المغرب ينظم كأس العالم 2030 بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم قبول عرض المغرب والبرتغال وإسبانيا، لاستضافة مونديال 2030.
ولكونه الملف الوحيد المتقدم لاستضافة الحدث العالمي، قال رئيس الفيفا جياني إنفانتينو: "اتفق مجلس الفيفا بالإجماع على أن استضافة كأس العالم 2030 ستكون للمغرب والبرتغال وإسبانيا".
وتابع: "إن القارتين إفريقيا وأوروبا لم تتحدا في الاحتفال بكرة القدم فحسب، بل وأيضاً في توفير التماسك الاجتماعي والثقافي الفريد من نوعه.
????
FIFA Council takes key decisions on FIFA World Cup™ editions in 2030 and 2034: Morocco, Portugal and Spain joint bid is the sole candidate to host FIFA World Cup 2030™
➡️https://t.co/cKJec1tIE4 pic.twitter.com/mwLRerCIlg
وأضاف: "بالإضافة إلى ذلك، ومع الأخذ في الاعتبار السياق التاريخي لكأس العالم الأولى، وافق مجلس فيفا بالإجماع على استضافة حفل احتفال بالذكرى المئوية الفريدة في عاصمة أوروجواي، مونتيفيديو، حيث أقيمت أول بطولة لكأس العالم في عام 2030. بالإضافة إلى 3 مباريات في كأس العالم في أوروغواي والأرجنتين وباراجواي على التوالي".
وأعلن الديوان الملكي المغربي أن اللجنة التنفيذية للفيفا قبلت بالإجماع الملف المشترك لكل من المغرب وإسبانيا والبرتغال لتنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030، باعتباره المرشح الوحيد لتنظيم
وبحسب بيان الديوان الملكي المغربي: "إن هذا القرار الذي اتخذته اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لكرة القدم يرحب ويعترف بالمكانة المفضلة للمغرب في محفل الأمم الكبرى".
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: إسبانيا البرتغال مونديال كأس العالم الفيفا المغرب کأس العالم
إقرأ أيضاً:
المغرب..مطالب بمصالح طب الشيخوخة لضمان الرعاية الصحية والاجتماعية لكبار السن
أفادت الدكتورة خديجة موسيار اختصاصية في طب الشيخوخة، بأن القطاع الصحي العمومي يفتقر لمصالح متخصصة في طب الشيخوخة في المستشفيات المغربية لأجل الاستجابة لحاجيات ملحة لدى هذه الشريحة من المجتمع، التي تسير نحو التوسع العددي لتصل إلى حوالي 6 ملايين مسن مغربي بحلول عام 2030، من بين حوالي ملياري شخص في عام 2050 على الصعيد العالمي، وفقا لمعطيات المنظمة العالمية للصحة.
وكشفت المندوبية السامية للتخطيط في تقرير سابق، أن عدد الأشخاص المسنين سيزيد بقليل عن 6 ملايين نسمة في أفق سنة 2030، وهو ما يشكل زيادة بنسبة 42 في المائة مقارنة بسنة 2021، وسوف تمثل هذه الفئة 15.4 بالمائة من مجموع السكان.
واعتبرت أن تنامي الشيخوخة سيؤثر سلبا على استدامة أنظمة الحماية الاجتماعية، خاصة صناديق التقاعد والتغطية الصحية مما سيؤدي بالضرورة إلى تحمل الأجيال المقبلة لارتفاع العبء المالي لأنظمة التقاعد”.