الرئيس السيسي يكشف دور هيكل في خطة الخداع الاستراتيجي بحرب أكتوبر
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن عمره كان 13 سنة وقت حرب 67، مؤكدًا: "والله أنا فاكر كل حاجة اتعملت من شدوان لرأس العش للمدمرة إيلات لحريق الزيتية، وأي بيان اتقال في الوقت ده كنت أنا جايب جرايد، بالإضافة للكتب اللي خرجت تتكلم عن الوقائع دي كلها".
دور هيكل في الخداع الاستراتيجيوأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمة بالندوة التثقيفية، والتي تبثها القنوات على الهواء مباشرة: "كنت أتمنى فيه مقالة واحدة من ضمن المقالات اللي اتقالت كانت من ضمن خطة الخداع الاستراتيجي، كان كاتبها الكاتب الراحل المفكر العظيم محمد حسنين هيكل، كان بيتكلم فيها عن محاولات الجيش المصري للعبور".
وتابع الرئيس: "أنا قريت المقالة دي، وفي الوقت ده كنت بقرأ كل المقالات اللي بتصدر عن الحرب، ولما تقرأ المقالة دي، ولو جبتها لكم دلوقتي بقى، لها أكثر من 51 أو 52 سنة، لإنه ا اتعملت في فترة ما بعد السبعينات في 71 أو 72".
قفزة الجيش المصريواستطرد الرئيس: "لو جبت لكم المقالة هتعرفوا حجم القفزة اللي حققها جيشنا.. والله ومش بقول الكلام دة علشان أنا ظابط مصري أو ظابط جيش، والله ما كان حد يقدر يعملها إلا الجيش المصري في الوقت ده".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي حرب 67 الرئيس السيسي خطة الخداع الاستراتيجي محمد حسنين هيكل الجيش المصري قفزة الجيش المصري الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
التنسيقية: تصريحات الرئيس السيسي برفض تهجير الفلسطينيين تمثل يقين الشعب المصري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ثمنت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي بالرفض الصريح والتام لأي مشاريع تهجير للشعب الفلسطيني أو أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية بما يهدد الأمن القومي العربي وينذر بعدم استقرار المنطقة وبمزيد من امتداد الصراع.
وأكدت التنسيقية أن تصريحات الرئيس السيسي تمثل إيمان ويقين جموع الشعب المصري بالدور المصري الثابت والتاريخي منذ بداية القضية الفلسطينية، واستمرار الدعم الكامل لصمود الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة في أرضه ووطنه، ووقوف الشعب المصري خلف قيادته السياسية دعماً لموقفها الثابت ورفضاً لكافة محاولات التهجير بأي شكل من الأشكال وتصفية القضية الفلسطينية.
وفي هذا الصدد، أكدت التنسيقية أنه من خلال ذراعها الدبلوماسي ومن خلال قنوات التواصل مع البعثات الدبلوماسية العاملة في مصر ومن خلال دور نواب التنسيقية في التواصل مع المحافل البرلمانية، فإنها تعمل على مواجهة مخطط التهجير القسري للفلسطينيين والدفع نحو الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية، ودعم حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، وخطوط الرابع من يونيو لعام ١٩٦٧.