قتل زوجته الحامل بعدة طعنات أمام أبنائهما.. التحريات تكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
كشفت التحريات في واقعة قتل شخص لزوجته الحامل بمنطقة حدائق القبة بالقاهرة أمام أبنائهما، أن المتهم باع عددا من الشقق السكنية، وأودع المبالغ المالية باسمها في أحد البنوك، وعند مطالبتها إياها بسحب المبلغ المالي، رفضت ما أثار حفيظته ضدها، فاستل سكينا وطعنها حتى لفظت أنفاسها الأخيرة فى الحال.
قتلها لرفضها إعطاءه مبالغ مالية لهوأشارت التحريات أن المتهم يبلغ من العمر 37 سنة، من أبناء محافظة بني سويف، وأن المجني عليها ابنة عمه وتبلغ أيضا 37 سنة، وأنهما اتخذا سكنا حديثا بمنطقة حدائق القبة بالقاهرة، ولديهما طفلان أعمارهما 14 سنة و15 سنة، وقال أحد شهود العيان، إنهم سمعوا أصوات صراخ واستغاثات، تبين بعدها أن شخصا طعن زوجته عدة طعنات فارقت على إثرها الحياة.
البداية كانت بتلقي الأجهزة الأمنية بقسم شرطة حدائق القبة بلاغا من الأهالي بإقدام شخص على قتل زوجته بشارع الترعة بمنطقة حدائق القبة، وعلى الفور انتقلت قوة من رجال المباحث، وعثروا على جثمان سيدة، وبها عدة طعنات، فألقي القبض على زوجها، وتم اقتياده إلى قسم الشرطة لاستجوابه في واقعة القتل.
كما تم نقل جثمان المتوفاة إلى مشرحة زينهم تحت تصرف جهات التحقيق، التي أمرت بانتداب فريق من رجال الطب الشرعي، لتشريح الجثمان والوقوف على الأسباب الحقيقة التي أدت إلى الوفاة.
اقرأ أيضاًالعثور على جثة شخص مصاب بطلق ناري وسط الطريق بالقليوبية
الاحتلال الإسرائيلي يحول القدس لثكنة عسكرية لتسهيل مسيرات المستوطنين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جثة سيدة بمنطقة حدائق القبة سيدة حدائق القبة حدائق القبة
إقرأ أيضاً:
رانيا يوسف: التفاصيل الصغيرة تكشف الكثير في بداية العلاقة
قالت الفنانة رانيا يوسف، إنها تلاحظ التفاصيل الصغيرة في بداية العلاقة دائما، موضحة أن «هناك تفاصيل صغيرة إذا ظهرت مبكرا، تكون مؤشرًا واضحًا، مثل قلب الهاتف أو جعله في وضع صامت طوال الوقت، أو امتلاك هاتف آخر مخفي، أو حتى تسجيل اسم فتاة باسم صديق».
وأضافت رانيا يوسف، خلال لقاء مع بودكاست الشركة المتحدة «ع الرايق»، تقديم خالد عليش وميرهان عمرو: «في زيجتيَّ الأولى، كان الطرف الآخر يرفض الطلاق على الرغم من انتهاء العلاقة بيننا، فكانوا بيمدوا ايديهم عليا، كنت أقول لهم إن الزواج والحياة المشتركة انتهيا، وإنني لم أعد سعيدة، وأنت كذلك لست سعيدًا، بالذات إذا كان هناك أطفال، لأن الأطفال يشعرون جيدًا إذا كان البيت سعيدًا أم لا، حتى لو لم يشهدوا مشاجرات مباشرة بين الوالدين».
مؤشرات من بناتها عن التعاسة الزوجيةتحدثت رانيا عن تأثير ذلك على بناتها قائلة: «بناتي كُنَّ دائمًا المؤشر الذي يؤكد أنني غير سعيدة، أتذكر موقفًا مع ابنتي الصغيرة نانسي، عندما كانت تبلغ من العمر 6 سنوات، كنت أحميها تحت الدش وكانت تحاول إضحاكي، لكنني لم أشعر بالسعادة، قالت لي: مامي، أنتِ مش بتضحكي.. أنتِ مش سعيدة».
وأكملت: «أما ابنتي الكبرى، عندما كانت في التاسعة أو العاشرة، لم تكن تنام جيدا، وكانت ترسم رسومات تعبر عن حالتها، أخذتها إلى طبيب نفسي للأطفال، فأخبرني أن الرسومات تعكس شعور البنت بأن البيت غير سعيد، كانت ترسم بابا وماما بعيدين عن بعضهما، تعبيرًا عن القلق والخوف الذي تشعر به».
قرار الانفصالأضافت: «عندما قررت الانفصال، وجدت رفضًا غير مبرر من الطرف الآخر، لم أفهم لماذا كانوا يرفضون الطلاق، رغم أنني لم أكن سعيدة، ولم أعد قادرة على الاستمرار في العلاقة».