تجديد حبس عاطل متهم بقتل مسن داخل مسكنه في الأزبكية
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
جدد قاضي المعارضات بمحكمة شمال القاهرة حبس شاب 45 يوما علي ذمة التحقيقات في اتهامه بقتل مسن في منطقة الأزبكية بالقاهرة، وذلك بسبب خلافات بينهما.
وكانت البداية ببلاغ إلى قسم شرطة الأزبكية من الأهالي بوجود جثة مسن داخل مسكنه، وعلي الفور انتقل راجل المباحث الي محل الواقعة وتبين صحة الواقعة.
وأثبتت التحريات أن وراء ارتكاب الجريمة شاب قام بقتله بسبب خلافات بينهما، حيث قام المتهم بسرقة الشقة، لإبعاد الشبهة عنه، وكأنها حادث سرقة بمنطقة روض الفرج.
وقامت قوة من المباحث بإعداد الأكمنة، حيث تم ضبط المتهم، وحرر محضر الضبط واعترافات المتهم لتتولى النيابة العامة التحقيقات.
اقرأ أيضاًجنازة عسكرية وشعبية مهيبة لشهيد حريق مديرية أمن الإسماعيلية«المقدم محمد رفعت»
حشرات البق تهدد فرنسا.. هل ستنجح باريس في استعادة مكانتها أمام العالم؟ «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث حوادث قتل مسن
إقرأ أيضاً:
غدا .. نظر استئناف المتهم بقتل جواهرجي داخل محله في بولاق
تنظر محكمة جنايات القاهرة المستأنفة، غدا السبت، نظر استئناف المتهم بقتل جواهرجي داخل محله فى بولاق أبو العلا على الحكم الصادر ضده بالإعدام شنقًا، وذلك في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"مقتل جواهرجي بولاق".
غدا ..نظر استئناف المتهم بقتل جواهرجي داخل محله فى بولاقوقال ممثل النيابة العامة المستشار أحمد مروان، فى مرافعته يوم صدور الحكم، نقف اليوم في المحراب المقدس عازمين على القصاص للمجني عليه، نسوق اليوم لكم مثالا لأسوء ما يمكن أن يصل إليه الإنسان من خلق وحال وحياة، جئنا اليوم بصحائف دعوانا حتى تترسخ عقيدتكم وتطمئن قلوبكم باليقين فأنتم خير ملاذ للمجتمع وسندا للعدل في البلاد.
وتابع ممثل النيابة في قضية مقتل جواهرجي بولاق" المتهم الماثل بالغ من العمر 44 سنة، تعددت زيجاته، وتعددت طلقاته، بقدر ما تعددت صفات الشر فيه .
وأضاف ممثل النيابة، "المتهم سلك درب الشيطان واتباعه، فكون فكرة اشعلت لهيب شيطانه فسعى لاختيار السهل كما تعود طيلة حياته، فقرر أن الطريق الأمثل هو السرقة، وإن كانت على جثث الأبرياء، فالقتل هو السبيل لذلك.
يوم السبت 24 فبراير 2024 حين قدم المتهم بسرقة إحدى الحوانيت الخاصة لبيع المشغولات الذهبية المتواجدة بشارع درب النصر بدائرة قسم شرطة بولاق أبو العلا، فقد رصد قبلها 3 حوانيت وبعد فحص دقيق وقع اختياره على حانوت المجني عليه حسني عدلي الخناجري، الذي تجاوز عمره السبعين عاما، ووقع الاختيار عليه، لأن المجني عليه مسن وحيد دون رفيق في عمله، كالفريسة الوحيدة في عيون صياد مفترس، دون شفقة كما جاء في كلمات المتهم في التحقيقات واصفا المجني عليه بـ الصيدة السهلة.
المتهم لا يستحق شفقة ولا رحمة، محمد محسن السيد، عقد العزم وبيت النية على إنهاء حياة من يقف حائلا ضد تحقيق مبتغاه، حيث ذهب المتهم وقابل المجني عليه على أنه زبون يرغب في شراء المشغولات الذهبية لأولاده، فما كان من المجني عليه سوى عرض المشغولات الذهبية عليه، وكان المتهم في هذا الوقت يجهز لجريمته وانصرف المتهم.
عاد المتهم من جديد مرتديا من الملابس، يخفي شر أعينه حاملا حقيبته وسلاحه، عازما على ارتكاب الجريمة، وظل المتهم في مسرح الجريمة 3 ساعات يسأل ويماطل حتى أن قام بإخراج الشاهد الأول عن طريق حجة شراء السجائر له، وقام المتهم بطلب المشغولات الذهبية ثم أخرج السكينة وقصد المجني عليه بالضرب.