بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على انخفاض مؤشرها العام 27.70 نقطة
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الأربعاء على انخفاض مؤشرها العام 70ر27 نقطة ليبلغ مستوى 16ر6831 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 40ر0 في المئة.
وتم تداول 7ر130 مليون سهم عبر 10022 صفقة نقدية بقيمة 4ر29 مليون دينار (نحو 67ر89 مليون دولار).
وانخفض مؤشر السوق الرئيسي 94ر57 نقطة ليبلغ مستوى 25ر5673 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 01ر1 في المئة من خلال تداول 5ر72 مليون سهم عبر 4482 صفقات نقدية بقيمة 13ر9 مليون دينار (نحو 8ر27 مليون دولار).
كما انخفض مؤشر السوق الأول 74ر17 نقطة ليبلغ مستوى 41ر7459 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 24ر0 في المئة من خلال تداول 15ر58 مليون سهم عبر 5540 صفقة بقيمة 2ر20 مليون دينار (نحو 61ر61 مليون دولار).
في موازاة ذلك انخفض مؤشر (رئيسي 50) 31ر92 نقطة ليبلغ مستوى 34ر5618 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 62ر1 في المئة من خلال تداول 7ر53 مليون سهم عبر 3165 صفقة نقدية بقيمة 7ر7 مليون دينار (نحو 4ر23 مليون دولار).
وكانت شركات (قيوين أ) و(ورقية) و(عمار) و(عربي قابضة) الأكثر ارتفاعا أما شركات (بيتك) و(وطني) و(خليج ب) و(عربي قابضة) فكانت الأكثر تداول الناحية القيمة في حين كانت شركات (أولى تكافل) و(تجاري) و(المعدات) و(اكتتاب) الأكثر انخفاضا.
المصدر كونا الوسومانخفاض المؤشر بورصة الكويتالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: انخفاض المؤشر بورصة الكويت نقطة بنسبة انخفاض بلغت نقطة لیبلغ مستوى ملیون سهم عبر ملیون دینار ملیون دولار فی المئة
إقرأ أيضاً:
بايدن يوافق على تقديم مساعدات عسكرية لـ تايوان بقيمة 571 مليون دولار
وافق الرئيس الأمريكي جو بايدن على تقديم مساعدات عسكرية بقيمة 571 مليون دولار لـ تايوان، وفق ما أعلن البيت الأبيض الجمعة.
وقال البيت الأبيض في بيان إن الرئيس المنتهية ولايته طلب من وزير خارجيته أنتوني بلينكن السماح بإرسال "مواد وخدمات" عسكرية من أجل "تقديم المساعدة لتايوان"، بحسب ما نقلت وكالة "فرانس برس".
وتسلمت تايوان 38 دبابة قتالية متطورة من طراز "أبرامز" من الولايات المتحدة، بحسب ما أعلنت وزارة الدفاع الاثنين الماضي، في وقت تعزز الجزيرة قدراتها العسكرية ضد أي هجوم صيني محتمل.
ولطالما كانت واشنطن أهم حليف وأكبر مورد أسلحة لتايبيه، الأمر الذي أغضب بكين التي تقول إن تايوان جزء من أراضيها.
ويعتقد مسؤولو الاستخبارات والدفاع الأمريكيون أن شي يريد أن يكون مستعداً لغزو تايوان بحلول عام 2027، إن لم يكن قبل ذلك، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال".
وقالوا: "من المؤكد أن المشاكل الكبيرة التي يواجهها الصينيون مع الفساد والتي لم يتم حلها بعد يمكن أن تبطِّئهم على الطريق نحو تحقيق هدف تطوير القدرات لعام 2027 وما بعده".
والأربعاء، قالت وزارة الدفاع الأمريكية إن الحملة التي تشنها الصين على الفساد في صناعتها الدفاعية قد تؤدي إلى عرقلة برامج شراء الأسلحة؛ مما يؤخر تحديثها العسكري، وبالتالي خططها لغزو تايوان في 2027.
بحسب الصحيفة، يقول تقرير للبنتاجون، إن حملة الرئيس الصيني شي جين بينغ على الفساد، قد تؤخر الجهود الرامية إلى تحويل الجيش إلى قوة في القرن الحادي والعشرين.
وأشرف شي على حملة تأديبية واسعة النطاق ضد المؤسسة الدفاعية في البلاد، على مدى العام ونصف العام الماضيين. وأقال أكثر من عشرة من كبار مسؤولي جيش التحرير الشعبي والمديرين التنفيذيين للصناعة الدفاعية.
وفي حين أعاق هذا التغيير جهود شي لتحديث جيش التحرير الشعبي، وهو الاسم الرسمي للقوات المسلحة الصينية، فإنه قد يؤخر هدفه المتمثل في بناء قوة أكثر قدرة بحلول عام 2027، وفقًا لتقرير القوة العسكرية الصينية، وهو تقييم سنوي غير سري للبنتاجون، وتم تقديمه إلى الكونجرس، الأربعاء.
ووجد التقرير أن محاولة الصين للقضاء على الفساد تزامنت مع التقدم السريع في قدراتها النووية، مع زيادة في عدد رؤوسها الحربية وتطورها.