قبل أسابيع من وصول مذكراتها الأولى، بعنوان "المرأة بداخلي"، إلى رفوف المكتبات.. صرحت بريتني سبيرز أن لديها مذكرات ثانية قيد الكتابة.

وشاركت نجمة البوب، البالغة من العمر 41 عاماً، على إنستغرام يوم الثلاثاء، مقطع فيديو وهي عاكفة على كتابة الجزء الثاني أثناء سفرها على متن طائرة خاصة.

وحصلت بريتني على صفقة كتاب بـ 15 مليون دولار من شركة "سيمون و شوستر"، العام الماضي، بعد انتهاء فترة الوصاية التي كانت مفروضة عليها والتي استمرت 13 عاماً.

توصف مذكرات "المرأة بداخلي" بأنها قصة شجاعة ومؤثرة بشكل مدهش عن الحرية والشهرة والأمومة والبقاء والإيمان والأمل، وكانت بريتني في أواخر سبتمبر (أيلول)، أعلنت أنها كانت تضع اللمسات الأخيرة على مذكراتها التي ستصدر في 24 أكتوبر (تشرين الأول).

كتبت بريتني مذكراتها قبل انفصالها عن زوجها سام أصغري، ولم يتم تغيير هذه المذكرات، لتمتد إلى قصة الطلاق الدرامية بينهما.. وتجدر الإشارة إلى أن طليقها سام أصغري لن يحصل على أي مبلغ من هذه الأموال من مبيعات الكتب.

وعلى الرغم من الضجيج المعلن حول هذه المذكرات، فإنه لا يبدو أن بريتني تخطط للقيام بجولة صحفية للترويج للكتاب، لكنها قبلت عرض أوبرا وينفري بإجراء مقابلة حوله، ولكن لم يتم تحديد موعد لهذه المقابلة.

وألمحت بريتني إلى أنها ستشارك المزيد من صراعاتها الشخصية علناً في يوم من الأيام، قبل شهر من نشر مذكراتها، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة

إقرأ أيضاً:

رئيس جنوب أفريقيا: الحكومة ستبدأ موجة ثانية من الإصلاحات خلال العام المقبل

أكد رئيس جنوب أفريقيا، أن الحكومة ستبدأ موجة ثانية من الإصلاحات خلال العام المقبل، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.

 

سفير مصر لدى جنوب أفريقيا يستضيف رموز الجالية المصرية جنوب أفريقيا ترحب بقرار الجنائية الدولية بحق نتنياهو وجالانت

وفي إطار آخر، اتهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأحد، جنوب إفريقيا بـ"مصادرة" أراض و"معاملة فئات معينة من الأشخاص بشكل سيئ جدا"، معلنا قطع أي تمويل مستقبلي للبلاد في انتظار تحقيق.

وأصدر رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامابوزا في يناير الماضي قانونا يسمح للحكومة في ظروف معينة بمصادرة أراض من أجل المصلحة العامة بدون تقديم أي تعويض على الإطلاق.

وتعد قضية الأراضي في جنوب إفريقيا مثيرة للانقسام، حيث تثير الجهود المبذولة لمعالجة عدم المساواة الموروثة من نظام الفصل العنصري انتقادات من المحافظين ولا سيما إيلون ماسك، الملياردير المولود في جنوب إفريقيا وهو من أقرب مستشاري ترامب.

وفي إطار آخر، أبدت وزارة الخارجية الروسية، في بيانٍ لها اليوم الخميس، رفضها لمُقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن إقراغ غزة من اهلها.

وقالت الوزارة الروسية عن مُقترح ترامب إنه حديث شعبوي، واضافت مُشددةًَ على أن موسكو تعتبره اقتراحاً غير بناء يزيد التوتر.

وأضاف بيان الخارجية الروسية :"نأمل الالتزام التام والصارم بما تم التوصل إليه من اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة".

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أثار جدلاً كبيراً حينما اقترح تفريغ أرض غزة من سُكانها الأصليين وإرسالهم إلى مصر والأردن.

واضاف ترامب قائلاً إنه يرغب في تحويل قطاع غزة إلى "ريفيرا الشرق الأوسط"، والتي ستفتح أبوابها أمام الجميع، على حد قوله.

وكان إيهود باراك، رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، قد قال إن مُقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير مُواطني غزة لا يبدو خيارًا منطقيًا، واصفًا إياه بـ"الخيالي".

وقال باراك، في تصريحاتٍ صحفية لإذاعة الجيش الإسرائيلي،: "هذه لا تبدو خطة درسها أي شخص بجدية، يبدو أنها مثل بالون اختبار، أو ربما في مُحاولة لإظهار الدعم لدولة الاحتلال".

يُذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان أثار الجدل بمُقترحه بشأن تهجير أهالي غزة إلى الأردن ومصر، وذلك بغيةً إفراغ الأرض من أهلها.

وواصل ترامب مُقترحه بالإشارة إلى خطته بشأن تحويل القطاع إلى "ريفيرا الشرق الأوسط"، التي ستفتح أبوابها أمام جميع الجنسيات، على حد قوله.

وتُعتبر قضية فلسطين قضية عادلة لأنها تتعلق بحقوق شعب تعرض للتهجير القسري والاحتلال العسكري لأرضه، وهو ما يتنافى مع القوانين والمواثيق الدولية، منذ نكبة عام 1948، تم تهجير مئات الآلاف من الفلسطينيين قسرًا، وتمت مصادرة أراضيهم دون وجه حق، وهو ما يعد انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان.

وتؤكد قرارات الأمم المتحدة، مثل القرار 194 الذي ينص على حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم، والقرار 242 الذي يطالب بانسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها عام 1967، على أن للفلسطينيين حقًا مشروعًا في تقرير مصيرهم. كما أن استمرار بناء المستوطنات في الضفة الغربية والقدس الشرقية يمثل انتهاكًا للقانون الدولي، ويؤكد أن القضية الفلسطينية ليست مجرد نزاع سياسي، بل هي قضية عدالة وحقوق أساسية.

مقالات مشابهة

  • عدن الموعودة بدبي ثانية.. ظلام دامس وانقطاع المياه وانعدام الغاز وانهيار غير مسبوق للعملة
  • الولايات المتحدة تصادر طائرة ثانية للرئيس مادورو (صور)
  • أمريكا تصادر طائرة ثانية لرئيس فنزويلا
  • أمريكا تصادر طائرة ثانية لرئيس فنزويلا.. ومسؤول: كنز من معلومات
  • رئيس جنوب أفريقيا: الحكومة ستبدأ موجة ثانية من الإصلاحات خلال العام المقبل
  • دفن 900 قتيل في مقابر جماعية بعد أسابيع من القتال بالكونغو الديمقراطية
  • بتسيلم الإسرائيلية: خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من غزة نكبة ثانية وتطهير عرقي
  • مذكرات المنصوري تكشف تفاصيل طلب بزيز و باز “كريمة” من الحسن الثاني
  • موقع Rue20 ينشر مذكرات شخصية بارزة في الديوان الملكي.. حينما رفض الراحل الحسن الثاني بناء قصر بالناظور بسبب ضريح مهجور لولي صالح
  • رغم اعتراض النقابات.. مجلس النواب يصادق على قانون تنظيم الإضراب في قراءة ثانية