اختتم بمدينة الملك خالد الرياضة بتبوك اليوم، برنامج اكتشاف المواهب للبنين والبنات الذي نظمه الاتحاد السعودي لكرة القدم، الذي استمر يومين بمشاركة 380 من البنين والبنات؛ بهدف اكتشاف المواهب الكروية بالمدارس، وإتاحة الفرصة أمامها للانضمام للأندية الرياضية ومراكز التدريب الإقليمية.
وتُعد مدينة تبوك سابع المدن التي يقام فيها البرنامج، حيث تم استقبال المشاركين المرشحين من قبل إدارة التعليم بمنطقة تبوك، وخضوعهم لتجارب الأداء وتقييم للمواهب وفق المعايير التي حددتها الإدارة الفنية بالاتحاد.


ويأتي المهرجان ضمن جهود الاتحاد السعودي لتحقيق أهداف إستراتيجية تحول كرة القدم السعودية، التي اعتمدت على 7 ركائز أبرزها مسار تطوير المواهب، ومن ضمن أهداف الإستراتيجية تنظيم أكثر من 50 مسابقة لمختلف الفئات العمرية بحلول عام 2025، بما يسهم في صناعة منتخب وطني يكون ضمن أفضل 20 منتخبًا في العالم بحلول عام 2034، ومن المقرر أن يقام المهرجان في 8 مدن قادمة هي: جدة، وأبها، والجوف، وحفر الباطن، والدمام، والباحة، والمدينة المنورة، والرياض

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المدينة المنورة الاتحاد السعودي اكتشاف استراتيجية السعودية مدينة الملك

إقرأ أيضاً:

اكتشاف دليل على ممارسة التحنيط في أوروبا

دورودون "العُمانية": كشفت دراسة حديثة أُجريت في قلعة ميلاند في كاستلنود-لا-شابيل، بمنطقة دورودون الفرنسية، عن أول دليل على ممارسات التحنيط في أوروبا. وكانت هذه الممارسات تُعد سابقًا حكرًا على الحضارات القديمة مثل مصر القديمة أو ثقافات أمريكا الجنوبية.

وأظهرت النتائج أن هذه التقنيات استخدمتها النخبة الأوروبية خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر بعد أن تم العثور على رفات سبعة بالغين وخمسة أطفال من عائلة كومونت النبيلة جميعهم محنطين في سرداب، بالإضافة إلى امرأة دُفنت بشكل منفصل.

ووفقًا لعلماء الآثار من الأكاديمية النمساوية للعلوم، فإن هذا الاكتشاف سيوفر رؤى مهمة حول أولى طرق التحنيط التاريخية في أوروبا.

وقالت كارولين بارتيوت من الأكاديمية النمساوية للعلوم: "تدل دراساتنا لشخص كامل وحوالي 2000 قطعة معالجة دقيقة للغاية وموحدة للمتوفى، وهي متشابهة للبالغين والأطفال، على وجود معرفة متوارثة لأكثر من قرنين من الزمان".

فحص الباحثون الرفات العظمية لإعادة بناء طرق التحنيط، مشيرين إلى علامات القطع الدقيقة التي تشير إلى تجريد الجثة من الجلد بالكامل، بما في ذلك الأذرع والساقين وأطراف الأصابع.

تتماشى هذه التقنيات بشكل وثيق مع الطرق التي وصفها الجراح الفرنسي الشهير بيير ديونيس في عام 1708، والتي استُخدمت في تشريح جثة أجري في مارسيليا في القرن الثامن عشر.

تكشف ممارسات التحنيط المكتشفة في قلعة ميلاند عن تقليد متجذر عميقًا داخل عائلة كومونت، مما يبرز مكانتهم الاجتماعية الرفيعة. وكان الغرض الأساسي من التحنيط على الأرجح ليس الحفاظ على الجثة على المدى الطويل، بل القدرة على عرضها خلال مراسم الجنازة الفخمة. وتؤكد بارتيوت: "أن تطبيق هذه الممارسة على أفراد الأسرة، بغض النظر عن العمر والجنس عند الوفاة، يعكس أيضًا اكتساب هذه المكانة بالولادة".

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكري: الأزمات التي تحيط بالمنطقة جعلت الدولة تضع قانونا لتنظيم وجود اللاجئين
  • اختتام فعاليات وأنشطة الذكرى السنوية للشهيد في حجة
  • اختتام فعاليات مهرجان الشهيد وتكريم الفائزين في المسابقات
  • «ياس هيت» تعلن تشكيلة «الفورمولا-4»
  • اختتام فعاليات مهرجان الشهيد وتكريم الفائزين في المسابقات الثقافية
  • أحمد أمين في ضيافة كاستنج.. اعرف موعد عرض الحلقة (صورة)
  • من مدينة السلام| مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح يكرم جلال الشرقاوي ويدعم المواهب الشابة في الدورة التاسعة
  • «أبوظبي للقوس والسهم» ينظم المهرجان المجتمعي
  • حتى 6 مساءً.. "الأرصاد" يحذر من رياح شديدة على منطقة تبوك
  • اكتشاف دليل على ممارسة التحنيط في أوروبا