بوابة الوفد:
2025-03-12@03:17:17 GMT

إيرادات فيلم العميل صفر منذ بداية طرحه

تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT

حقق فيلم "العميل صفر" الأسبوع الماضي إيرادات بلغت مليونين و125 ألفا و645 جنيها، ليصل إجمالي ما حققه الفيلم في السينمات المختلفة خلال 7 أسابيع 35 مليونا و642 ألفا و732 جنيها.

فيلم العميل صفرأبطال فيلم العميل صفر

فيلم "العميل صفر" بطولة أكرم حسنى، بيومى فؤاد وأسماء أبو اليزيد ومنذر رياحنة وفيدرا وإسماعيل فرغلى والممثلة السعودية فاطمة البنوى لأول مرة فى فيلم مصرى، وأيمن الشيوى وأيمن طعيمة، فكرة أكرم حسني، وسيناريو وحوار وإنتاج وائل عبد الله، إخراج كريم العدل، وتدور أحداثه في إطار كوميدي حول فرد أمن يحلم أن يكون بطلاً مثل "جيمس بوند" لكنه يفشل في ذلك من خلال تعرضه للعديد من المواقف الكوميدية.

 

ويخوض أكرم حسنى تجربة البطولة المطلقة لأول مرة فى السينما من خلال فيلم "العميل صفر"، وذلك بعدما حقق عدة نجاحات فى الدراما والسينما خلال الأعوام الماضية، حيث قدم أفلام "بنك الحظ" مع محمد ممدوح ومحمد ثروت، و"كلب بلدى" مع أحمد فهمى، "والبدلة" مع تامر حسنى إضافة إلى ظهوره كضيف شرف في أكثر من فيلم، كما قدم أكرم حسنى البطولة في الدراما خلال مسلسلى "الوصية" عام 2018 و"مكتوب عليا" عام 2022.

 

وأكد النجم أكرم حسنى، فى تصريحات له، أنه يعتبر فيلم "العميل صفر" من أقرب الأعمال إلى قلبه، مضيفا أن الفيلم يحمل عددا من مشاهد الأكشن والكوميدي، مشيرا إلى أن أبطال العمل بذلوا مجهودا كبيرا في تصويره، مؤكدًا: "أنا شخصيا استمتعت بالعمل معهم".

فيلم أولاد حريم كريم.. حصيلة إيراداته بشباك التذاكر مساء أمس

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم العميل صفر احداث فيلم العميل صفر تفاصيل فيلم العميل صفر حصيلة إيرادات فيلم العميل صفر إيرادات فيلم العميل صفر العمیل صفر أکرم حسنى

إقرأ أيضاً:

محمد عبدالقادر: يَتَجَلَّى نهاية العميل حمدوك

وكلما حلَّت الهزائم بالمليشيا اعتمر عبدالله حمدوك (كدموله السياسي) ولبس (ثياب الواعظينا)، وخرج على الناس منادياً بوقف الحرب.

الدور المرسوم لـ(حمدوك) بات واضحاً وهو محاولة لعب الوسيط حينما تضيق الأرض بالمليشيا، فقد أعدَّهُ الكفيل الأماراتي لهذه المهمة الت يمارسها بلا خجل أو حياء في محاولة لإنقاذ التمرد الذي يذيقه الجيش وقواته المساندة كؤوس الهزائم والموت الزؤوام فى كل مكان.
بخطابه الأخير المتزامن مع إنتصارات القوات المسلحة

فى مسارح العمليات كافة كشف حمدوك القناع عن وجهه الجنجويدي القبيح، وأطلق الرصاصة الأخيرة على صورة الحكيم الكاذب الذي إدَّخرهُ الشعب السوداني أملاً فما وجده إلا ألماً وأذىً بممارسته عمالةً مفضوحة لم تعد خافية عن الشعب السوداني الذي يعلم كل شيء.
كيف تراجع حمدوك وإنحط إلى هذا الدرك السحيق وهو يتحول إلى لعبة تحركها أصابع آل دقلو في مسرح العمالة والعبث السياسي، وكيف إنهارت (شكراً حمدوك) وتحولت إلى لعنات تلاحق الرجل في كل مكان؟!.

تحوَّل حمدوك المنقذ الثائر إلى مسخ مُشوَّه وكلب صيد فى مارثون السباق الإماراتي البغيض الذي أراد إحتلال السودان وتحويله إلى إقطاعية خاصة بأولاد زايد، كيف إرتضى حمدوك لنفسه أن يكون ضد الشعب والوطن وتمادى فى عمالته للحد الذي جعله يساوي بين الجيش الوطني والمليشيا المتمردة؟!.

ومن عجب أن حمدوك خان بعمالته مبادئ ثورة ديسمبر التي رفعت شعارات (مافي مليشيا بتحكم دولة)، و(الجنججويد ينحل)، قبل أن يخون وطنه وشعبه، ويُنَصِّب نفسه راعياً سياسياً خفياً لمشروع المليشيا الدموي الإنقلابي الذي سرق المواطنين وإغتصب نساءهم ومارس قتل وتشريد وتنزيح الناس وارتكب السبع الموبقات بحق السودانيين.

بلا خجل طالب حمدوك في خطابه الأخير ببعثة أممية، ودعا لحظر توريد السلاح للأطراف المتحاربة، فالجيش فى نظر حمدوك طرف يحارب الدعم السريع الذي يعمل حمدوك تحت إمرته الآن برعاية الكفيل الإماراتي.

الرجل ظل متمسكاً بقوله “لا منتصر في هذه الحرب”، العبارة التي ما زالت تُراوِح مكانها منذ إحتلال المليشيا لأجزاء واسعة في الخرطوم والجزيرة وسنار، وبعد أن أُخرِج الجنجويد من كل هذه المناطق وبات النصر قاب قوسين أو أدنى، مازال حمدوك يرى أنه لا أحد سينتصر في الحرب، فكيف نُفَسِّر هذا الإصرار الذي يتغاضى عن حقائق الميدان ويمارس التضليل البائن وحمدوك يتحول إلى بوق مليشي يُسَبِّح بحمد حميدتي وكفيله الإماراتي؟!.

لم تَعُد عمالة حمدوك خافية، فمقاساتها لا تتناسب ورداء الحكمة الذي يتجوَّل به بين المنابر ولا يكاد يُغطِّي عورته البائنة، حمدوك يُمثِّل الجنجويد وهو جزء من مشروعهم السياسي، لم يعد الأمر مجرد تمثيل بعد أن إستبانت المواقف وسقطت ورقة التوت وظهر حمدوك للعلن بوجهه الكدمولي القبيح.

الظاهرة الحمدوكية فى دورتها الأخيرة ينبغي أن تصمت مع آخر طلقة من الجيش في صدر مشروع الجنجويد التآمُري، إذ لن يجد الرجل طرفين فى الحرب، ليبدأ مشروع عمالة جديد يبحث فيه عن موطئ قدم في السودان الخالي من الجنجويد وأذيالهم من القحاتة الذين خانوا الوطن وشعبه وباعوه بدراهم معدودات فى مزادات الإمارات.

سينتهي الدور الحمدوكي البغيض مع نهاية المليشيا بإذن الله وسيشيعه السودانيون باللعنات، وسيكتب الوطن فصلاً جديداً من التَحَرُّر والإنعتاق من العملاء والخونة مع إعلان النصر فى معركة إجتثاث تمرد آل دقلو وإنهاء وجودهم فى السودان إلى الأبد.

محمد عبدالقادر

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • فنادق أبوظبي تسجل أعلى إيرادات للغرف خلال فبراير
  • 1.2 مليار درهم إيرادات “مجموعة يلا” خلال 2024
  • 1.2 مليار درهم إيرادات في 2024.. مجموعة «يلا» تعلن عن النتائج المالية السنوية
  • أمطار رعدية غزيرة تتعدى 50 ملم بداية من الأربعاء بهذه المناطق!
  • 1.2 مليار درهم إيرادات «يلا» خلال 2024
  • التنمية: ضبط 335 متسولًا منذ بداية شهر رمضان
  • قبل طرحه منتصف رمضان.. إعلان مسلسل "لام شمسية"
  • نمو إيرادات مجموعة "عمانتل" إلى 3030.1 مليون ريال والتوصية بتوزيع أرباح نقدية 55 بيسة للسهم
  • كريم فهمي يتألق في “وتقابل حبيب”.. وأغنية “الحب عيبنا” حديث الجمهور
  • محمد عبدالقادر: يَتَجَلَّى نهاية العميل حمدوك