إصلاح كسر بخط مياه قطر 800 مم وإعادة الضخ بمركز العياط
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالجيزة، عن اصلاح كسر بخط مياه قطر ٨٠٠ مم بطريق ٥٣ المريوطية بالقرب من مدخل قرية بمها مركز العياط، وعودة المياه تدريجيا للمناطق المتضررة.
حيث أوضح المهندس منصور بدوي ، رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالجيزة ، أنه فور حدوث الكسر دفعت الشركة بفرق إصلاح ومعدات للتمكن من إنهاء عملية الإصلاح.
وأشار بدوي، أنه تم الكشف على موقع الكسر وشفط المياه الناتجة عن الكسر، وضخ المياه للمناطق المتأثرة بالانقطاع، وهي قرى " بمها، اللشت، السعودية ، أبو العباس، الناصرية، كفرطرخان، القطوري، كفر جرزا، الرقة ،جرزا".
وتابع رئيس مياه الجيزة، أن الشركة دفعت بسيارات مياه نقية في الأماكن المتأثرة بانقطاع المياه حتى تم الانتهاء من أعمال الإصلاح وعودة المياه بصورة طبيعية للمواطنين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أعمال الإصلاح اصلاح كسر الصرف الصحي بالجيزة رئيس شركة مياه الشرب رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي رئيس مياه الجيزة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالجيزة عودة المياه مركز العياط مياه الشرب والصرف الصحى بالجيزة
إقرأ أيضاً:
حشيشي : مشاريع تحلية مياه البحر أصبحت خيارا استراتيجيا لمواجهة شح المياه
أكّد الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك،رشيد حشيشي. على أن مشاريع تحلية مياه البحر أصبحت خيارًا استراتيجيًا. لمواجهة ظواهر التغيرات المناخية وشح المياه. مستذكرا دور مجمع سوناطراك في إنجاز مشاريع محطات التحلية. حيث أشاد بالكفاءات الجزائرية. التي مكّنت من إنجاز هذه المشاريع في آجال قياسية رغم التحديات.
وجاء في البيان “..حظي اليوم مجمع سوناطراك بشرف حضور رئيس الجمهورية. عبد المجيد تبون. الذي أشرف على مراسم التدشين الرسمي لمحطة تحلية مياه البحر بالرأس الأبيض بولاية وهران. والتي تُعدّ واحدة من خمس محطات كبرى تندرج ضمن البرنامج التكميلي. الذي أقرّه رئيس الجمهورية في إطار استراتيجية السلطات العمومية لتعزيز الأمن المائي”.
وشهدت هذه المراسم حسب البيان أيضا، حضور الطاقم الوزاري. إلى جانب السلطات المدنية والعسكرية المحلية والوطنية. وكذا الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك، رشيد حشيشي. ومسؤولي الشركات المشرفة والمنجزة لهذا المشروع”.
وعقب استماعه لعرضين تقنيين حول مصنع تحلية مياه البحر بالرأس الأبيض، أكد رئيس الجمهورية حسب ذات البيان” أنه ”بفضل إرادة الرجال، من أبسط عامل إلى أعلى إطار تم رفع التحدي”. مُنوِّها بـ “إنجاز مشروع بهذا الثقل في ظرف 26 شهرا أو أقل هو ما يسمى بالجزائر المنتصرة”. التي وصلت “مرحلة الإنجازات العملاقة بسرعة وبأحدث التكنولوجيات”. حيث أعرب رئيس الجمهورية عن شكره لـ ”كل الذين ساهموا في إنجاز هذا المشروع الكبير”، مهنئا الجزائر والجزائريين به”.