اعترافات المتهم بالتخلص من عامل في ورشة والده ببولاق الدكرور
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أصدرت محكمة جنايات الجيزة حكمها بالسجن المؤبد لمتهم بإنهاء حياة رجل مسن عمدًا مع سبق الإصرار والترصد ومحاولة التخلص من آخر ببولاق الدكرور.
وأسندت النيابة العامة للمتهم "عبد الرحمن. م" البالغ من العمر 29 عاما طالب بكلية التجارة في القضية رقم ١٧١٥٦ لسنة 2021 جنايات بولاق، أنه أنهى حياة المجني عليه “خالد.
وثبت بأوراق القضية سقوط المجني عليه القتيل أثناء العمل بمخزن دوكو ولديه طعنات في البطن أدت إلى خروج جدار البطن.
اعترافات المتهم بقتل عامل في ورشة والده بمخزن الدوكوس\ إلى أین توجهت عقب محاولة قتل صديقك؟
ج أنا روحت على طول على الورشة علشان أموت عم خالد.
س\وهل كنت على علم بتواجد المجني عليه خالد بذلك الحانوت محل عملك وعمله؟
ج أيوة أنا عارف كده لأنى شوفته وأنا نازل من البيت وكمان هو بيشتغل فى الوقت دا كل يوم في الورشة.
س\ وماذا أعقب وصولك للحانوت محل عملك وعمل المجني عليه؟
ج هو أنا دخلت جوا الورشة وقعدت أدور على عم خالد لحد ما لقيته في المخزن بتاع الورشة
س\ وما هو ذلك الحوار؟
ج أنا قلتله أنت ليه يتكرهني يا عم خالد ورحت مديله
س\ وكم عدد الطعنات التي سددها له حينها؟
ج أنا ضربته ساعتها حوالي ثلاث ضربات ورا بعض
س\ وما هى قوة تلك الطعنات التي سددتها للمجنى عليه سالف الذكر؟
ج كانت جامدة لأني كنت بضرب بقوة
س\ أين استقرت تلك الطعنات؟
ج هو ساعتها الضربات دي جت في صدره وبطنه
س\وما هي المسافة التي كانت تفصل فيما بينك وبين المجنى عليه سالف الذكر أثناء تعديك عليه ؟
ج حوالى نص متر تقريباً.
س/ وما هي وضعيتك بالنسبة للمجنى عليه أثناء تعديك عليه حينها؟
ج هو أنا ساعتها كان وشى فى وشه.
س\ وما أثر تلك الطعنات على المجني عليه سالف الذكر؟
ج كان بينزل دم من بطنه وصدره ووقع من طوله في المخزن .
س\من وهل صدر من المجني عليه سالف الذكر لمة مقاومة ؟
ج أيوة هو حاول يزقى لكن معرفش
س\من وهل واليت التعدي على المجني عليه عقب ذلك؟
ج لا علشان بعد ما وقع أنا افتكرت انه مات فمرضتش اضرية تالي
س\ وهل أخبرت ثمة شخص بارتكابك تلك الواقعة؟
ج أيوة أنا لما أبويا سألني مين قتل عم خالد فقلتله أنا اللي قتلته.
النقض تؤيد الـ15 عامًا لمتهم بالشروق في القتلالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محكمة جنايات الجيزة رجل مسن بولاق الدكرور النيابة العامة طالب بكلية التجارة المجنی علیه
إقرأ أيضاً:
افتتاح ورشة عمل بـ"البحوث الزراعية" حول البصمة الكربونية وتأثيرها على التغيرات المناخية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
افتتح الدكتور عادل عبدالعظيم، رئيس مركز البحوث الزراعية، ورشة العمل التي نظمتها لجنة المؤتمرات والورش العلمية بالمركز تحت عنوان "البصمة الكربونية وتأثيرها على التغيرات المناخية"، بحضور عدد من الخبراء المحليين والدوليين، وذلك تحت رعاية السيد علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي.
حضر الورشة أيضًا الدكتور شيرين عاصم نائب رئيس المركز، البروفسور إبراهيم الدخيري وزير الزراعة السوداني الأسبق والمدير العام للمنظمة العربية للتنمية الزراعية، والدكتور رمزي ستينو أستاذ الفاكهة بجامعة القاهرة ووزير البحث العلمي الأسبق، إلى جانب قيادات الوزارة، مديري المعاهد والمعامل المركزية، وممثلين عن المنظمات الدولية وشباب الباحثين.
وفي كلمته، نقل الدكتور عبدالعظيم تحيات وزير الزراعة، مشيرًا إلى دعم الوزارة الكامل للمركز والباحثين في تبني حلول تدعم التنمية الزراعية المستدامة، وتساهم في زيادة الإنتاجية والمحافظة على مستوى الإنتاج، لا سيما في ضوء القيود المستقبلية على صادرات الاتحاد الأوروبي.
كما سلط الضوء على أهمية الورشة في فهم دور البصمة الكربونية كمؤثر رئيسي في التغيرات المناخية، مشددًا على ضرورة تبني ممارسات زراعية مستدامة للمساهمة في تقليل الانبعاثات الكربونية.
وتضمنت الورشة محاضرات وجلسات نقاشية حول موضوعات عدة تتعلق بالبصمة الكربونية، بما في ذلك "البصمة الكربونية ودورها في التغيرات المناخية" التي ألقاها الدكتور محمد عبد الرحمن سلامة، و"الاستراتيجية الوطنية للتغيرات المناخية" التي قدمها الدكتور سمير طنطاوي، بالإضافة إلى "مبادرة المنظمة العربية للتنمية الزراعية للاستفادة من ائتمانات الكربون" التي ألقاها الدكتور كامل مصطفى السيد.
وفي ختام الورشة، أوصى المشاركون بتأسيس مركز متخصص لقياس البصمة البيئية، تعزيز شهادات الكربون كمصدر دخل إضافي للمزارعين، وتعزيز التعاون مع المؤسسات الوطنية والدولية لتطوير برامج تدريبية للباحثين في هذا المجال. كما دعوا إلى استخدام تكنولوجيا النانو لتقليل الانبعاثات ورفع كفاءة استغلال الموارد الطبيعية.
وأكد المشاركون، ضرورة تكامل الجهود بين القطاعات البحثية والزراعية لتحقيق زراعة مستدامة قادرة على مواجهة التحديات المناخية العالمية.
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة