نادين نجيم تثير قلق معجبيها.. هل تعرضت يدها للحرق؟
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أحدثت الفنانة اللبنانية نادين نجيم حالة من الجدل بعد نشر صورة ليدها ملطخة باللون الأحمر المائل للأرجواني؛ مثيرةً تكهنات إصابتها بحروق.
اقرأ ايضاًالفرحة مضاعفة..نادين نجيم تحتفل بعيد ميلاد خطيبها وابنهانادين نجيم تروِّج لمنتجاتهافي التفاصيل، توجَّهت نجيم عبر حسابها في "تويتر"، وشاركت مقطع فيديو لها وهي تقوم بتجربة بعض الظلال البراقة على يدها، مُشيرةً إلى أن انشغالها بهذا الشيء سبب غيابها عن جمهورها.
وكتبت: "بدكم تعرفوا بشو مشغولة ؟ وليش غايبة ؟ اتفضلوا احزروا شو عم جرب على ايدي"، وأرفقت تعليقها بهاشتاغ "NNN"، والذي يدل على علامتها التجارية التي ما تزال في طور تحسينها لترقى لمستويات عالمية، فهي حريضة كل الحرص لتقديم منتجات ذات جودة عالية للسيدات.
بدكم تعرفوا بشو مشغولة ؟ وليش غايبة ؟ اتفضلوا احزروا شو عم جرب على ايدي ???? #NNN pic.twitter.com/hJj9S3l889
— Nadine Nassib Njeim ???? (@nadinenjeim) October 3, 2023
وتفاعل المستخدمون مع منشور نادين، فكتبت إحداهن: "الله يسامحك بالأول فكرت ايدك احترقت???? هيدا بلاش صح كتير حلو حبيت اللمعة لي فيه"، لترد عليها نجيم: "هههههه لا مبين في ريشة و لمعة".
وأضافت أخرى معربة عن حماسها: "إلك وحشة ندون اشتقنالك… مبروك وموفقة بالميك آپ لاين ناطرينه بشغف ❤️ وناطرينك ليرجع في حماس لتويتر".
صحة نادين نجيم تثير قلق محبيهاعلى صعيد آخر، أثارت نادين قلق محبيها بمشاركتها صورة لها عبر خاصية "الستوري" في "إنستغرام" بدت فيها مرهقة، وكتبت: "أبدو تعبة".
وشاركت صورة أخرى لها جالسة على أريكة، بينما تخضع لجلسة علاج بالفيتامينات، لكنها لم تكشف عن عما تعاني منه.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ نادين نجيم نادین نجیم
إقرأ أيضاً:
مع الاستعداد للتفاوض مع ترامب.. طهران تحذر من الكارثة إذا تعرضت المنشآت النووية لهجوم
بغداد اليوم - متابعة
وصف وزير خارجية إيران عباس عراقجي، اليوم الثلاثاء (28 كانون الثاني 2025)، تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن استعداده للتفاوض مع إيران بانها ليست كافية.
وذكر عراقجي في مقابلة تلفزيونية تابعتها "بغداد اليوم"، إن إسرائيل وأمريكا ستكونان "مجنونتين" إذا هاجمتا المنشآت النووية، مضيفا أن ذلك من شأنه أن يؤدي إلى "كارثة سيئة للغاية" للمنطقة.
وسخر عباس عراقجي أيضًا من الرئيس الأمريكي لاقتراحه "تطهير" غزة من الفلسطينيين، مقترحاً بدلاً من ذلك إرسال الإسرائيليين إلى جرينلاند.
وقال، أن "أي هجوم على منشآتنا النووية سيواجه برد فوري وحاسم، لكنني لا أعتقد أنهم سيفعلون ذلك الشيء المجنون". هذا جنون حقًا." وهذا من شأنه أن يحول المنطقة بأكملها إلى كارثة سيئة للغاية".
وفي ولايته الأولى في منصبه، تراجع ترامب عن دعم أمريكا للاتفاق الدولي الذي تم التفاوض عليه بشأن برنامج الأسلحة النووية المزعوم لإيران، والذي شهد الحد من تخصيب اليورانيوم مقابل رفع العقوبات.
وتصر إيران على أن برنامجها النووي مخصص لأغراض مدنية وسلمية، ومع ذلك، منذ تراجع ترامب عن الاتفاق، عادت إيران إلى تخصيب اليورانيوم إلى مستويات ليس لها غرض آخر غير بناء سلاح نووي، كما تقول الحكومات الغربية.
وألمح ترامب إلى أنه يفضل الحل الدبلوماسي، قائلاً إن "الاتفاق الجديد مع إيران سيكون "لطيفًا"، لكن عراقجي قال "إنه على الرغم من استعداده للاستماع إلى الرئيس ترامب، فإن الأمر سيستغرق أكثر من ذلك بكثير لإقناع إيران بضرورة بدء المفاوضات مع الولايات المتحدة نحو اتفاق آخر، بالنظر إلى ما حدث مع الاتفاق الأول".
وأضاف عراقجي "الوضع مختلف وأكثر صعوبة من المرة السابقة، ويجب على الجانب الآخر القيام بالكثير من الأشياء لكسب ثقتنا، واننا لم نسمع شيئًا سوى كلمة "لطيفة"، ومن الواضح أن هذا ليس كافيًا".
كما رفض وزير الخارجية أحدث تعليقات ترامب حول الشرق الأوسط، اذ أثار اقتراح الرئيس المنتخب حديثًا بتطهير غزة من الفلسطينيين غضبًا في جميع أنحاء المنطقة.
وسخر عراقجي من الفكرة قائلاً: "اقتراحي هو شيء آخر. بدلاً من الفلسطينيين، حاول طرد الإسرائيليين، خذهم إلى جرينلاند حتى يتمكنوا من قتل عصفورين بحجر واحد".
كما اعترف وزير الخارجية الإيراني خلال المقابلة بتعرض جبهة المقاومة لا سيما في لبنان وفلسطين إلى أضرار كبيرة، وقال "لقد تضررت حماس وحزب الله، لكن في الوقت نفسه، فإنهم يعيدون بناء أنفسهم، لأنه كما قلت، هذه مدرسة فكرية، هذه فكرة، هذه قضية، هذه فكرة مثالية ستظل موجودة دائمًا".
ورداً على سؤال حول ما إذا كانت إيران مستعدة لمنح ترامب فرصة والاستماع لما سيقوله، أجاب عباس عراقجي: "نعم، بالطبع".
وعند سؤاله عما إذا كان ترامب جاء بتصرف محترم وقدم ما هو صحيح، وهل يمكن أن تتحدثوا معه، قال: "في هذه الحالة، سنتخذ القرار، لا يمكنني أن أقول إننا سنرفض كل ما يقوله".