عدن الغد:
2024-12-18@12:53:09 GMT

أمن لحج ضبط *"539"* متهما خلال ثلاثة أشهر من عام 2023م

تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT

أمن لحج ضبط *'539'* متهما خلال ثلاثة أشهر من عام 2023م

لحج((عدن الغد )) صدام اللحجي

كشف العقيد أحمد أحمد عفيف كُرام مدير إدارة البحث الجنائي م / لحج عنالإنجازات التي حققها البحث الجنائي خلال ثلاثة أشهر  يوليو، أغسطس، سبتمبر للعام 2023م.

وأوضح العقيد كُرام أن إدارة البحث الجنائي وفروعها في محافظة لحج  حققت نجاحا ملموسا في ضبط الجريمة والحد من وقوعها ، بإجمالي *(495)* جريمة ضُبط منها *(485)* جريمة بنسبة ضبط بلغت *”98٪“*.

وأكد كُرام أن عدد المتهمين الذين قاموا بارتكاب تلك  الجرائم *(589)* متهما، تم ضبط منهم *(539)* متهما، بنسبة ضبط بلغت *”92٪“*، أما عدد المجني عليهم في تلك الجرائم (473) شخص، منهم (14) قتيل (1) إناث، وعدد المصابين (43) مصاب.

واستعرض مدير البحث الجنائي نتائج الإجراءات في تلك الجرائم كانت على النحو التالي :

*-* أحيلت إلى النيابة (244) قضية. 
*-* أوقفت الإجراءات في (22) قضية. 
*-* انتهت بالصالح والتنازل (132) قضية. 
*-* أحيلت إلى جهات أخرى (6) جرائم. 
*-* ما زالت قيد الإجراءات (30) جريمة. 
*-* ما زالت قيد التحري والمتابعة (51) جريمة. 
*-* ما زالت مقيدة ضد مجهول (10) جرائم.

ومن حيث التبويب الجنائي لتلك الجرائم قال :" من الملاحظ أن جرائم الواقعة على الأشخاص قد أخذت نصيب الأسد وصل عددها إلى  (285) جريمة خلال ثلاثة أشهر من عام 2023م ، يليها جرائم واقعة على المال (143)، ثم جرائم مخلة بالآداب العامة مخدرات وغيرها (38)، وحوادث أخرى غير جنائية مثل غرق، ماس كهربائي (24)، جرائم ماسة بالوظيفة  العامة (3)، وتزييف تزوير (2).

وأوضح أن هذه الإنجازات تحققت في فترة وجيزة بفضل الله تعالى أولاً ثم بفضل جهود منتسبي إدارة البحث الجنائي وبدعم وتوجيه وإشراف مباشر من مدير أمن لحج العقيد طيار حسين أحمد محمد "الجُنيدِي".

 

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: البحث الجنائی

إقرأ أيضاً:

184 شهيداً وجريحاً تضاف إلى جرائم الإبادة الصهيونية ومجازره المتواصلة على غزة

 

 

العفو الدولية: سلطات الاحتلال تشن هجوماً عسكرياً وحشياً لا هوادة فيه تايمز: ندرة الدقيق تفاقم أزمة الجوع في غزة

الثورة / متابعة قاسم الشاوش

تتواصل الجرائم الصهيونية ضد أبناء فلسطين في فطاع غزة يوما بعد يوم وتتلخص جرائم هذا العدو الغازي بارتكاب أبشع مجازر حرب الإبادة الجماعية منذ اكثر من عام وهي جرائم لم يشهدها تاريخ البشرية وكل تلك الجرائم و الإبادة تحدث أمام العالم اجمع الذي لم يحرك ساكنا تجاه تلك الجرائم ومحاسبة مرتكبيها من قادة العدو الصهيوني الذي يصر على إبادة أبناء غزة مستخدما احدث أنواع الأسلحة الأمريكية المتطورة التي حولت القطاع إلى مكان غير صالح للحياة وجحيم المعاناة بسبب تواصل العدوان الصهيوني الحقير الذي وصل ضحاياه إلى اكثر من 154 الفاً بين شهيد وجريح غالبيتهم من الأطفال والنساء والمدنيين ورغم التنديدات والتظاهرات في مختلف دول العالم المناهضة لهذا العدوان الوحشي ضد أبناء غزة والمطالبة بوقف تلك الجرائم إلا أن العدو الصهيوني الغازي والنازي يواصل ارتكابه المزيد من الجرائم والمجازر ضد أبناء فلسطين بغزة .
وفي هذا السياق ارتكب العدو الصهيوني امس خمس مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد 47 فلسطيني وإصابة 137 آخرين جراء شن العدو سلسلة غارات على منازل المواطنين الفلسطينيين في مناطق متفرقة من قطاع غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” امس بأن غارات العدو الصهيوني أسفرت عن استشهاد العشرات علما أن المنطقة محاصرة من العدو ولا تتمكن طواقم الإسعاف والإنقاذ من الوصول إليها.
وأشارت إلى وجود أعداد أخرى من الضحايا تحت أنقاض البنايات المدمرة، لم تتمكن طواقم الدفاع المدني من الوصول إليهم أو انتشال جثثهم، مؤكدة أن أعداد الضحايا أعلى بكثير من الإحصائيات المؤقتة التي يتم نشرها يوميا.لترتفع بدلك حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني المتواصل على قطاع غزة، إلى 44976 شهيداً و106759 إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023م.
وفي سياق متصل بدأ المئات من المواطنين الفلسطينيين، النزوح قسرا من منطقتين سكنيتين جنوبي قطاع غزة ومحيطهما، بعد “أوامر إخلاء” جديدة صدرت عن العدو الصهيوني.
وذكرت مصادر محلية فلسطينية أن عشرات العائلات بدأت النزوح قسرا من منطقتي القرارة ووادي السلقا، سيرا على الأقدام، متجهة إلى المناطق الغربية لوسط القطاع وجنوبه، حاملين ما تمكنوا من جمعه من أمتعة وأغطية، وسط ظروف إنسانية صعبة.
ويضطر المواطنون الفلسطينيون للتنقل سيرا بسبب ندرة وسائل النقل والمواصلات وتدمير العدو الصهيوني لآلاف المركبات خلال حرب الإبادة المتواصلة منذ 14 شهرا، وشحة الوقود.
وكان العدو الصهيوني قد أصدر “أوامر إخلاء” من أحياء سكنية في منطقتي القرارة ووادي السلقا، والتي تتضمن أماكن زعم العدو سابقا أنها “آمنة”، ما دفع بالآلاف من المواطنين الفلسطينيين إلى النزوح إليها وإقامة الخيام أو اللجوء عند أقارب لهم.
وفي أكثر من مرة أصدر العدو الصهيوني “أوامر” بإخلاء مناطق في قطاع غزة إلى أخرى يزعم أنها “إنسانية وآمنة” ثم يرتكب فيها مجازر بقصف خيام نازحين.
من جهتها، اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية حماس، أن اقتحام جيش العدو الصهيوني لمدرسة خليل عويضة في عزبة بيت حانون شمال قطاع غزة، وارتكاب مجزرة بحق النازحين فيها، هو إمعانٌ في عمليات التطهير العرقي والتهجير القسري الجارية في شمال قطاع غزة منذ أكثر من شهرين.
وقالت الحركة في بيان لها امس الأحد: إن جيش العدو الصهيوني أطلق النار بشكل مباشر على المواطنين بالمدرسة، وقَتْل واعتقل عشرات النازحين، وأجبر النساء والأطفال على النزوح باتجاه مدينة غزة تحت تهديد السلاح بعد التنكيل بهم.
وطالبت الحركة المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومؤسساتها وخاصة مجلس الأمن الدولي؛ بالوقوف عند مسؤولياتهم، والتدخل لوقف هذه الانتهاكات والمجازر المستمرة في قطاع غزة.
ولفتت إلى أن حكومة الاحتلال تواصل ارتكاب الجرائم في انتهاك فاضح لكافة القوانين والقيم الإنسانية، والعمل لتنفيذ قرارات الاعتقال الصادرة بحق قادة الاحتلال مجرمي الحرب ومحاسبتهم على جرائمهم المتواصلة.

مقالات مشابهة

  • ضبط متهم هارب من تنفيذ حكم بالإعدام في جريمة قتل 
  • الله ينتقم منكم.. رسالة من مُسن كُردي بعد ضنك العيش لتأخر راتبه التقاعدي ثلاثة أشهر
  • نظر محاكمة 117 متهما بالخلية الإعلامية السبت المقبل
  • جيش الاحتلال: قوات الفرقة 98 تستعد للقتال في قطاع غزة
  • بعد أن أنهت عملها في جنوب لبنان.. الفرقة 98 الإسرائيلية في مهمّة جديدة
  • البحث الجنائي ينظم بيع المواد الكحولية ومشتقاتها في شركات المعدات الطبية
  • «هيومن رايتس»: الدعم السريع ارتكبت جرائم اغتصاب واستعباد جنسي في جنوب كردفان 
  • «إيكواس» توافق على إنشاء محكمة بشأن جرائم عهد الدكتاتورية في غامبيا
  • إدارة أمن الفنادق بـ”البحث الجنائي” تعقد اجتماعًا لمناقشة التحديات ووضع الحلول
  • 184 شهيداً وجريحاً تضاف إلى جرائم الإبادة الصهيونية ومجازره المتواصلة على غزة