مدير عام مديرية القطن يلتقي رئيس مؤسسة قطرات للتنمية بالمكلا .
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
القطن((عدن الغد )) خاص
التقى الاستاذ : عبداللطيف محمد النقيب مدير عام. مديرية القطن صباح اليوم الاربعاء 4 أكتوبر 2023م بمكتبه رئيس مؤسسة قطرات للتنمية بالمكلا أصيل عبدالله جوبان و الوفد المرافق له .
وفي بداية اللقاء رحب المدير العام بالاستاذ : اصيل الوفد المرافق له
منوها بأهمية تدخلات المؤسسة في مشاريع قطاعي المياه والصحه التي تخدم المصلحه العامة للمواطنين وتلامس احتياجاتهم اليومية .
كما استمع المدير العام من الاستاذ : أصيل أهم الأنشطة التي نفذتها مؤسسة قطرات للتنمية من مشاريع خيرية وتنموية في عدة مجالات معبرا عن شكره وتقديره للجهود المبذولة من قبلهم .
حيث أكد الأستاذ : اصيل جوبان مدير المؤسسة على الاهتمام بطلب السلطه المحلية للقيام بحفر وتشغيل عدد 3 أبار مياه للشرب في المواقع المخصصة لها ضمن خطة المؤسسة في الفتره القادمة وكذلك بعض التدخلات في القطاع الصحي ..
واعرب المدير العام عن شكره الجزيل لمؤسسة قطرات للتنمية لسعيهم تنفيذهم مشاريع تمس حاجة المواطن في المديرية .
حضر اللقاء : المهندس : أحمد خميس بيزار رئيس لجنة الخدمات بالمجلس المحلي والاستاذ : صالح سالم بن خميس رئيس لجنة التخطيط والتنمية والمالية بالمجلس المحلي والاستاذ : حداد عمر القحوم رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية بالمجلس المحلي والاستاذ : محمد جمعان دهلوس مدير الإعلام و العلاقات العامة بمؤسسة البادية الخيرية .
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
رئيس زراعة النواب يطالب بسرعة حصول الفلاحين على مقابل توريد القطن
طالب النائب هشام الحصرى رئيس لجنة الزراعة والري بمجلس النواب، الحكومة متمثلة في الشركة القابضة للغزل والنسيج بضرورة الالتزام بأسعار الضمان المعلنة من قبل مجلس الوزراء مسبقا، بشأن محصول القطن ، قائلا: ما ذنب الفلاح الذى التزم بقرار الحكومة وقام بزراعة القطن، بعد حصوله على البذور من وزارة الزراعة وقام بتوريد المحصول للحكومة.
جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الزراعة والري بمجلس النواب اليوم، لمناقشة طلبات الإحاطة المقدمة من النواب هشام سعيد الجاهل وآمال عبد الحميد، وأحمد العرجاوى محمد الحوفى، وأحمد حمدى خطاب، وعبد الباقي تركيا، بشأن تدهور منظومة زراعة وتسويق محصول القطن، وعدم حصول المزارعين على مستحاقتهم المالية من الشركات رغم التزامهم بتوريد المحصول إلى مراكز التجميع التابعة لمنظومة تسويق القطن منذ شهر سبتمبر الماضي، فضلاً عن عدم التزام الشركات بأسعار الضمان المعلنة من قبل مجلس الوزراء، وتدنى إنتاجية الفدان بسبب انخفاض جودة البذور المستخدمه في الزراعة، الأمر الذي ينذر بفقدان القطن المصرى لمكانته المحلية والعالمية.
وأضاف الحصرى: لابد من سرعة تسليم الفلاح لمقابل المحصول، التزاما بقاعدة العقد شريعة المتعاقدين، مشيرا إلي أن الدولة سبق وأعلنت عن سعر توريد ١٢ ألف جنيه لقنطار القطن من وجه بحرى و١٠ آلاف جنيه لقنطار القطن من وجه قبلى، دون أن يحدد القرار درجات للمواصفات والنقاوة.
وحول ما ذكرته الشركة القابضة للغزل والنسيج، بشأن إحجام بعض الشركات عن شراء الأقطان الموردة من محافظة الدقهلية التى تصل كمياتها نحو ١٥٩ ألف قنطار نظرا لتراجع جودتها، طالب الحصرى، وزارة الزراعة بتشكيل لجنة لبحث أسباب تراجع جودة القطن المورد من الدقهلية، لاسيما وأن الفلاحين حصلوا علي البذور من وزارة الزراعة، كما أن المشكلة تبدو عامة علي مستوى المحافظة ما يعنى أن الأمر ليس له علاقة بالمزارعين.
وقال، ليس للمزارع ذنب في أن البذرة ليست جيدة أو تأخرت في الوصول للمزارع.
كما طالب الحصرى، بضرورة مراجعة أصناف القطن، لضمان جودتها في السنوات المقبلة.
وشدد مجددا علي سرعة حصول المزارعين علي مقابل التوريد خلال الأيام المقبلة.