الحزب العربي الناصري يهنئ المصريين بذكري حرب أكتوبر.. ويجدد تأييده للرئيس السيسى
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
تقدم الحزب العربي الناصري برئاسة الدكتور محمد أبو العلا، بأسمى التهاني والمباركات إلى جموع المصريين في ذكرى اليوبيل الذهبي لانتصارات أكتوبر المجيدة، معركة العزة والكرامة واسترداد الأرض.
وهنأ الحزب الرئيس عبد الفتاح السيسى والقوات المسلحة وجميع مؤسسات الدولة بمناسبة ذكري نصر أكتوبر المجيد، كما بعث الحزب بأسمى التهاني إلى قواتنا المسلحة الباسلة، قلعة العزة والكرامة، التي روت أرض سيناء بدماء أبنائها الأبرار، ومازالت تقدم الشهداء فداء لحفظ تراب الوطن ووحدة وسلامة أراضيه.
ودعا الحزب المصريين جميعا إلى استلهام روح الوحدة التي جعلت المصريين في أكتوبر صفا واحدا وكتبت لهم النصر والفخر، فإن معركة التنمية والبناء التي تشهدها مصر في ظل قيادة حكيمة من الرئيس عبد الفتاح السيسي لا تقل خطورة وأهمية من عبور السادس من أكتوبر نحو آفاق رحبة وجمهورية جديدة وحياة كريمة لكل المصريين.
وجدد الحزب العربي الناصري في بيانه، تأييد الرئيس عبد الفتاح السيسى في انتخابات الرئاسة المقبلة، مؤكدا أن الرئيس السيسى هو الأجدر بقيادة البلاد خلال المرحلة المقبلة من أجل استكمال مسيرة البناء والتنمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أكتوبر انتصارات أكتوبر السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي ذكرى نصر أكتوبر
إقرأ أيضاً:
كندا .. نتائج أولية تشير إلى تقدم الحزب الليبرالي في الانتخابات الفيدرالية
في انتخابات تُعد من الأكثر أهمية في تاريخ كندا الحديث، أظهرت النتائج الأولية تقدم الحزب الليبرالي بقيادة مارك كارني، حيث حصل على أكثر من 50% من أصوات الناخبين، بينما حصل حزب المحافظين بقيادة بيير بويليفر على 43% من الأصوات.
تأتي هذه النتائج بعد حملة انتخابية شهدت تحولات كبيرة، حيث كان من المتوقع في البداية أن يتصدر المحافظون السباق. إلا أن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي دعا فيها كندا للانضمام إلى الولايات المتحدة كـ"الولاية الـ51"، أثارت موجة من القومية الكندية وأثرت سلبًا على حملة بويليفر، الذي واجه انتقادات لعدم تبرؤه بشكل كافٍ من تلك التصريحات.
زعيم حزب في كندا يقلد ترامب: نريد طرد مؤيدي فلسطين
بسبب حظر الأسلحة.. نتنياهو يهاجم رئيس وزراء كندا
مارك كارني، الذي تولى قيادة الحزب الليبرالي بعد استقالة جاستن ترودو، ركز في حملته على الاستقرار الاقتصادي والسيادة الوطنية، مستفيدًا من خبرته السابقة كمحافظ لبنك كندا وبنك إنجلترا. وقد لاقت رسائله صدى لدى الناخبين، خاصة في ظل التوترات مع الولايات المتحدة.
شهدت الانتخابات إقبالًا كبيرًا من الناخبين، حيث بلغ عدد المصوتين مبكرًا 7.3 مليون شخص، وهو رقم قياسي.
مع استمرار فرز الأصوات، تشير التوقعات إلى إمكانية حصول الليبراليين على أغلبية في البرلمان، مما يمنحهم تفويضًا قويًا لمواجهة التحديات الاقتصادية والسياسية المقبلة.
وفي انتظار النتائج النهائية، يترقب الكنديون مستقبل بلادهم في ظل قيادة جديدة، وسط تحديات داخلية وخارجية تتطلب قرارات حاسمة.