بعد علاقة 3 سنوات.. المغنية الكندية ترفع دعوى قضائية ضد إيلون ماسك
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
بعد فشل المغنية الكندية جرايمز في رؤية أبنائها من إيلون ماسك، لجأت إلى رفع دعوى قضائية ضد شريكها السابق بسبب مسألة تتعلق بأطفالهما الثلاثة.
وعرضت الفنانةكلير باوتشر المعروفة بجرايمز، التماسا لعلاقة أبوية لمحكمة أميركية في كاليفورنيا في 29 سبتمبر 2023، وفق ما نقلت صحيفة «ذا تايمز».
جرايمز تهدف إلى تحديد الوالدين القانونيين للأطفالوتهدف جرايمز من الطلب، تحديد الوالدين القانونيين للأطفال، خصوصا أنهما غير متزوجين.
يأتي التماس صاحبة «Crystal Ball» بعد أسابيع فقط من مناشدتها ماسك عير منصة «إكس»، للسماح لها برؤية أبنائها.
وكانت المغنية الكندية قد شاركت تغريدة في وقت سابق تناشد فيها للحصول على فرصة لرؤية ابنها X AE A-Xii، أحد أبناء ماسك، وجاء فيها ما معناه: «أزيلوا الحظر عني وأخبروا إيلون أن يسمح لي برؤية ابني أو يرجى الرد على المحامي الخاص بي. لم يُسمح لي برؤية صورة لهؤلاء الأطفال حتى هذه اللحظة، على الرغم من أن الأمر يمزق قلبي وعائلتي».
وحصلت غرايمز ردًا تلقائيًا وقتها، من «Twitter»، شمل: «سنرد عليك قريبًا».
وتتهم المغنية الكندية، 35 عاماً، إيلون ماسك، الذي انفصلت عنه بعد علاقة دامت 3 سنوات، بمنعها من رؤية أولادها، بحسب الصحيفة الأميركية.
اقرأ أيضاًبنك الاستثمار الأوروبي يؤكد على مرونة وتماسك المصارف الإفريقية رغم التحديات
إيلون ماسك يحمل ابنه على ظهره في جولة مع رئيسة المجر | فيديو
العواقب وخيمة.. إيلون ماسك يفتح النار على الذكاء الاصطناعي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أبناء إيلون ماسك إكس إيلون ماسك المغنية الكندية تويتر غرايمز ماسك إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
إطلاق مبادرة بالعلم بدنا نعمرها في حمص من أجل نهضة سوريا بسواعد أبنائها
حمص-سانا
تهدف مبادرة بالعلم بدنا نعمرها التي أطلقها عدد من ممثلي المجتمع المحلي في حمص عبر مواقع السوشل ميديا والإنترنت إلى المساهمة في نهضة سوريا، بسواعد أبنائها في الداخل والخارج، وتسعى إلى تقديم 10,000 منحة مجانية تعليمية وتدريبية في مختلف المجالات الأكاديمية والمهنية، لدعم وتمكين الشباب السوري وتعزيز فرصهم في التعلم والعمل.
ووفقاً للقائمين على المبادرة، وهم الشيخ محمود دالاتي والشيخ فارس سلمون والشيخ محمد بسمار والدكتور عبد الجواد حمام والأستاذ محمد جبر ومدير المشروع الأستاذ مجد حمام، فإن المبادرة تسعى إلى إشراك المدربين والمعلمين والخبراء من داخل سوريا وخارجها، ليكونوا شركاء في صناعة جيل متعلم منتج وواعٍ، حيث تغطي مجالات عدة، منها برامج الأعمال والإدارة والمهارات الرقمية والتقنية والتصميم والإنتاج المرئي والمهارات الإنسانية، والمناهج الدراسية للشهادات “الأساسية والثانوية” والمهارات السياسية والحوكمة والإعلام والصحافة والبرمجة والتدريب المهني والصناعي.
ودعت المبادرة عبر موقعها على الإنترنت جميع السوريين من معلمين ومدربين وخبراء، للمشاركة ونقل الخبرات والمعارف والعلوم لمن يحتاجها، ليكونوا جزءاً من إعادة بناء سوريا بالعلم والمعرفة التي تفتح أبواب المستقبل أمام الجيل الجديد.
وتستهدف المبادرة الشباب والشابات الباحثين عن فرص ترفد مهاراتهم وتؤهلهم لسوق العمل، وأبناء الشهداء والمقاتلين من وزارة الدفاع والأمن العام، والمعلمين والمدربين الراغبين بتقديم علمهم كصدقة جارية، والمساهمين والداعمين الراغبين بالمساهمة في مبالغ مادية أو معدات أو توفير بيئة تدريبية مناسبة.
وعن آلية تنفيذ هذه المبادرة، يوضح ما نشره القائمون عليها على موقع المبادرة في فيس بوك، أنه تم بدايةً إطلاق حملة إعلامية لنشر رسالتها لفتح باب التقدم للمعلمين والمدربين من داخل سوريا وخارجها، وتوفير فرص للمتبرعين لدعمها مادياً أو من خلال تقديم المعدات التعليمية، ومن ثم التنسيق مع أصحاب مراكز لاحتضان التدريب، وفتح باب التقديم للطلاب الراغبين بالانضمام إليها بعد الإعلان عنها وعن مختلف الدورات التدريبية والتعليمية بالتعاون والتنسيق مع جهات حكومية ومؤسسات تعليمية ومجتمعية وإعلامية.
تابعوا أخبار سانا على