الأحد المقبل.. فتح باب الترشح لعمادة كلية الحقوق جامعة طنطا
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أعلن الدكتور محمود ذكى رئيس جامعة طنطا، ورئيس لجنة اختيار عمداء الكليات بالجامعة، اليوم الأربعاء، عن فتح باب التقدم لشغل وظيفة عميد كلية الحقوق للأساتذة العاملين بالكلية اعتباراً من يوم الأحد 8 أكتوبر 2023 حتى يوم السبت 14 أكتوبر 2023.
وأوضح رئيس الجامعة، أنه وفقاً للجدول الزمني للترشيح تم تخصيص يوم الثلاثاء 17 أكتوبر 2023 لمراجعة الملفات وإعلان القائمة المبدئية، على أن تبدأ اللجنة في تلقي الطعون يومي الأربعاء 18 أكتوبر 2023و الخميس 19 أكتوبر 2023، ويتم فحصها وإعلان القائمة النهائية للمرشحين يوم السبت 21 أكتوبر 2023 ، في حين يتم فحص ملفات المتقدمين وإجراء المقابلات الشخصية وإعداد التقرير النهائي يوم الاثنين 23 أكتوبر 2023.
ويبدأ استلام الملفات وتلقى الطعون من الساعة التاسعة صباحاً، وحتى الساعة الثالثة عصراً في التواريخ المبينة أعلاه.
على أن يقدم من يرغب في الترشح
عدد (5) ملفات ( أصل + 4 نسخ ) على أن يرفق مع كل ملف فلاشة بها نسخة (pdf ) من الملف الأصلي ويحتوى كل ملف على الاتي:
1. طلب الترشح.
2. بيان حالة رسمي معتمد من الجامعة .
3. السيرة الذاتية على مسئولية المتقدم.
4. كافة المستندات المؤيدة لمؤهلات ونشاط المتقدم العلمي والإداري الموضح في السيرة الذاتية بما في ذلك المناصب التي تولاها، والجوائز التي حصل عليها، والابحاث والدراسات التي اعدها او شارك فيها.
5. خطة العمل الخاصة بالمرشح مبينًا بها أوجه التطوير وطرق الاصلاح ومقترحات التنمية والتطوير.
شروط التقدم: طبقاً للقرار الوزاري رقم (1365) بتاريخ 21/4/2022م
يشترط في المتقدم للترشح:
1- أن يكون المتقدم للترشح أستاذًا عاملاً بالكلية وعلى رأس عمله بالجامعة لمدة سنة على الأقل في تاريخ التقدم للترشح للعمادة .
2- ألا يكون المرشح قد سبق له شغل الوظيفة المتقدم لها عن طريق التعيين إلا لمرة واحدة على الأكثر.
3- ألا يكون قد سبق الحكم عليه بعقوبة جنائية في احدى الجرائم المنصوص عليها في قانون العقوبات أو ما يماثلها من جرائم في القوانين الخاصة أو بعقوبة مقيدة للحرية فى جريمة مخلة بالشرف أو الامانة ما لم يكن قد رد اعتباره ( إقرار) .
4- ألا يكون المرشح قد وقع عليه جزاء تأديبي إلا إذا تم إلغاؤه أو إذا تم محو الجزاء أو سحبه من قبل السلطة المختصة.
5- ألا يكون المرشح متولياً أي منصب حزبي وقت التقدم للترشح وطيلة مدة توليه المنصب(إقرار) .
تقديم الاوراق:
تقدم الاوراق المطلوبة خلال الفترة المحددة لسكرتارية اللجنة بمكتب السيد أ.د/ رئيس الجامعة ورئيس اللجنة حيث يؤشر على ملف التقدم بما يفيد ساعة وتاريخ التقدم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة طنطا كلية الحقوق باب الترشح الدكتور محمود ذكى أکتوبر 2023 ألا یکون
إقرأ أيضاً:
وكيل وزارة الأوقاف بالغربية يلقي محاضرة بكلية الآداب جامعة طنطا بعنوان «الإسلام دين الرحمة والتسامح»
في إطار الدور التوعوي والتثقيفي الذي تقوم به وزارة الأوقاف، ألقى الدكتور نوح عبد الحليم العيسوي، وكيل وزارة الأوقاف بالغربية، محاضرة بعنوان "الإسلام دين الرحمة والتسامح"، اليوم الأحد 16 مارس 2025، بكلية الآداب جامعة طنطا، ضمن بروتوكول التعاون بين مديرية أوقاف الغربية وجامعة طنطا.
جاءت المحاضرة تحت رعاية الدكتور محمد حسين محمود، القائم بأعمال رئيس جامعة طنطا، و الدكتور ممدوح المصري، القائم بأعمال عميد الكلية، و الدكتور رأفت عبد الرزاق أبو العنين، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وبحضور المهندس ناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، والدكتورة أمل عبد الستار، الأستاذ المساعد بكلية الطب جامعة طنطا، و الدكتور سعيد الجوهر، أستاذ بقسم اللغة الإنجليزية ومنسق برنامج اللغة الإنجليزية والترجمة، والدكتور إبراهيم حلمي عمارة، عضو هيئة التدريس بالكلية، ونخبة من أئمة وزارة الأوقاف بالغربية وطلاب قسم الإعلام بكلية الآداب، بالإضافة إلى طلاب المدارس التكنولوجية الحديثة والحكومية.
وخلال كلمته أكد الدكتور نوح العيسوي أن الإسلام دين الرحمة والتسامح، حيث يدعو إلى التعايش السلمي، ونبذ الفرقة والتعصب، وتعزيز قيم الأخوة والترابط المجتمعي، مما يسهم في بناء أجيال قادرة على العطاء وخدمة الوطن.
وأوضح "نوح" أن الرحمة والتسامح من القيم الأساسية التي يجب أن يتحلى بها المسلم، مستشهدًا بقول الله تعالى: "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين"، وقول النبي ﷺ: "الراحمون يرحمهم الرحمن، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء".
من جانبه، شدد المهندس ناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، على أهمية التربية السليمة وترسيخ القيم الأسرية، مشيرًا إلى دور التعليم في تنشئة جيل واعٍ ومثقف، وتعزيز حب القراءة والتعرف على الحضارات المختلفة، مما يسهم في تحقيق التنمية المجتمعية.
شهدت المحاضرة تفاعلًا كبيرًا من الحضور، حيث شارك فيها عدد من أئمة وزارة الأوقاف وطلاب الجامعة والمدارس، مما يعكس اهتمام المؤسسات التعليمية والدينية بنشر التوعية الدينية والفكرية، وتعزيز مفاهيم الوسطية والحوار البناء بين أفراد المجتمع.