادرت بلدها بسبب الحرب التي شنتها إسرائيل على فلسطين وتعيش في منطقة الفاتح في إسطنبول منذ 3 سنوات، إلى أنها لا تعمل في أي مكان وبالتالي لا تستطيع إعطاء المال المطلوب.
Tags: إنجاباسطنبولتركياغزةفلسطين