أجلت  محكمة الجنح ببئرمرادرايس اليوم الى جلسة  18  أكتوبر  ملف قضية عبدو سمار رفقة متهمين اخرين. من بينهم أمير بوخرص المعروف بأمير ديزاد و العربي محمد زيطوط. الى جانب متهمين آخرين من بينهم إطارات سابقة بالدولة. من بينهم مسؤول  سابق بمصلحة الكاميرا والمراقبة  بمطار هواري بومدين.

وتأتي هذه المحاكمة  بعد قيام بعض  من المتهمين في قضية الحال وهم اطارات سابقة بالدولة بتسريب وثائق لعبدو سمار و أمير بوخرص.

و زيطوط محمد العربي من شانها الاضرار بالمصلحة الوطنية.

وجاء سبب تأجيل القضية بطلب من هيئة دفاع، هذا وقد تأسس المدعو  “م.خ” متصرف بوزارة الخارجية كطرف مدني في قضية الحال.

المتهمون وجهت لهم  تتعلق بالقيام عمدا بنشر و بث عن طريق الاتصالات الالكترونية او منظومة معلوماتية. او وثيقة مصنفة بغرض المساس بالنظام العام و السكينة العامة. حيازة بدون رخصة من السلطة المؤهلة قانونا لعتاد من الصنف الثاني ،انشاء و ادارة و الاشراف على موقع إلكتروني او برنامج معلوماتي .يستعمل لنشر المعلومات و الوثائق المصنفة ،القيام عمدا بنشر او بث عن طريق الاتصالات الإلكترونية او منظومة معلوماتية. وعرض لانظار الجمهور منشورات  او نشرات او اوراق من شانها الإضرار بالمصلحة الوطنية.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

وثائق شخصية حساسة.. تورط رئيس ديوان نتنياهو في قضية فساد بشأن "7 أكتوبر"

كشفت وسائل إعلام عبرية يوم الخميس 14 نوفمبر 2024 بأن مدير ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي تساحي برافرمان، متهم بحيازته وثائق شخصية حساسة تتعلق بضابط في جيش الاحتلال الإسرائيلي، بل وحاول ابتزازه من أجل الحصول على وثائق سرية.

وقال موقع "كالكست" إن مدير مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، تساحي برافرمان، جرى تحقيق معه اليوم، في إطار الاشتباه في تورطه في شؤون أمنية مرتبطة بمكتب رئيس الوزراء.

بالإضافة إلى ذلك، تم استجواب برافرمان للاشتباه في تورطه في قضية "البروتوكولات"، عندما حاول، وفقًا للاشتباه، "تجديد" البروتوكولات من المناقشات السرية. 

ولتحقيق هذه الغاية، وبحسب الاشتباه، قام بالضغط على نفس الضابط الذي زُعم أنه حاول ابتزازه وتتعلق البروتوكولات بهجوم حماس في 7 أكتوبر 2023.

ويعتبر برافرمان البالغ من العمر 65 عاما أقوى رجل في مكتب نتنياهو وقال وزير في الحكومة الأسبوع الماضي، في إشارة إلى برافرمان على خلفية القضايا التي يجري التحقيق فيها: «إنه شخص بارد القلب على المستويات النفسية». 

وأضاف: "إنه شخصية جبانة وسيكون حريصًا جدًا على عدم التورط والتصرف ضد الإجراءات، لكنه يمكنه دائمًا إلقاء اللوم على شخص آخر".

في بداية الأسبوع، بعد أن أصبح معروفا أن برافرمان هو المسؤول الكبير المشتبه به الذي يُزعم أنه كان يمتلك وثائق شخصية لضابط وحاول ابتزازه، هاجم نتنياهو جهاز تطبيق القانون ودعمه. 

وقال نتنياهو في بيان بالفيديو نشره يوم الأحد "في الأيام الأخيرة، تعرض مكتبي لهجوم شرس وغير مقيد".

وأضاف: "في حين أن الحكومة ومجلس الوزراء برئاستي يعملان باستمرار على صد أعدائنا الذين يريدون تدميرنا، ويعملون باستمرار على هزيمة أعدائنا، بينما أدير الحرب وأصد الهجمات الدولية من مختلف الساحات، والآن نواجه جبهة أخرى بقوة أكبر وهي الأخبار الكاذبة التي تنشرها وسائل الإعلام".

وزعم نتنياهو أنه "منذ بداية الحرب، غمرت دولة إسرائيل سيل من التسريبات الإجرامية والخطيرة وهذه التسريبات الإجرامية والخطيرة تترافق أحيانا مع أكاذيب وافتراءات لا أساس لها من الصحة، طوفان من التسريبات من مجلس الوزراء السياسي الأمني، ومن حكومة الحرب آنذاك، وتسونامي متواصل من التسريبات من الفريق المفاوض، هذه التسريبات تعطي معلومات حيوية لإيران وحزب الله وحماس، معلومات تعرض للخطر الدولة تعرض مقاتلينا للخطر، كما تعرض للخطر عودة مختطفينا".

ووفقا له، "تتلقى حماس المعلومات من غرفة مناقشة الفريق الإسرائيلي المفاوض. ويتلقى حزب الله وإيران، وأحيانا على الهواء مباشرة، نصوص المناقشات التي تجري داخلنا حول أساليب العمل ضدهما والمناظرات التي تجري بيننا". 

مقالات مشابهة

  • الجنايات تستمع لدفاع أحمد فتوح في قضية دهس شرطي عن طريق الخطأ
  • بدء رابع جلسات محاكمة اللاعب أحمد فتوح في قضية دهس شرطي عن طريق الخطأ بالساحل
  • اليوم.. الحكم على اللاعب أحمد فتوح في قضية دهس شرطي أعلى طريق الساحل
  • محافظ الجيزة يفتتح مسجد التقوى بمحور 26 يوليو طريق السادس من أكتوبر
  • محافظ الجيزة يفتتح مسجد التقوي بمحور ٢٦ يوليو طريق السادس من أكتوبر
  • وثائق شخصية حساسة.. تورط رئيس ديوان نتنياهو في قضية فساد بشأن "7 أكتوبر"
  • 12 جثة بينهم أجزاء جمجمة.. ننشر أسماء ضحايا حادث طريق المطرية الجديد
  • تأجيل محاكمة المتهمين فى قضية مافيا التعويضات لجلسة 15 يناير
  • المحكمة ترفض طلب نتانياهو تأجيل شهادته في قضية "الآلاف"
  • بعد تأجيل قضية «أموال الصمت».. هل تحمي الحصانة الرئاسية ترامب؟