تعرف على الفئات المعفاة من مصاريف المدن الجامعية
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
تواصل الجامعات الحكومية بمختلف المحافظات تسكين الطلاب الجدد والقدامى في المدن الجامعية وفقًا للجداول والخريطة الزمنية التي أقرتها مجالس الجامعات، بشأن أعمال التسكين، موضحين أنها مستمرة حتى الانتهاء من التظلمات للمستبعدين وتسكين من يكون مستوفيًا للاشتراطات والضوابط في هذا الشأن.
عدد من الفئات معفاة من مصاريف المدن الجامعية سواء للبنين او البناتوأكدت مصادر في وزراة التعليم العالي والبحث العلمي والأعلى للجامعات في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن هناك عددا من الفئات معفاة من مصاريف في المدن الجامعية، سواء للبنين أو البنات، وتتمثل في الطلاب المصابين بأمراض مزمنة وذوي الاحتياجات الخاصة وأبناء الشهداء واليتامى، وذلك بعد أن يتقدموا بكافة الأوراق التي تثبت ذلك عن طريق مكتب رعاية الشباب.
وتابعت المصادر، أن أعمال التسكين للطلاب الجدد والقدامى بمختلف المدن تسير بصورة إيجابية وطبيعية دون رصد أي مشكلات بشأنها حتى الآن وأن الأمور تسير بصورة طبيعية وأن هناك أماكن شاغرة وأي طالب يستوي الاشتراطات سيتم تسكينه في المدن الجامعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المدن الجامعية تسكين الطلاب في المدن الجامعية فی المدن الجامعیة
إقرأ أيضاً:
عباس شومان: كتابة الأموال للبنات بقصد حرمان الورثة كالأخوة حرام شرعًا
حذر الدكتور عباس شومان، الأمين العام لهيئة كبار العلماء، ممن يكتبون الميراث للبنات ويحرمون الورثة الآخرين.
وقال شومان، فى منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، أن كتابة الأموال للبنات أو غيرهم من الورثة بقصد حرمان بعض الورثة كالإخوة حرام شرعا.
وأشار الى أن من أعطاه الله لا يجوز حرمانه من قبل البشر.
يجوز للأب كتابة أملاكه لبناته
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، إنه يجوز للأب كتابة أملاكه لبناته قبل الوفاة، لضمان حياة مُستقرة لهن بعد الوفاة ومُساعدتهن في المعيشة وتكاليف الزواج.
وأضاف «جمعة»، خلال حواره ببرنامج «من مصر» الذي يقدمه الإعلامي عمرو خليل على قناة «CBC»، أنه لو قصد هذا الأب بـ كتابة أملاكه لبناته كاملة، حرمان أخوته من الميراث فهذه النية حرام.
وأشار إلى أنه لو كتب الأملاك كاملة للبنات بنية حرمان الأخوة من الميراث، فإن التصرف صحيح مع الحرمة، وعقابه من الله عزوجل يوم الحساب، منبهاً على أن نظام الميراث في الإسلام لم ينشأ للتمييز بين الذكر والأنثى.
ونبه مفتي الديار المصرية السابق، على أن مضايقة المرأة وحرمانها من الميراث ليس من الإسلام أو الأخلاق، لافتاً إلى أن البعض يثقل على البنات حتى شعرت الإناث أنهن تبقى لديهن الدفن أحياء، ولهذا يجب على الإنسان مراجعة نفسه في هذا الشأن، متابعًا أنه يجب مراعاة البنات والإشراف عليهن وأن يكن في العناية والرعاية، لأن البعض لا يسأل على البنات نهائيًا بل لا يعرفوهن إلا وقت الميراث.