وجه رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، بتكثيف الجولات الميدانية داخل المسجد الحرام، لضمان جودة الخِدمات الدينية المقدمة للمصلين والمعتمرين والزائرين.

استهل رئيس الشؤون الدينية جولته بتفقد مواقع إجابة السائلين بالمسجد الحرام، للاطلاع عن قرب على معيارية أعمالها، وجودة الخدمات الدينية التي تقدمها، وجاهزية الأماكن المخصصة لإجابة السائلين وكفايتها، وتوفر وسائل التواصل الرقمية، لاستقبال أسئلة السائلين والإجابة عليها.

وأكد رئيس الشؤون الدينية، خلال تفقده مواقع إرشاد السائلين، على ضرورة توعية وتوجيه قاصدي المسجد الحرام من الزائرين والمعتمرين، ورفع مستوى الوعي الديني لديهم، والرد على تساؤلاتهم الدينية، واسشكالاتهم الشرعية، بما يحقق الوسطية والاعتدال، والتيسير في أداء عباداتهم ومناسكهم.

وحث منسوبي إدارات إرشاد السائلين في المسجد الحرام على بذل أقصى الجهود، وتقديم أرقى الخِدمات، وطالب المنسوبين بالتوسع في الخِدمات الدينية، وتكثيف مواقع إجابة السائلين، والعناية بالكتيبات التوجيهية والإرشادية الشرعية، وإعداد الخطط المستقبلية للرفع من مستوى الخِدمات الدينية المقدمة في الحرمين الشريفين، علاوة على رفع كفاءة الوسائل المستخدمة، واستحداث أساليب وطرق نوعية تتناسب مع توافر السائلين.

الفتوى الشرعية الصحيحة

وأكد أن رئاسة الشؤون الدينية أخذت على عاتقها تطبيق أعلى معايير الجودة في خدمة قاصدي الحرمين الشريفين، وإيصال الفتوى الشرعية الصحيحة، المستمدة من الكتاب والسنة، لجميع المستفيدين، وإثراء رحلتهم الدينية بالفوائد والمنافع، وإيضاح الصورة الصحيحة للدين الإسلامي، ومنهجه الوسطي المعتدل، ونشر رسالة الحرمين الدينية عالميًا، وإبراز جهود المملكة في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما. وتعمل إدارة "إجابة السائلين"، التي تضم مجموعة من العلماء الشرعيين المؤهلين؛ من القضاة، وأساتذة الجامعات، ومدرسي معهد وكلية المسجد الحرام على مدار 24 ساعة؛ للإجابة على تساؤلات واستشكالات زائري المسجد الحرام.

المناسك والعبادات

و أُطلق برنامج «إجابة السائلين» الذي يُعنى بالرد على استفسارات الزائرين والمعتمرين، المتعلقة بالأمور الشرعية والمناسك والعبادات، بأكثر من لغة عام 2018.

ويتخذ البرنامج عشرات من المواقع التي يسهل للقاصد الوصول إليها، وتتوزع داخل المسجد الحرام والأروقة والمداخل الرئيسة والمسعى والدور الأول، وكذلك تمت تغطية ساحات المسجد الحرام بعدة كبائن لإجابة السائلين.

ويهدف برنامح "إجابة السائلين" إلى توعية قاصدي المسجد الحرام؛ بأمور العقيدة الإسلامية، والعبادات الشرعية، وأحكام مناسك الحج والعمرة؛ حرصًا على أن يؤدوا مناسكهم وعباداتهم على علم وبصيرة على الوِجهة الشرعية المطلوبة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الشؤون الدينية المسجد الحرام المسجد النبوي الشؤون الدینیة المسجد الحرام

إقرأ أيضاً:

خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي

المناطق_واس

أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام فضيلة الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس المسلمين بتقوى الله فَمَن لزِم التَّقوى فقد أجاب دَاعِيَ اللهِ.

 

أخبار قد تهمك أمانة الشرقية تحقق المستوى البرونزي في جائزة الملك عبدالعزيز للجودة 2024 17 يناير 2025 - 2:06 مساءً إجلاء المئات جراء اندلاع حريق في مصنع تخزين بطاريات بكاليفورنيا الأمريكية 17 يناير 2025 - 1:51 مساءً

وقال في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم في المسجد الحرام “في عالمٍ يموجُ بالأزمَاتِ والتحديات، والأوهام والشِّكَايات، وفي مجتمعات تنتشر فيها أعمال السحر والشعوذة الشيطانية، وأمراض العين والأوبئة النفسية، ومَا يُصِيبُ المُسْلِمَ مِنها مِنْ كُرَبٍ واعْتِلال، أو نَقْصٍ في الأنْفُسِ والأمْوَال، إلا من أقدار الباري سبحانه بِابْتِلاءِ الأفْرَاد والمُجْتَمعَات، وهو لِفَرِيقٍ: مِرْقاة في دَرَجَاتِ الكمال، ولآخَر: كَفَّارة لِسَيِّئاتِ الأعمال، ويُحْمَل أمر المُسْلِم كله على الخَيْر، إنْ ألَمَّ بِه البلاء والضَّيْر”.

 

وأضاف: ” التذكير بموضوع التحصن والتحصين من أهم ما يحتاجه الناس، ولا سيما في هذا الزَّمان الذي عمَّت أَمْرَاضٌ جَمًّا مِن الأنفس وفيها تَوَغَّلتْ، وأمَّتها العِلل وتَغَلْغَلَتْ، مِن صَرْعٍ ومسٍّ وسِحْرٍ وعَيْن، ونَفْسٍ وحَسَدٍ مُفْضٍ إلى حَيْن، وقد أشْرَقتِ الآيات القرآنية بِأعْظم بُرْهَان، والنّصوص الحديثيّة بأروع بيان، والشاهِدُ مِن الواقِع والعَيَان، أنَّهما البَلْسَم والشِّفاء لكل دَاءٍ عَيَاء، وكم مِن مريضٍ أشرف على الهلكات والمَمَات، ولم تُجْدِ في عِلَّتِهِ فَخَامَةُ المِصَحَّات، واستطَبَّ بِالرُّقيةِ الشرعيةِ فحَقق الله له البُرْء والشِّفَاء.

 

وأكد الشيخ عبدالرحمن السديس أن الوقاية والتحصين طريقٌ لتجنب الضرر أو الاعتلال والمرض، موصيًا المسلمين بتحصين أنفسهم وأولادهم وبيوتهم بالأوْرَادِ الشَّرْعِية، والأذكار الصَّبَاحِية والمسائية، وأذكار الدُّخُول والخُرُوج، والطَّعَام والشَّراب، والنوم والاستيقاظ وغيرها من الأذكار الثابتة عن سيد الخلق ، فهي الحصن الواقي بإذن الله، مَع التوكُّل الجازم على المولى البصير السَّميع، وتفويض الأمر لِتَدْبيره المُحْكَم البديع ، قال النبي صلى الله عليه وسلم” لا تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ مَقَابِرَ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَفِرُّ مِنْ الْبَيْتِ الَّذِي تٌقْرَأُ فِيهِ سُورَةُ الْبَقَرَة”، ولا سيما آية الكرسي وخواتيم السورة، وسورة الإخلاص والمعوذتين كما كان هدي النبي عليه الصلاة والسلام .

 

وقال فضيلته : “في إغفالِ كثيرٍ من المسلمين تحصين الأنْفُس والأولاد والبيوت، مع ضَعْفِ الجوانب الإيمَانِيّة والعقديّة لَدَى من يُصِيبه الشيطانُ بِمَسٍ أو وَسْوَسَةٍ أو غير ذلك، أو يُصَاب بِعَيْنٍ أو حَسَدٍ، يَنْجَفِلُ بعضهم إلى أحْلاسِ الشّعْوَذة والطّلاسم والخُرَافات، والسِّحر والدَّجَل والمُخَالفات، وتَلَقَّفَهم مَنْ في سِلْكِهِم مِن أدْعِيَاءِ الرُّقية الشرعِيّة، أو مَن يَدَّعون فَكَّ الأعمال وإبطال السِّحر ونحو ذلك فَهَذَا رَاقٍ يُسَفْسِط بِكتابة غامضة ويُتَمْتِمْ، وآخر يُهَرْطِق بِمُبْهم الكلام ويُدَمْدِم، وآخر يَقْطع بأنَّ الدَّاء عَيْن، والعَائِنُ من ذوي القُرْبى، وآخر لا يَنْفكُّ عن ضرْبٍ مُبَرِّح، وجُلُّ هؤلاء الأدْعِيَاء، يُمَوِّهون بِإظْهَار سَمْتِ العُقلاء التُّقَاة، وإن هم إلاَّ مِنَ المُخَادِعين الدُّهَاة، المُحْتالِين لابْتِزَاز أموال النَّاس، واسْتِدْرَارِها على غير قِيَاس،وقد يُزَجُّ بوصفاتٍ تُرَوِّجُ للوهم لخداع البُسَطَاء، خاصة مع رواجها في الفضائيات وشبكات المعلومات ومواقع التواصل، بل وبعض التطبيقات الرقمية “.

 

ولفت إمام وخطيب المسجدالحرام، الانتباه إلى أن التحصن والتحصين لا يحتاج لِعَنَاءٍ أو تَعَنُّت أو الوقوع في براثن الأدْعِيَاء ، بل هو أمان من كل هؤلاء، يفعله المرء بنفسه ومع أهله وأولاده، وهو يستوجب حفظ الأفْرَادِ والمُجتمعات، وغَيْرَة لجَناب العقيدة العتيدة، وحِياض الشريعة البديعة.

 

وأوصى فضيلته المسلمين بتقوى الله وامْتِثال أوامِرِه، واجْتِنَابِ نَوَاهِيه وزَوَاجِرِه، فإنه جَلَّ جلاله مُطَّلِعٌ على بَاطِن الأمر وظاهِره، وخَلَجَاتِ الصَّدْرِ وسَرَائِرِه.

 

وأبان الشيخ السديس أنه ليس بخاف على الجميع ما يتناوش الأمة من مِحَنٍ وخُطوبٍ ورزايا، وفِتَنٍ وكُروبٍ وبَلايا ، لذا فإن من أهم أنواع التحصين في هذه الآونة العصيبة، تحصين مدارك الشباب فِكْرِيًا وعَقَدِيًّا ، والمسؤولية في ذلك تقع على عاتق العُلماء والدُّعاة، والآباء ورجال التربية والفكر والإعلام وحملة الأقلام؛ فعليهم جميعًا أن يُسْهِمُوا في تحصين الشباب فِكْرِيًا وعَقَدِيًّا؛ والحث على الالتفاف حول عُلَماءِ الأمَّةِ الرَّاسِخِين، والتحذير من الفتاوى الشاذة والمُحَرِّضَة والمُضَلِّلَة، وتوعيتهم بالتحديات التي تواجههم، في زمن طَغَتْ فيه فتن الشهوات والشبهات والتي جَرَّتْ الفتن إلى الأسر والبيوت والمجتمعات، وأخذًا بحُجَزِهم عن الهُويِّ في سراديب الأفكار النشاز، وبث الوعي في بيان خطط الأعداء وقطع الطريق عليه في تحقيق مآربهم المشبوهة سائلًا الله تعالى أن ، يحمى شبابنا ومجتمعاتنا من كل سوء ومكروه، وأن يحفظ علينا أمننا وأماننا وعقيدتنا وقيادتنا، إنه قريب مجيب.

 

 

 

كما أوصى إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف فضيلة الشيخ عبدالباري الثبيتي المسلمين بتقوى الله فهي سبيل النجاة وزاد المؤمنين،وبها رفع أهل الطاعة إلى مراتب المتقين.

 

وقال الشيخ الثبيتي في خطبة الجمعة: إن قول الله تعالى ( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۖ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ ) هي آية تختصر مسار الحياة في كلمات بليغة ومعان عميقة، ترسم صورة لمراحل خلق الإنسان. تبدأ بضعف الطفولة تعلو بالقوة، ثم تعود إلى ضعف يزينه الشيب. آية توقظ العقول لتدرك عجز الإنسان، وتلامس القلوب لتظهر حاجته الدائمة إلى ربه.

 

وأضاف أن هذه الآية هي دعوة للتفكر في أطوار الخلق، وفي تقلب الأحوال بين القوة والضعف، وفي قدرة الله المطلقة التي تدبر هذا المسار بحكمة وإتقان. كل شيء بيده، منه المبتدأ وإليه المنتهى. تأكيدًا على أنه يجب على المسلم أن يعظم شعائر الله في كل وقت وحين، ويزداد التعظيم لحرمات الله في هذه الأشهر الحرم، بترك المحرمات وتجنب المنهيات، والمسارعة إلى فعل الخيرات، والمسابقة إلى الصالحات، بشرط البعد عن المبتدعات، والمجانبة لاختراع المحدثات.

 

وأوضح إمام وخطيب المسجد النبوي أن الطفولة هي الصفحة الأولى في كتاب الحياة، تبدأ ببراءة ناصعة وضعف يحفه لطف الله ورحمته. طفل صغير لا يملك من أمره شيئًا، أودع الله في قلوب منحوله حبًا وحنانًا، وأحاطه بأيد ترعاه وتخفف عنه ضعفه، مشيرًا إلى أن هذه الآية مشهد مهيب يبين عظمة التدبير الإلهي، إذ يحفظ الله هذا الطفل الضعيف، ويمنحه العون من حيث لا يدري.

 

 

وبين فضيلته مراحل نمو الإنسان من خروجه ظلمات بطن أمه لا علم له ولا قدرة، في عجز تام جهل مطبق. ثم فتح الله له أبواب العلم، ووهب له السمع والبصر والفؤاد لينهل بها من معين التعلم والمعرفة. مشيرًا إلى أن كل ما اكتسبه الإنسان من علم أو قوة هو هبة من الله وعطاء من كرمه. قال تعالى (( وَاللَّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۙ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )) .

 

 

ونوه أن هذه الآية تغرس في القلوب أدب العبودية، وتزرع في النفوس تواضع المخبتين ، فلا يطغى الإنسان بعلمه، ولا يغتر بقوته.

 

وبين أن على الإنسان أن يدرك أن كل ذرة من قوته وكل حركة في جسده هي نعمة تستوجب شكرًادائمًا وخضوعًا كاملًا. فالعبد، مهما علا شأنه، يظل فقيرًا إلى ربه، محتاجًا إلى فضله في كل لحظة حياته كلها هبة من الله، تستحق الحمد في كل حين. فما أعظم غنى الله، وما أبلغ فقر العبد بين يديه.

 

 

وأفاد أن هذه المرحلة تكتب فيها أعظم قصص الكفاح، وتُبنى أقوى صروح الحضارة، فلا تقوم قائمة للأوطان ولا تنهض أمة إلا بسواعد الشباب اليافعة وهممهم العالية.

 

 

وأكد إمام وخطيب المسجد النبوي أن قوة الشباب تزدهر حين تتفيأ ظلال الدين، وتسمو حين تتغذى من معين القيم والأخلاق، وتتجلى في سماء المجد حين تسخر لخدمة البلاد و العباد، ومن أهدر شبابه فقد أهدر عمره كله، فهو لحظة عابرة في زمن الحياة، ومن استثمره في الخير والنفع خلد أثرًا طيبًا، وجنى ثمارًا يانعة في الدنيا والآخرة .

 

وأشار إلى أن القوة الحقيقية تنبع من روح إيمانية، تشحذ بالطاعة، وتتعزز بالاستغفار، وتثمر بالعمل الصالح. فهي القوة التي تتصل بربها، فيزيدها عزمًا وثباتًا. قال الله تعالى على لسان هود عليه السلام (( وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَىٰ قُوَّتِكُمْ وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ )).

 

وفي الخطبة الثانية أوضح فضيلته أن حدود زمن الطفولة والقوة ثم الضعف والشيبة هي متوسط عمر الإنسان، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: “أعمار أمتي ما بين الستين إلى السبعين وأقلهم من يجوز ذلك. ” إنها رحلة قصيرة في ميزان الزمن، لكنها تذكر بالمال المحتوم وأن النهاية تقترب مع كل لحظة تمر.

 

 

وفي ختام الخطبة حث إمام وخطيب المسجد النبوي على اغتنام كل لحظة من العمر. فالعمر محدود، والفرصة لا تعود والأعمار لا تقاس بعدد السنين، بل بما يترك فيها من أثر خالد وعمل صالح .

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 17 يناير 2025 - 2:39 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد17 يناير 2025 - 1:46 مساءً“الزكاة والضريبة والجمارك” في منفذ “البطحاء” تُحبط محاولة تهريب نحو 3 ملايين حبة “كبتاجون” أبرز المواد17 يناير 2025 - 1:41 مساءًخلال أسبوع.. أبرز أنشطة أمير منطقة الحدود الشمالية أبرز المواد17 يناير 2025 - 12:56 مساءًمؤسسة “مسك” تعلن عن توسّع استراتيجي لـ “مجموعة مدارس الرياض” أبرز المواد17 يناير 2025 - 12:02 مساءًماكرون وميقاتي يبحثان التحديات الراهنة وسبل دعم لبنان أبرز المواد17 يناير 2025 - 11:59 صباحًااستشهاد تسعة فلسطينيين في قصف إسرائيلي على منزل صحفي شمال قطاع غزة17 يناير 2025 - 1:46 مساءً“الزكاة والضريبة والجمارك” في منفذ “البطحاء” تُحبط محاولة تهريب نحو 3 ملايين حبة “كبتاجون”17 يناير 2025 - 1:41 مساءًخلال أسبوع.. أبرز أنشطة أمير منطقة الحدود الشمالية17 يناير 2025 - 12:56 مساءًمؤسسة “مسك” تعلن عن توسّع استراتيجي لـ “مجموعة مدارس الرياض”17 يناير 2025 - 12:02 مساءًماكرون وميقاتي يبحثان التحديات الراهنة وسبل دعم لبنان17 يناير 2025 - 11:59 صباحًااستشهاد تسعة فلسطينيين في قصف إسرائيلي على منزل صحفي شمال قطاع غزة أمانة الشرقية تحقق المستوى البرونزي في جائزة الملك عبدالعزيز للجودة 2024 أمانة الشرقية تحقق المستوى البرونزي في جائزة الملك عبدالعزيز للجودة 2024 تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • خطيب المسجد الحرام: التحصن والتحصين أهم ما يحتاجه الناس بهذا الزمان
  • رحلة النبي (2) الإسراء والمعراج: أهمية المسجد الحرام والأقصى في الإسلام
  • خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي
  • خدمات الحرمين.. أكثر من 11 مصدرًا للطاقة الكهربائية بالمسجد الحرام
  • الرئيس التنفيذي لهيئة العناية بشؤون الحرمين : أكثر من 11 مصدرًا لمغذيات الطاقة الكهربائية الرئيسية والاحتياطية بالمسجد الحرام
  • 7 وكالات جديدة تعزز الأداء الإثرائي لرئاسة الشؤون الدينية بالحرمين
  • السديس توفير فرص عمل للرجال والنساء في الحرمين
  • سكرتير عام الفيوم يوجه بتوفير معاش وفرص عمل للأسر الأولى بالرعاية
  • أمطار على أجزاء متفرقة من جدة
  • أمطار غزيرة على المسجد الحرام