الأربعاء, 4 أكتوبر 2023 4:51 م

بغداد/ المركز الخبري الوطني
أكد عضو لجنة الخدمات النيابية برهان المعموري، اليوم الاربعاء،انه تم جمع تواقيع نيابية لحل موضوع سلم الرواتب، فيما أشار الى ان الدوائر الخدمية هي الأكثر ضرراً.

وقال المعموري في حديث لـ/ المركز الخبري الوطني/ ان”الدوائر الخدمية هي الأكثر ضرراً و عامل البلدية يجب أن يضاهي راتب باقي المؤسسات ذو الرواتب العالية”.

وأضاف انه”يجب إقرار القانون على الاقل من الجانب الأخلاقي”، مبيناً انه”يجب أن يكون ممثل من لجنة الخدمات النيابية في مجلس الوزراء”.

وتابع،” اتمنى ان تنفذ حزمة المشاريع التي أطلقها رئيس الوزراء و لا تكون فقط اطلاق مشاريع دون تنفيذ”.

وأشار الى انه” يجب أن تكون احالة المشاريع على شركات رصينة و على الاقل يجب توفر بعض المشاريع المنجزة”، لافتاً الى ان”اغلب المشاريع تأخذ نسبة انجاز معينة و تتوقف بسبب عدم وجود الدراسة الكافية”.

c8fa23e7-2e35-4ac6-bf35-59fe550a4573

المصدر: المركز الخبري الوطني

إقرأ أيضاً:

جنبلاط: نتمنى عودة العلاقات اللبنانية السورية لطبيعتها  

 

بيروت - أعرب الزعيم السياسي اللبناني ورئيس "الحزب الاشتراكي" السابق وليد جنبلاط، الأحد 22 ديسمبر2024، عن الرغبة في عودة العلاقات اللبنانية السورية إلى "أصولها الطبيعية الدبلوماسية" في أعقاب سقوط حكم حزب البعث الشهر الجاري.

جاء ذلك أثناء لقائه في قصر الشعب في العاصمة السورية دمشق، قائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع على رأس وفد من لبنان، وفق ما نقلت وكالة الأنباء اللبنانية.

وقال جنبلاط: "نحيي الشعب السوري في انتصاراته الكبرى، ونحييكم في معركتكم التي قمتم بها من أجل التخلص من القهر والاستبداد".

وتابع: "الطريق طويل، ونعاني نحن وإياكم من التوسع الإسرائيلي، وسأتقدم بمذكرة باسم نواب كتلة "اللقاء الديمقراطي" البرلمانية حول العلاقات اللبنانية السورية".

وأردف الزعيم المنتمي للطائفة الدرزية: "نتمنى أن تعود العلاقات اللبنانية السورية إلى الأصول الطبيعية من خلال العلاقات الدبلوماسية، وأن يحاسب كل الذين أجرموا بحق اللبنانيين، ونتمنى أن تقام محاكم عادلة للذين أجرموا بحق الشعب السوري وأن تبقى بعض المعتقلات متاحف للتاريخ".

ويزور جنبلاط سوريا بعد 13 عاماً، ويرافقه أعضاء من الحزب التقدمي الاشتراكي، وشيخ عقل طائفة الموحدين الدروز سامي أبو المنى.

والخميس أعلن جنبلاط أنه سيتوجه إلى دمشق خلال لقائه عبر الإنترنت ممثلين عن مجلس العلاقات العربية ـ الأمريكية، وقال فيه إن "الاستقرار في سوريا ضروري للاستقرار في لبنان، وهي تحتاج إلى فرصة ومساعدة".

وفي 12 ديسمبر الجاري، أجرى جنبلاط اتصالا هاتفيا بالشرع، مهنئاً إياه والشعب والسوري بـ"الانتصار على نظام القمع"، ليكون أول شخصية لبنانية بارزة تتصل بالشرع لتهنئته بإسقاط نظام الأسد، والأول الذي توجه إلى دمشق.

وفي 8 ديسمبر الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • جنبلاط: نتمنى عودة العلاقات اللبنانية السورية لطبيعتها  
  • السوداني: العراق على المسار الصحيح في بناء دولة تحترم المواطن وتلتزم بالدستور
  • في اشارة إلى الحزب الديمقراطي.. الجعيدي: “المتأسلمون” أشد ضرراً من العلمانيين في المشهد السياسي
  • “إنسان” تستعرض تجربتها في ملتقى المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية
  • بعد فشل “حيتس” في اعتراض الصاروخ اليمني.. الحوثي يوجه رسالة هامة للعدو الإسرائيلي ويؤكد هذا الأمر
  • رئيس الوزراء يلتقي وزير الثقافة والسياحة ويؤكد أن حماية الآثار ومكافحة تهريبها مسئولية وطنية
  • وزير الصحة يشيد بالخدمات الطبية في مستشفى التأمين الصحي ببني سويف
  • تحليل: موريتانيا تدير ظهرها لـ”العالم الآخر” وتعلن الإنخراط في المشاريع الملكية
  • رئيسة كتلة تيار الفراتين النيابية، رقية النوري: حملة إعلامية ممنهجة لاستهداف الحكومة ورئيسها
  • “الذراع الأخيرة في محور الشر”.. نتنياهو يعلق على الهجوم الإسرائيلي على اليمن