بالفيديو.. أزمة في أبوظبي بسبب "قطط الخلاء"
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أبوظبي - الوكالات
أعلنت دائرة البلديات والنقل في إمارة أبو ظبي أنها باشرت التحقيق في واقعة القطط الملقاة في الخلاء، لاتخاذ جميع الإجراءات الإدارية والقانونية ذات الصلة.
وقالت الدائرة إنها اتخذت الدائرة التدابير اللازمة لتحديد الأسباب الكامنة وراء هذا العمل غير الإنساني، مشيرة أن التحقيقات ما زالت جارية بالتعاون والتنسيق مع الجهات ذات الاختصاص، لمعرفة المتسببين في هذا العمل المنافي للأخلاق والقيم الإنسانية.
ودعت الدائرة إلى التعاون والتواصل معها لمشاركة أي معلومات حول ملابسات هذا الحادث، ما يسهم في ضمان عدم تكرار هذه الممارسات التي تتعارض مع نهج الدائرة في الاهتمام والعناية والرفق بالحيوان.
هل هذا مايحصل بالفعل يا @Amanatalriyadh !!
هل بربكم قطط بيت تائهة أو تخلى عنها من هم بلا ضمير أو قطط شارع تقدر تعيش في الخلاء والبر؟ هل هي بيئة مناسبة لمثل هذه المخلوقات الضعيفة التي لا تستطيع أن تجد مكان تختبئ فيه أو حتى طعام مناسب وماء نظيف تشرب منه؟
pic.twitter.com/4qh15AlfB2
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
ماهي التدابير التي تتخذها الدولة تجاه طالب اللجوء وفقا للقانون؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم القانون 164 لسنة 2024 بإصدار قانون لجوء الأجانب، كافة الأمور الخاصة باللاجئين، وباللجنة الدائمة لشئون اللاجئين، التي نص القانون على إنشائها.
فنصت المادة العاشرة بأن يكون للجنة المختصة في زمن الحرب أو فى إطار اتخاذ التدابير المقررة قانونًا لمكافحة الإرهاب، أو حال وقوع ظروف خطيرة أو استثنائية طلب اتخاذ ما تراه من تدابير مؤقتة وإجراءات لازمة تجاه طالب اللجوء لاعتبارات حماية الأمن القومى والنظام العام، وذلك على النحو الذى تنظمه اللائحة التنفيذية لهذا القانون.
بينما نصت المادة الحادية عشر على أن تصدر اللجنة المختصة للاجئ وثيقة تثبت صفته، وتحدد اللائحة التنفيذية لهذا القانون البيانات التى تتضمنها تلك الوثيقة، ومدة سريانها، وإجراءات إصدارها وتجديدها.
وعرّف القانون اللاجئ كل أجنبى وجد خارج الدولة التى يحمل جنسيتها أو خارج دولة إقامته المعتادة بسبب معقول مبنى على خوف جدى له ما يبرره من التعرض للاضطهاد بسبب عرقه، أو دينه، أو جنسيته، أو انتمائه إلى فئة اجتماعية معينة أو بسبب آرائه السياسية، أو بسبب عدوان أو احتلال خارجى، أو غيرها من الأحداث التى تهدد بشكل خطير الأمن العام فى الدولة التى يحمل جنسيتها أو دولة إقامته المعتادة، ولا يستطيع أو لا يرغب بسبب ذلك الخوف الجدى أن يستظل بحماية تلك الدولة.
وكل شخص ليست له جنسية وجد خارج دولة إقامته المعتادة نتيجة لأى من تلك الظروف، ولا يستطيع أو لا يرغب بسبب ذلك الخوف الجدى أن يعود إلى تلك الدولة، والتى أسبغت عليه اللجنة المختصة ذلك الوصف وفقًا لأحكام هذا القانون.
فيما عرف القانون طالب اللجوء بأنه كل أجنبى تقدم بطلب إلى اللجنة المختصة لاكتساب وصف لاجئ وفق أحكام هذا القانون، ولم يتم الفصل فى طلبه.