انعقاد مقرأة كبار القراء برواية ورش عن نافع المدني بمسجد الحسين
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
تُعقد مقرأة كبار القراء برواية (ورش عن نافع المدني) بمسجد الإمام الحسين (رضي الله عنه) بالقاهرة لأعلام القراء من دولة التلاوة المصرية يوم السبت الموافق 7/ 10/ 2023م، برئاسة القارئ الطبيب أحمد أحمد نعينع.
علماء الأوقاف يتحدثون عن "حفظ النفس والمال" في أسبوع الكليات الست مديرية الأوقاف بأسيوط تنظم أسبوعًا ثقافيًّا عن حب الوطن أعضاء المقرأةوتعقد المقرأة بعضوية كل من: القارئ الشيخ طه النعماني، والقارئ الشيخ يوسف قاسم حلاوة، والقارئ الشيخ فتحي خليف، والقارئ الشيخ، محمود عبد الباسط الحسيني، والقارئ الشيخ محمود علي حسن، والقارئ الشيخ محمد فتح الله بيبرس، والقارئ الشيخ أحمد تميم المراغي، والقارئ الشيخ محمد حسن الصعيدي، والقارئ الشيخ عيد أبو عشرة، والقارئ الشيخ محمود الصعيدي.
وستبدأ القراءة من قول الله تعالى : "إِنَّمَا يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ وَالْمَوْتَى يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ ثُمَّ إِلَيْهِ يُرْجَعُونَ" (سورة الأنعام : 36)، وبإشراف الشيخ السيد عبد المجيد رئيس الإدارة المركزية لشئون المساجد والقرآن الكريم، وذلك في تمام الساعة العاشرة صباحًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مقرأة كبار القراء ورش نافع مسجد الحسين مسجد الامام الحسين والقارئ الشیخ
إقرأ أيضاً:
وزارة الأوقاف والإرشاد تحث أئمة المساجد والدعاة إلى إحياء سنة القنوت والدعاء لأهلنا بغزة
شمسان بوست / عدن:
أصدرت وزارة الأوقاف والإرشاد، بالعاصمة المؤقتة عدن، اليوم، تعميمًا رسميًا موجَّهًا إلى خطباء وأئمة المساجد والدعاة والمرشدين في عموم المحافظات، دعت فيه إلى تخصيص الدعاء والقنوت في الصلوات لنصرة أهل غزة، في ظل ما يتعرض له القطاع من عدوان صهيوني غاشم أسفر عن سقوط الآلاف من الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، وخلّف دمارًا واسعًا ومعاناة إنسانية غير مسبوقة.
وجاء في التعميم الصادر عن مكتب معالي وزير الأوقاف والإرشاد الدكتور محمد بن عيضة شبيبة، أن الوزارة “تهيب بجميع الأئمة والخطباء أن يتضرعوا إلى الله عز وجل بالدعاء والقنوت نصرةً لإخواننا في غزة، وأن يذكّروا في خطبهم ودروسهم ومواعظهم بواجب نصرة المظلوم، انطلاقًا من قول النبي صلى الله عليه وسلم: (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه).”
وأكد التعميم على أهمية تعزيز روح التضامن الإنساني والشرعي مع الشعب الفلسطيني في هذا الوقت العصيب، معتبرًا الدعاء من أعظم القربات في مثل هذه النوازل، داعيًا إلى الإلحاح على الله أن يرفع عنهم البلاء، ويتقبل شهداءهم، ويشفي جرحاهم، ويهلك المعتدين المحتلين الصهاينة ويكفّ شرهم عن سائر المسلمين.