كأس العالم 2030.. جلالة الملك يزف خبرا سارا للشعب
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
يزف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، بفرحة كبيرة للشعب المغربي خبر اعتماد مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم، بالإجماع، لملف المغرب – إسبانيا – البرتغال كترشيح وحيد لتنظيم كأس العالم 2030 لكرة القدم.
في ما يلي بلاغ للديوان الملكي: “يزف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، بفرحة كبيرة للشعب المغربي خبر اعتماد مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم، بالإجماع، لملف المغرب – إسبانيا – البرتغال كترشيح وحيد لتنظيم كأس العالم 2030 لكرة القدم.
ويمثل هذا القرار إشادة واعترافا بالمكانة الخاصة التي يحظى بها المغرب بين الأمم الكبرى.
وبهذه المناسبة، أعرب جلالة الملك عن تهانئه لمملكة إسبانيا وجمهورية البرتغال، مجددا جلالته التأكيد على التزام المملكة المغربية بالعمل، في تكامل تام، مع الهيئات المكلفة بهذا الملف في البلدان المضيفة.”
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: لکرة القدم
إقرأ أيضاً:
حاكم مليلية يدعو إلى تجنيس البوليساريو وترحيلهم إلى إسبانيا
زنقة 20 | الرباط
لم يخف رئيس مليلية المحتلة ، خوان خوسيه إمبرودا، “تعاطفه” مع جبهة البوليساريو عندما سئل في منتدى الاقتصاد الجديد في مدريد عن مستقبل منطقة الصحراء.
إمبرودا الذي ينتمي إلى الحزب الشعبي الإسباني ، قال أن البوليساريو إسبان وبالتالي “يجب منحهم الجنسية الإسبانية ويجب أن يأتوا إلى بلادنا”.
إمبرودا ، انتقد ما وصفه بـ”ضعف” حكومة سانشيز في السياسة الخارجية، وبشكل أساسي في العلاقات مع المغرب.
و قال في هذا الصدد : “لقد أثبت ذلك منذ اليوم الأول إن اعتماد حكومة ضعيفة لسياسة ضعيفة تجاه المغرب يعد خطأ فادحا. وأنا لا أتحدث هنا عن انتهاج سياسة عدوانية، بل عن انتهاج سياسة حازمة”.
و أضاف إنه خلال السنوات السبع الماضية ومنذ أن تولى بيدرو سانشيز السلطة كانت هناك العديد من التقلبات فيما يتعلق بالسياسة مع المغرب .. بخلاصة لا توجد سياسة خارجية و لا أعرف ما هي سياسة سانشيز الخارجية، إلا إذا كانت الخضوع في مقابل ماذا”.
وفي هذا الصدد، ذكّر بأن قضية الصحراء كانت دائما موضع توافق في إسبانيا منذ انتقال السلطة في عام 1978، معتبرا أن “اعلان رئيس الحكومة الاسباني دعم مغربية الصحراء إجراء أحادي الجانب لا نعرف مقابله”.
ويرى إمبرودا أنه يتعين على الحكومة الاسبانية أن تكون عملية وأن تسأل نفسها ما هي الفوائد التي حصلت عليها إسبانيا من هذا القرار.
خوسيه إمبرودا، أكد أن “تحقيق المصلحة الاستراتيجية لمليلية، يتطلب الحفاظ على علاقات جيدة مع المغرب لكن بشكل متساو لأننا لا ندين لهم بأي شيء”.