مؤشر سوق الأسهم يغلق على تراجع
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
الرياض
أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة اليوم الأربعاء، على تراجع بنسبة 1.1 %، ليغلق عند 10840 نقطة (- 112 نقطة)، مسجلا أدنى إغلاق منذ أبريل الماضي، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية نحو 6.3 مليار ريال.
وتراجع سهما أرامكو السعودية، ومصرف الراجحي، بنسبة 1 %.
وأنهت أسهم علم، وإم آي إس، وسلوشنز، اتحاد اتصالات، وبدجت، ولومي، ورعاية، وسليمان الحبيب، وكهرباء السعودية، ومتطورة، واللجين، تداولاتها اليوم على تراجع بنسب تراوح بين 3 و5 %.
وتصدر سهم وقت اللياقة، تراجعات اليوم بنسبة 6 % عند 140.40 ريال.
في المقابل، ارتفع سهم كابلات الرياض، بنسبة 2 % عند 71.30 ريال، وسط تداولات بلغت نحو 880 ألف سهم، عقب إعلان الشركة توزيعات نقدية بواقع 1 ريال عن النصف الأول 2023.
وتصدر سهم الإنماء طوكيو مارين، ارتفاعات اليوم بنسبة 4 % عند 15.80 ريال، وسط تداولات بلغت نحو 6.3 مليون سهم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأسهم تراجع سوق مؤشر يغلق
إقرأ أيضاً:
رويترز..الأسهم الهندية تستعد لتحقيق مكاسب في بداية العام الجديد
الأسهم الهندية.. من المقرر أن يشهد اليوم الأربعاء الموافق الأول من يناير، فتح مؤشرات البورصة الهندية القياسية على ارتفاع طفيف، في أول جلسة في العام الجديد 2025، حيث يتوقع المحللون أن تتداول الأسواق بالقرب من المستويات الحالية قبل موسم الأرباح الفصلية من الأسبوع المقبل.
ووفق لوكالة رويترز للأنباء، تم تداول العقود الآجلة الهندية لمؤشر GIFT Nifty عند مستوى 23735 اعتبارًا من الساعة 7:54 صباحًا بتوقيت الهند، مما يشير إلى أن مؤشر Nifty 50 القياسي، سيفتح عند مستوى أعلى قليلاً من إغلاق يوم أمس الثلاثاء عند 23,644.8.
انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي
وانخفضت الأسواق الآسيوية الأخرى خلال اليوم، مع تراجع مؤشر MSCI Asia ex-Japan، وانخفض مؤشر الدولار الأمريكي 0.5%، حيث استمرت العائدات المرتفعة لسندات الخزانة الأمريكية في التأثير على الأسواق الناشئة.
فيما قال ثلاثة محللين إن التوقعات بخفض أسعار الفائدة الأميركية بشكل أقل في عام 2025 أدت إلى ارتفاع قيمة الدولار الأميركي وارتفاع عائدات سندات الخزانة الأميركية، وهو ما أدى إلى تكثيف تدفقات الاستثمار الأجنبي الخارجة من الأسواق الناشئة مثل الهند.
وارتفعت مؤشرات الأسهم العالمية إلى مستويات قياسية مرتفعة في الأشهر القليلة الأولى من عام 2024، ولكن تباطؤ أرباح الشركات وخروج الصناديق الأجنبية قلص مكاسبها السنوية إلى حوالي 8.5% ، وهو الأقل بين نظيراتها العالمية الكبرى، بل ودفع الأسهم إلى منطقة التصحيح.
وقال المحللون إن هذه العوامل، إلى جانب العائدات المرتفعة، ستستمر في العام الجديد.
كما قام المستثمرون المؤسسيون الأجانب بالتخلص من الأسهم في اليوم الأخير من عام 2024، مما رفع سلسلة مبيعاتهم إلى 11 جلسة متتالية، بينما اشترى المستثمرون المؤسسيون المحليون الأسهم في آخر 10 جلسات.
فيما ستركز الأنظار على شركات صناعة السيارات قبيل صدور بيانات المبيعات الشهرية لشهر ديسمبر.