الثورة نت/
أعلن وزير الداخلية النيجري، الجنرال محمد تومبا، اليوم الأربعاء، أن فرنسا لا تنوي تنفيذ قرارها الخاص بسحب قواتها من البلاد.. لافتاً إلى أن باريس تدعم التكفيريين الذين يستهدفون نيامي.

ونقلت وسائل إعلام محلية عن تومبا في تصريحات صحفية، قوله: إن باريس تمنع النيجر من استغلال مواردها الطبيعية.

وأوضح أن المجلس العسكري وافق على المهلة التي حددها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لسحب القوات الفرنسية من النيجر.

وقبل أيام، قال رئيس المجلس العسكري الحاكم في النيجر عبد الرحمن تشياني: إن الشعب النيجري هو الذي “سيحدّد العلاقات المستقبلية مع فرنسا”، وذلك بعد أسبوع من إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مغادرة السفير الفرنسي نيامي، وقرب انسحاب القوات الفرنسية من هذا البلد الساحلي.

كما اتهم رئيس وزراء النيجر علي الأمين زين، الثلاثاء، فرنسا بالعمل على زعزعة استقرار بلاده، رغم إعلانها الانسحاب من النيجر.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

‏وزير المالية الفرنسي: تهديدات ترمب بزيادة الرسوم الجمركية على بعض السلع “حرب حمقاء”

الجمعة, 14 مارس 2025 7:46 م

بغداد/المركز الخبري الوطني

وصف وزير المالية الفرنسي تهديدات الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية إضافية على بعض السلع بأنها “حرب حمقاء”، مشددًا على أن مثل هذه الإجراءات قد تضر بالتجارة العالمية وتؤثر سلبًا على الاقتصاد. وأضاف أن فرنسا وأوروبا مستعدتان لحماية مصالحهما الاقتصادية في مواجهة أي سياسات تجارية عدائية.

مقالات مشابهة

  • الرئيس الفرنسي يستقبل نظيره اللبناني في باريس.. 28 مارس
  • ‏وزير المالية الفرنسي: تهديدات ترمب بزيادة الرسوم الجمركية على بعض السلع “حرب حمقاء”
  • مسجد إيفري كوركورون الكبير.. أحد معالم التراث الثقافي الوطني الفرنسي
  • انسحاب مفاجئ لفينغارد من باريس-نيس بسبب الإصابة
  • وزير الداخلية الفرنسي: النظام الجزائري لا يحترم شعبه وشرعنا رسمياً في منع المسؤولين الجزائريين من دخول فرنسا
  • باريس سان جيرمان يستضيف مارسيليا في كلاسيكو الدوري الفرنسي وسط أفراحه بإقصاء ليفربول
  • زوبية: قدمتُ درع المجلس العسكري لثوار مصراتة إلى عميد كلية تقنية المعلومات السابق
  • العملية لوكلير.. كيف تستعد فرنسا لتصبح عملاق أوروبا العسكري؟
  • بسبب العنف في الساحل..فرنسا: نعارض رفع العقوبات على سوريا
  • فرنسا بين العجز المالي والطموح العسكري: كيف سيموّل ماكرون خططه الدفاعية؟