الداخلية توجه رسالة عاجلة لأصحاب السيارات المتروكة
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
تهيب وزارة الداخلية بمالكى المركبات المتروكة أو تلك التى فقدت مقوماتها للسير والتى لم يتم تجديد تراخيصها فى المواعيد القانونية بسرعة التوجه لوحدات التراخيص وإتخاذ الإجراءات اللازمة لترخيصها أو تسليم اللوحات المعدنية والاستغناء عن الترخيص حال الرغبة فى ذلك منعاً للوقوع تحت طائلة القانون.
كما توفر الوزارة خدمات تجديد الترخيص من خلال موقعها الإلكتروني خلاف وحدات التراخيص ووحدات الخدمات الإلكترونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أصحاب السيارات اللوحات المعدنية المواعيد القانونية وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
أكثر من 43 برجا بدون تراخيص ومخالف للمواصفات.. محافظ إب بيع التراخيص وينهب الشوارع برعاية حوثية من مدير مكتب الأشغال
كشفت مصادر خاصة عن تورط المدعو إبراهيم الشامي، مدير عام مكتب الأشغال العامة في محافظة إب، ونائبه ماجد ياسين، المعينان من قبل مليشيات الحوثيين الإرهابية، في ملف فساد ضخم يشمل السماح ببناء أبراج في مدينة إب بدون تراخيص او مواقف سيارات ومخالفة للمواصفات والمقاييس العامة ، والقيام بتمرير مخالفات وإنتهاكات بحق شوارع محافظة إب مقابل رشاوى مالية ضخمة على حساب البنية التحتية للمدينة وحقوق المواطنين الأمر الذي يؤدي إلى تشويه المظهر العمراني والتضييق على المساحات العامة وتهديد سلامة السكان.
وأفادت مصادر خاصة لـ"مأرب برس"بأنه يوجد أكثر من 43 برج في محافظة إب بدون تراخيص او مواقف للسيارات
ومخالفات للمواصفات وتم السماح لهم بالبناء مقابل دفع كل برج 10 مليون ريال "للشامي ونائبه" ، كما أن بعض الأبراج قاموا بتسليم شقة كهدية "للشامي" من أجل السماح لهم بإكمال البناء.
وأضافت المصادر بأن "إبراهيم الشامي" ونائبه ماجد "ياسين" قاموا بتمرير أكثر من "35" من المخالفات والإنتهاكات بحق شوارع محافظة إب ، حيث يتم تمرير المخالفة الواحدة مقابل من"5_10"مليون ريال.
وأشارت المصادر إلى أنه وبرغم تزايد الشكاوى المقدمة ضد فساد مكتب الأشغال إلا أن الجهات القانونية والجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة يلتزمان الصمت الأمر الذي يعكس مدى التواطؤ والتغطية على هذه الانتهاكات من قبل مليشيات الحوثيين الإرهابية.
ويأتي هذا الفساد في ظل هيمنة مليشيات الحوثيين المصنفة إرهابيا على المحافظة حيث يتم تعيين الموالين لها مثل الشامي وغيره لنهب الأموال دون أي اعتبار للمخالفات العمرانية أو معاناة المواطنين مما يعمق أزمة العشوائية والتردي في البنية التحتية لمحافظة إب.