وزير التعليم: ندرس ما تم إنجازه فيما يخص الرخصة المهنية ومجالات التطوير للمعلمين
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أوضح وزير التعليم يوسف البنيان، اليوم الأربعاء، أن الرخصة المهنية مهمة جدا لأي عمل مهني.
وقال البنيان، خلال المؤتمر الصحفي لاستعراض آخر مستجدات التعليم، نحن الآن نعمل مع هيئة تقويم التعليم والتدريب على دراسة ما تم إنجازه فيما يخص الرخصة المهنية ومعرفة مجالات التطوير، وهناك عمل مشترك وفريق مشترك في ذلك".
وتابع البنيان "من ضمن هذه الدارسات التأثير الحالي والمستقبلي على المعلم بمشيئة الله، مؤكدا أن ذلك من ضمن اهتمامات وزارة التعليم وهيئة التقويم".
فيديو | هل هناك ارتباط بين الرخصة المهنية والعلاوة السنوية؟
وزير التعليم يجيب.. #الإخبارية#المؤتمر_الصحفي_الحكومي pic.twitter.com/x3hvLZlBcb
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير التعليم الرخصة المهنية الرخصة المهنیة
إقرأ أيضاً:
في عيد تحرير سيناء.. وزير التعليم: كل عام ومصرنا في أمن وسلام
هنأ محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة والشعب المصري العظيم بمناسبة الذكرى الـ٤٣ لعيد تحرير سيناء.
وقال وزير التربية والتعليم والتعليم الفني في تصريحات له خلال البيان، إن هذه الذكرى العظيمة ستظل رمزاً لتضحيات وبطولات رجال قواتنا المسلحة للحفاظ على الوطن وأمنه واستقراره..كل عام ومصرنا الغالية في أمن وسلام ورخاء.
من جانبها، نشرت القوات المسلحة عدة فيديوهات بمناسبة الذكرى الـ 43 لتحرير سيناء.
وتحتفل مصر والقوات المسلحة بالذكرى الـ 43 لتحرير سيناء بعد أن تم تحريرها من الاحتلال الإسرائيلي عام 1982، واكتمل التحرير بعودة طابا عام 1988.
عيد تحرير سيناءويظل يوم تحرير سيناء يجسد ذكرى خاصة في وجدان كل مصري، فملحمة استرداد الأرض تخطت كونها انتصارًا عسكريًا ودبلوماسيًا، بل امتدت لتصبح نموذجًا خالدًا لقهر اليأس والإحباط من أجل استرداد الكرامة عسكريًا وسياسيًا.
وبعد نصر السادس من أكتوبر قررت مصر في خطوة شجاعة التوجه إلى السلام والمفاوضات لاسترداد أرضها ولكنها مفاوضات المنتصر الذي يملي شروطه فكانت مفاوضات السلام التي كللت في 25 أبريل عام 1982 برفع العلم المصري على سيناء.
وفي عام 1989 كانت ملحمة استرداد طابا آخر نقطة فى الحدود المصرية بسيناء، بعد أن قام المفاوض المصرى بجهود مضنية وشاقة، وتحكيم دولى ليثبت أحقية مصر فى منطقة طابا مقدمًا البراهين والأدلة التى تؤكد ملكية الدولة المصرية لها.
وبعد عشرات السنوات واجهت سيناء حربا ضروسا ولكن كانت أشد قوة وهدما وهي الإرهاب التي واجهته القيادة السياسية بكل شراسة لتحمي كل ذرة تراب من أرض الفيروز، فصارت سيناء منذ عام 2011 مستهدفا رئيسيا للجماعات الإرهابية، بهدف نزعها عن سياقها المصرى، ومحاولة استغلالها كى تكون بؤرة إرهابية تنطلق منها الجماعات المسلحة بعد ذلك فى جميع ربوع مصر، وبفضل شعبها وتماسك جيشها ووطنية قبائل وأهالي سيناء كانت ملحمة مواجهة الإرهاب والتطرف الذي دفع ثمنه آلاف الشهداء من المصريين.