السيسي: شخصية جمال عبد الناصر كانت أحد عناصر قوة الدولة في عهده
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن كل موارد مصر تم تخصيصها من أجل العودة في حرب 1973، والشعب المصري تحمل الكثير من أجل هذه الحرب، "الشعب المصري كان بيجيب حاجته بالطابور في الوقت ده".
السيسي: خروج المصريين لرفض تنحي جمال عبد الناصر بعد 1967 لم يكن مرتبا السيسي: الدولة مستعدة لأي شيء يحافظ على الوعي والثقافة لأبناء الشعب المصري السيسي يتحدث عن حرب أكتوبروأضاف "السيسي"، خلال كلمته في الندوة التثقيفية بمناسبة مرور 50 عاما في انتصار أكتوبر، اليوم الأربعاء أن حجم الجهد والإصرار اللي وضعه المصريين رفضًا للهزيمة، وهذا الأمر أدهش الإسرائيليين نفسه، إذ كانوا متوقعين أن هذا الأمر يترتب عليه من هذا المشهد في مصر رحيل رئيس مصر.
وتابع السيسي: "أنا في تقديري أن أحد عناصر قوة الدولة الشاملة في ذلك الوقت هو شخص الرئيس، ووفاة الرئيس جمال عبد الناصر كانت ضربة قاسية على ميدان الشعب المصري".
وواصل: "إحنا كنا بنتأثر بالبيئة الدولية الموجودة، وكان هناك صراع بين قوتين عظمتين، متمثلة في الولايات المتحدة الأمريكية، والاتحاد السوفيتي، والجيل الذي لم يعش ورأى هذا الأمر غير قادر على الحكم على مجريات الأحداث بسبب هذا الأمر، أي أنه كان يقرر مصائر دول على المباحثات التي تجريها القوى العظمى".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السيسي الشعب المصري انتصار أكتوبر عبد الفتاح السيسي الولايات المتحدة الامريكية هذا الأمر
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: لابد من إقامة الدولة الفلسطينية.. ونرفض التهجير
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن مصر توصلت مع فلسطين والمؤسسات الدولية على بلورة خطة شاملة لإعادة إعمار غزة دون تهجير للفلسطينيين تبد بالإغاثة العاجلة والتعافي المبكر وصولا لإعمار القطاع .
وقال الرئيس السيسي في كلمته في القمة العربية الطارئة لبحث تطورات القضية الفلسطينية، :" في خضم الأحداث المتلاحقة يتعين علينا إعلان رفضنا القاطع وإدانة الاعتداءات والانتهاكات والانتهاكات التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية بما في ذلك اقتحام مدن الضفة المحتلة والانشطة الاستيطاني".
وتابع الرئيس السيسي:" ونرفض مجددا وبشدة ونحذر من مغبة استمرار الاعتداءات على المسجد الاقصى والمساس بالوضع القائم ".
وأكمل الرئيس السيسي:" نقولها بكل وضوح إن القدس ليس مجرد مدينة بل رمز لهوينا وقضيتنا وان الحديث عن التوصل للسلام دون تسوية الصراع الإسرائيلي الفلسطين هو لغو غير قابل للتحقق، ولن يكون سلام حقيقي دون إقامة الدولة الفلسطينة والسلام لا يمكن فرضه عنوة ولابد من إقامة الدولة الفلسطينة المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية".