أخبار ليبيا 24

قررت مجموعة أوبك بلس موصلة تقييم الأوضاع بسوق النفط العالمية، للتعامل مع تطورات السوق واتخاذ إجراءات إضافية.

المجموعة؛ وفي بيانٍ أكد التزام الدول الأعضاء خفض إمدادات النفط حتى نهاية العام 2024، حسب البيان.

وفي وقتٍ سابق.. انخفض إنتاج دول أوبك من النفط، خلال شهر يوليو الماضي بواقع 27.

79 مليون برميل يومياً في المتوسط.

وبحسب أحدث تقرير للمنظمة، بلغ حجم الانخفاض   900 ألف برميل يومياً، وهو أكبر انخفاض منذ 2020

وفي وقتٍ سابق.. توقعت منظمة أوبك بلس ارتفاع الطلب العالمي على الطاقة بمختلف أنواعها 23 في المائة حتى عام 2045.

الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للنفط، أوبك، هيثم الغيص، الثلاثاء، قال ضمن كلمته في مؤتمر للنفط والغاز في نيجيريا، إن الدعوات للحد من المشاريع النفطية الجديدة أو وقف تمويلها غير واقعية وغير حكيمة، مشيرًا على الحاجة الملحة لاستخدام التكنولوجيا لمعالجة انبعاثات الوقود الأحفوري المستمرة، وفق قوله.

وتابع: من المتوقع أن يزداد الطلب العالمي على الطاقة بنسبة كبيرة تبلغ 23 في المائة في الفترة حتى عام 2045، مما يعني أننا سنحتاج إلى جميع أشكال الطاقة

وأضاف: سنحتاج حلولاً مبتكرة مثل استخلاص الكربون وتخزينه، ومشروعات الهيدروجين، وكذلك الاقتصاد الدائري للكربون الذي لاقى تأييداً إيجابياً من مجموعة العشرين

المصدر: أخبار ليبيا 24

إقرأ أيضاً:

أسعار النفط تواصل الصعود بدعم من العقوبات على إيران وتعهدات “أوبك”

أبريل 17, 2025آخر تحديث: أبريل 17, 2025

المستقلة/- واصلت أسعار النفط مكاسبها، اليوم الخميس، مدعومة بتوقعات بانخفاض الإمدادات العالمية، في ظل العقوبات الجديدة التي فرضتها الولايات المتحدة على تجارة النفط الإيرانية، إلى جانب التزامات إضافية من بعض دول “أوبك” بخفض الإنتاج لتعويض تجاوزات سابقة.

وبحلول الساعة 03:21 بتوقيت غرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 55 سنتاً أو ما يعادل 0.8%، لتسجل 66.40 دولاراً للبرميل، فيما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 66 سنتاً، بنسبة 1.1%، ليصل إلى 63.13 دولاراً للبرميل.

وجاء هذا الصعود بعد مكاسب قوية يوم الأربعاء، حيث سجل الخامان القياسيان ارتفاعاً بنسبة 2%، في أداء هو الأفضل منذ الثالث من أبريل، ويعزز من فرص تسجيل أول ارتفاع أسبوعي منذ عدة أسابيع.

وأوضح توني سيكامور، محلل الأسواق لدى شركة “آي جي”، أن هذا الارتفاع يعود إلى مجموعة من العوامل المتداخلة، قائلاً:

“نرى تغطية للمراكز القصيرة، وضعفاً في الدولار الأميركي يجعل شراء النفط أرخص، بالإضافة إلى تصاعد الضغوط الأميركية على إيران التي تؤثر بشكل مباشر على معروض النفط في السوق”.

وأضاف سيكامور أن خام غرب تكساس الوسيط قد يرتفع إلى ما بين 65 و67 دولاراً للبرميل خلال الفترة المقبلة، لكنه قد يواجه مقاومة فنية قد تعيق استمرار المكاسب.

ويُنظر إلى العقوبات الجديدة التي تستهدف شبكة شركات تعمل على تسهيل تجارة النفط الإيراني، على أنها جزء من استراتيجية واشنطن للضغط على طهران اقتصادياً، وسط توترات جيوسياسية متزايدة في المنطقة.

في الوقت ذاته، تعهدت بعض دول “أوبك” بخفض إضافي للإنتاج خلال الأشهر المقبلة، في خطوة تهدف إلى دعم استقرار الأسواق وتعويض التجاوزات السابقة لبعض الأعضاء للحصص الإنتاجية المتفق عليها.

ويترقب المستثمرون حالياً تطورات السوق بدقة، لا سيما مع اقتراب موسم الصيف، حيث يزداد الطلب على الوقود، وسط تحركات مستمرة من قبل القوى الكبرى لتوجيه بوصلة السوق العالمية للطاقة.

مقالات مشابهة

  • «سليمان» يكشف عن فرص بناء شراكات جديدة مع الشركات النفطية العالمية
  • لتغطية الطلب المتزايد.. مؤسسة النفط تكشف عن فرص لبناء شراكات عالمية
  • عقوبات على المخالفين.. تمديد فترة تسوية أوضاع العمالة الأجنبية
  • أسعار النفط تواصل الارتفاع وسط تشديد العقوبات الأمريكية وتعهدات أوبك بخفض الإنتاج
  • أسعار النفط تواصل الصعود بدعم من العقوبات على إيران وتعهدات “أوبك”
  • النفط يرتفع وسط عقوبات أمريكية على إيران وخفض مرتقب من دول بـ”أوبك”
  • المؤسسة الوطنية للنفط: ندعو الشركات الفرنسية لاقتناص الفرص الواعدة في ليبيا
  • أمريكا تفرض عقوبات على المستوردين الصينيين للنفط الإيراني
  • شركات نفط أمريكية تتخوف من زيادة الإنتاج مع الحرب التجارية وزيادات أوبك
  • الطاقة الدولية تخفض في تقريرها الشهري توقعاتها للنفط في 2025 |تفاصيل