سيطرة أمريكية وماسك في المقدمة.. أغنى 10 أشخاص بالعالم
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
كشفت شبكة "سي إن إن" الأمريكية عن قائمة أغنى 10 أشخاص في العالم، 9 منهم من أصول أمريكية وواحد فرنسي.
إيلون ماسك
إيلون ماسك هو رجل الأعمال والمخترع والمهندس والفيلانثروبست الأمريكي، الذي يشغل منصب الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركتي تسلا للسيارات الكهربائية وسبايس إكس للفضاء.
يُعد ماسك واحدًا من أبرز رواد الأعمال في القرن الحادي والعشرين، حيث يسعى إلى تحقيق رؤيته لتغيير العالم والإنسانية من خلال مشاريعه المبتكرة في مجالات الطاقة المستدامة والنقل الذكي والاستكشاف الفضائي.
برنارد أرنولت
"برنارد" هو رجل أعمال فرنسي، ومؤسس ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة LVMH Moët Hennessy Louis Vuitton، أكبر شركة للسلع الفاخرة في العالم. وقدرت ثروة "أرنولت" بـ ١٨٧.٦ مليار دولار أمريكي.
جيف بيزوس
جيف بيزوس هو المؤسس والرئيس التنفيذي والرئيس السابق والمدير التنفيذي لشركة أمازون، أكبر شركة للتجارة الإلكترونية والحوسبة السحابية في العالم. وبلغت ثروته حسب الإحصاءات ١٥٠ مليار دولار.
لاري إليسون
إليسون هو رجل أعمال أمريكي شارك في تأسيس شركة البرمجيات أوراكل كوربوريشن. وكان الرئيس التنفيذي لشركة أوراكل من عام 1977 إلى عام 2014، وهو الآن الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا ورئيس مجلس الإدارة التنفيذي. وبلغت ثروة إليسون ١٥٣.٩ مليار دولار.
وورين بافيت
يشغل وورين بافيت، وهو رجل أعمال وملياردير أمريكي، حاليًا منصب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة بيركشاير هاثاواي. ونتيجة لنجاحه الاستثماري الهائل، يعد بافيت أحد أشهر المستثمرين الأساسيين في العالم. وقدرت ثروة بافيت بـ ١١٧ مليار دولار.
لاري بيغ
لاري بيغ هو رجل أعمال أمريكي، وعالم كمبيوتر ورائد أعمال على الإنترنت، وقد اشتهر بالمشاركة في تأسيس “جوجل”، مع سيرجي برين. وبلغت ثروة بيغ ١١٠.٢ مليار دولار أمريكي.
بيل جيتس
بيل جيتس مستثمر أمريكي، اشتهر بالمشاركة في تأسيس شركة البرمجيات العملاقة مايكروسوفت، وبلغت ثروة جيتس ١٠٨ مليارات دولار أمريكي.
مارك زوكربيرج
زوكربيرج هو رجل أعمال أمريكي، شارك في تأسيس موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك والشركة الأم ميتا بلاتفورمز، والذي يشغل منصب رئيس مجلس الإدارة التنفيذي والرئيس التنفيذي والمساهم المسيطر فيه. وقدرت ثروة زوكربيرج بـ ١٠٦.٦ مليار دولار أمريكي.
سيرجي برين
برين هو رجل أعمال أمريكي شارك في تأسيس “جوجل” مع لاري بيج. وقدرت ثروة برين بـ ١٠٥.٩ مليار دولار.
ستيف بالمر
بالمر ملياردير أمريكي، شغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة “مايكروسوفت” من عام 2000 إلى عام 2014. وهو مالك لوس أنجلوس كليبرز التابع للاتحاد الوطني لكرة السلة. بلغت ثروة بالمر ٩٧.١ مليار دولار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيلون ماسك تسلا للسيارات الكهربائية جوجل جيف بيزوس جوجل سيارات الكهربائية بيل غيتس رئيس شركة مايكروسوفت تويتر الرئیس التنفیذی لشرکة والرئیس التنفیذی مجلس الإدارة دولار أمریکی ملیار دولار فی العالم فی تأسیس
إقرأ أيضاً:
تواصل أعمال مؤتمر فلسطين الدولي الثالث في العاصمة صنعاء
يمانيون../
لليوم الثاني على التوالي، يواصل المؤتمر الدولي الثالث “فلسطين قضية الأمة المركزية” أعماله في العاصمة صنعاء، تحت شعار “لستم وحدكم” بمشاركة محلية وعربية ودولية.
وناقش المؤتمر في يومه الثاني، اليوم الأحد، بحضور وزير الشباب والرياضة الدكتور محمد المولّد ونائب وزير الإعلام الدكتور عمر البخيتي، أكثر من 87 بحثاً وورقة علمية في 10 جلسات متوازية.
وتناولت الجلسة الأولى برئاسة نائب رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الدكتور أحمد العرامي، 11 بحثاً وورقة علمية، استعرضت الفرقة الأولى المقدمة من الدكتور جعفر فضل الله “دور الحراك الجامعي في الغرب – دراسة تحليلية، تطرق من خلالها إلى طبيعة الحراك الجامعي والطلابي في سياقه المجتمعي والخروج بمجموعة من الاستنتاجات.
وأشار إلى أن الحراك الطالب في 525 جامعة أمريكية شهد أكثر من أربعة آلاف نشاط طلابي شارك فيه قيادات وطلبة الجامعات احتجاجاً على السياسة الأمريكية الداعمة للعدوان الصهيوني على غزة والمطالبة بوقف الحرب على غزة وسحب الاستثمارات الأجنبية من إسرائيل وقطع العلاقات معها.
وأكد الدكتور فضل الله، أن الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأمريكية شهدت ردود أفعال سلبية من الجامعات تجاه الحراك ومنها التفاوض مع قيادة الحراك فضلاً عن القمع الواسع لتلك الاحتجاجات واعتقال أكثر من 3600 طالب وطالبة جامعية وخضوع شخصيات أكاديمية للمحاسبة وضغوط سياسية ومالية لتلك القيادات.
وتطرقت الورقة الثانية المقدمة من الباحثة اللبنانية الدكتورة سندس يوسف الأسعد “إلى آليات توظيف الصحوة الأكاديمية في الجامعات الغربية في حربنا الناعمة على الإمبريالية “، فيما تناول الدكتور أحمد أبو لحوم في ورقة العمل الثالثة هزيمة العقل الإسرائيلي نظرية وتطبيق دراسة تحليلية على ضوء المنهج القرآني للشهيد القائد.
وعرج الدكتور محمد المولد والدكتور محمد النظاري في ورقة العمل الرابعة على مخاطر التطبيع الرياضي مع العدو الصهيوني من وجهة نظر العاملين بوزارة الشباب والرياضة اليمنية بصنعاء.
وركز الدكتور خالد الحسيني على البعد التكنولوجي كعامل استراتيجي في عملية “طوفان الأقصى” الربط بين القوة الناعمة والقوة الذكية، فيما تطرق الدكتور خالد الشماري إلى دور المشروع القرآني في ترسيخ الوعي في الصراع مع أهل الكتاب.
وعرض الدكتور العميد مجيب شمسان، مراحل معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” وآثارها، وتحدث الدكتور نبيل خشافة عن فساد بني إسرائيل “دلائل وحقائق”.
وتناول عبد العزيز أبو طالب التأثير الصهيوني على الولايات المتحدة: إنعكاسات على المصالح الوطنية للشعب الأمريكي، فيما عرض القاضي حسين المهدي، كتاب فلسطين وشهيد القرآن في الذاكرة تلميحات وخواطر في تغريدات ورسائل.
بينما استعرض الدكتور خالد مطهر العدواني، في ورقة العمل الأخيرة، تصور مقترح لتضمين القضية الفلسطينية في المناهج الدراسية الثانوية بالجمهورية اليمنية.
وتناولت الجلسة الثانية التي رأسها الدكتور نصر الحجيلي سبعة أبحاث وورقة علمية، ركزت الورقة الأولى على الأبعاد الحضارية والدينية والثقافية لمعركة الفتح “الموعود والجهاد المقدس” مقدمة من الدكتور حمود الأهنومي.
وتطرقت الورقة الثانية المقدمة من الدكتور أحمد الهبوب إلى التطبيع التربوي العربي في ظل الأبارتايد التعليمي العبري، فيما عددت ورقة العمل الثالثة مخاطر التطبيع العربي الإسرائيلي وتداعياته على القضية الفلسطينية، مقدمة من الدكتور عبد الودود مقشر والدكتور أحمد ونس.
وتطرقت الورقة الرابعة التي قدمها الدكتور عبدالله العرشي إلى الأطماع الصهيونية في اليمن – تحليل جيوسياسي شامل، فيما استعرضت الخامسة مقدمة من معتز القعود والدكتور محمد النظاري وخلود عبدو، دور الإعلام الرياضي في نشر الثقافة الصحية والاجتماعية والوطنية لدى طلبة الجامعات الفلسطينية في ظل الحروب الإسرائيلية.
وعرضت الورقة السادسة المقدمة من الدكتور علي قراضة ومبارك العرشي، رؤية مقترحة لتفعيل دور المؤسسات التعليمية العربية نحو تحقيق الوعي لدى طلابها بخاطر التطبيع مع الكيان الصهيوني، فيما تناولت السابعة المقدمة من الدكتور محمد القليصي، مخاطر التطبيع مع الكيان الصهيوني على الدول والشعوب العربية “قراءة تحليلية لأهمية المقاطعة الاقتصادية كأداة لمقاومة الاحتلال”.
ويناقش المؤتمر الذي يستمر أربعة أيام 173 بحثا وورقة عمل تم توزيعها على مختلف محاور المؤتمر، تم التقدم بها من قبل مشاركين وباحثين وناشطين من “اليمن، فلسطين، لبنان، تونس، ليبيا، مصر، الهند، ماليزيا” وعدد من الناشطين من عدة دول أجنبية.
ويسعى المؤتمر إلى دراسة الأبعاد الاستراتيجية لمعركة “طوفان الأقصى”، ودراسة الأبعاد الحضارية والدينية والثقافية لمعركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، وتحليل انتفاضة الجامعات الأمريكية والأوروبية وفضح واقع ديمقراطية الغرب.
وفي سياق متصل صرح رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الدكتور عبدالرحيم الحمران، للمسيرة، مؤكداً أن “الضيوف من الوفود الدولية يؤدون دورا كبيرا في فضح الجرائم الإسرائيلية والمخططات الصهيونية”.
وأوضح الحمران أن “المؤتمر ذو شقين الأول سياسي والثاني بحثي وبدأنا اليوم بالأبحاث العلمية باستضافة باحثين من الخارج”.
فيما بين رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الدكتور عرفات الرميمة أنهم يقعدون جلستين في اليوم وتقدم خلالها الأبحاث العلمية وتناقش المواضيع المتعلقة بالقضية الفلسطينية ومعركة طوفان الأقصى والدور اليمني وقيادته في إسناد غزة.