6.8 مليون دينار لحماية مدينتي تطاوين وغمراسن من الفيضانات
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
عقدت السلط الجهوية بولاية تطاوين جلسة عمل خصصت لمتابعة تنفيذ وإنجاز المشاريع العمومية المتعلقة بحماية المدن من الفيضانات ومشاريع وكالة التجديد والتهذيب العمراني.
وتطرق الحاضرون إلى تقدم أشغال انجاز مشروع حماية مدينة تطاوين من الفيضانات بكلفة 3,3 مليون دينار ومشروع حماية مدينة غمراسن من الفياضانات بـ3,5 مليون دينار.
كما تمت متابعة سير المشاريع المدرجة ضمن برنامج تهذيب وادماج الاحياء السكنية بالجيل الاول والثاني من مشاريع وكالة التهذيب والتجديد العمراني بكلفة تناهز 16 مليون دينار والوقوف عند الصعوبات والإشكاليات التي عطّلت إنجاز بعض المشاريع في الآجال المحددة.
وقد تم عقب الجلسة اتخاذ الإجراءات اللازمة لاستحثاث نسق الانجاز وتذليل الصعوبات حتى تكون مختلف المشاريع جاهزة في الاجال القانونية نظرا لما تمثله هذه المشاريع من اهمية بالغة في تحسين ظروف عيش المواطن وحماية مدن الولاية من الفيضانات.
الحبيب الشعباني
المصدر: موزاييك أف.أم
كلمات دلالية: من الفیضانات ملیون دینار
إقرأ أيضاً:
قصة أردني خسر 1400 دينار من محفظته الإلكترونية
#سواليف
أصدرت #الهيئة_الجنائية_الصغرى، برئاسة القاضي محمود الصمادي وعضوية القاضي أحمد أبو نوير، حكمًا بالسجن ثلاث سنوات على متهم أدين بالاحتيال الإلكتروني و #انتحال_صفة_موظف في شركة اتصالات شهيرة، قبل أن يتم تخفيض #العقوبة إلى عام واحد بعد إسقاط الحق الشخصي واسترجاع #الأموال #المسروقة.
وتمكن المتهم من #الاحتيال على ضحية باستخدام معلومات شخصية عنه، حيث أوهمه بأنه يعمل في شركة اتصالات وطلب منه تحديث بياناته.
وأثناء المكالمة، طلب المتهم من الضحية رقم المحفظة المالية وكود التحقق، وبعد استلام المعلومات، قام بسحب مبلغ 1400 دينار من حساب الضحية واختفى.
مقالات ذات صلة طقس بارد حتى نهاية العام ومنخفضات جوية تشمل بلاد الشام ومصر والعراق وشمال السعودية 2024/12/22وتقدم الضحية بشكوى لدى قسم الجرائم الإلكترونية، الذي تابع القضية بجدية وتمكن من القبض على المتهم، ووجهت له تهمة الدخول غير المصرح به إلى حسابات الآخرين، وتمت إدانته من قبل المحكمة.
وأشار الناطق الإعلامي للأمن العام إلى أن أساليب الاحتيال الإلكتروني تتطور باستمرار، حيث يلجأ المحتالون إلى انتحال صفات موظفي شركات المحافظ المالية أو جهات رسمية، مستغلين وسائل مثل المكالمات الهاتفية والرسائل النصية ووسائل التواصل الاجتماعي لإقناع الضحايا بمشاركة معلوماتهم الشخصية وكود التحقق.
وحذر الأمن العام والبنك المركزي الأردني من التعامل مع المكالمات أو الرسائل المجهولة المصدر، خاصة تلك القادمة من خارج المملكة، مؤكدين أن الهدف غالبًا هو النصب والابتزاز المالي.
ويدعو الخبراء والمختصون إلى الحذر وعدم مشاركة أي بيانات شخصية أو مالية مع جهات غير معروفة، مشددين على أهمية الإبلاغ الفوري عن أي محاولات احتيال للجهات المعنية لحماية المواطنين من الوقوع ضحية لهذه الجرائم.