#سواليف

أعلنت #مديرية_البعثات في #وزارة_التعليم_العالي والبحث العلمي أسماء #الطلبة المرشحين للاستفادة من #المنح_الخارجية للعام الجامعي (2023-2024) ضمن دورة الترشيح الثانية اليوم الأربعاء الموافق 4-10-2023، وذلك من خلال الموقع الإلكتروني لمديرية البعثات على الرابط التالي (http://www.dsamohe.gov.jo ) وكذلك من خلال إرسال رسائل نصية للطلبة المرشحين على أرقام الهواتف التي قاموا بتخزينها عند تقديم الطلبات.



وبخسب بيان صحفي للمديرية اليوم الأربعاء، سيُعطى الطالب المرشح للاستفادة من هذه المنح مهلة (12) ساعة فقط لاتخاذ القرار وتنفيذه إلكترونياً بالموافقة على المنحة التي تم ترشيحه للاستفادة منها، أو رفضها وذلك من خلال البرمجية الإلكترونية التي أعدتها الوزارة مسبقاً لهذا الغرض على أن يقوم في حال الموافقة على الترشيح باستكمال الوثائق اللازمة خلال 48 ساعة من خلال مراجعة الوزارة / مديرية البعثات / قسم الدارسين في الخارج والاتفاقيات الثقافية، وبخلاف ذلك فإنه يفقد حقه في الترشيح.

كما يستطيع أي طالب غير مرشح للاستفادة من هذه المنح الاطلاع من خلال البرمجية على أسماء ومعدلات الطلبة الذين تم ترشيحهم ضمن اللواء الجغرافي أو الاعتباري الذي ينافس ضمنه الطالب.

لأي سؤال أو استفسار يمكن التواصل عبر البريد الإلكتروني الخاص بمديرية البعثات (dsa@mohe.gov.jo). لمعرفة أسماء الطلبة المرشحين انقر هنا

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف وزارة التعليم العالي الطلبة المنح الخارجية للاستفادة من من خلال

إقرأ أيضاً:

الكواليس الانتخابية تشتعل في سباق الحسم وسيناريوات الترشيح مفتوحة

لم تظهر حتى الان مؤشرات او معطيات جديدة تخرج انتخاب رئيس الجمهورية من عنق الزجاجة، على الرغم من ان الفترة التي تفصلنا عن موعد جلسة الانتخاب في 9 كانون الثاني المقبل باتت قصيرة ومحدودة اذا ما اخذت عطلة الميلاد ورأس السنة بعين الاعتبار.

ووفقا للمعلومات المتوافرة فان المشاورات والجهود الجارية بشأن الاستحقاق الرئاسي ما زالت في مرحلة خلط الاوراق وحسابات الاطراف السياسية، ومفتوحة على كل الاحتمالات.

وكتبت" النهار": مع أن عطلة عيدي الميلاد ورأس السنة الجديدة تبدو كأنها بدأت بما تعنيه من انتقال أجواء البلاد من المشهد السياسي الى مناخ الاحتفالات بالعيدين فان ذلك لم يبرد سخونة الحمى الصاعدة حيال استحقاق جلسة 9 كانون الثاني لانتخاب رئيس الجمهورية والتي صار معها أي تشكيك بإمكان عدم انعقادها لاي سبب ما او عدم انتهائها إلى انتخاب الرئيس العتيد الذي طال انتظاره يعرض أصحاب التشكيك للإدانة والاتهامات المختلفة . وهو الامر الذي يرجح ان تمضي المشاورات الناشطة ظاهرا وعلنا او سرا وبعيدا عن الأضواء قدما خلال العطلة خصوصا انه يتردد في كواليس القوى السياسية على اختلاف اتجاهاتها ان الفترة المتبقية عن موعد جلسة 9  كانون الثاني لا تحتمل أي تضييع للوقت وان كل السيناريوات المتصلة بالجلسة والانتخاب ستكون استنفدت في موعد الجلسة .

ولذا تسود انطباعات واسعة بان فترة العد العكسي للجلسة ستشهد تطورات بارزة للغاية وربما مفاجآت سياسية ستصب كلها في خانة حتمية الوصول الى موعد الجلسة باتجاهات واضحة ونهائية لدى جميع القوى السياسية التي باتت تعيش تحت وطأة مناخ منع تعطيل الانتخاب يوم 9 كانون الثاني وليس فقط منع تعطيلها باي ذريعة . اما هل ستكون الأيام المقبلة الفاصلة عن الجلسة كافية لحسم أسماء المرشحين النهائيين وغربلتهم وتصفيتهم ام يجري التوافق العريض على اسم قائد الجيش العماد جوزف عون ، فهو السؤال الذي لا جواب قاطعا عليه بعد علما ان في خبايا الكواليس السياسية ما يكشف بان التعقيدات ليست سهلة ابدا وان هناك مخاضا صعبا لا يزال يحكم هذا الجانب الجوهري الحاسم من مسار الاستحقاق .

وقال مصدر سياسي لـ«الديار» امس «ان تداعيات التطورات الجارية والمشهد السائد في المنطقة وتعقيداته ومخاطره الكثيرة يجعل الاستحقاق الرئاسي اليوم من ابرز الاستحقاقات التي مر ويمر بها لبنان، وهذا ما يفرض على الجميع تحمل مسؤولياتهم لانجاح جلسة الانتخاب التي دعا اليها الرئيس بري».

وتوقف المصدر عند كلامه الاخير، لافتا الى "انه اراد بقوله ان لا نية لديه لتأجيل الجلسة وانه لم يصله اي طلب بهذا الخصوص من القوى السياسية، التاكيد على ما اعلنه اكثر من مرة في خصوص انعقاد الجلسة بموعدها، ووضع الافرقاء السياسيين امام هذه الحقيقة وامام دقة الاوضاع التي تفترض انتخاب الرئيس".

ورأى المصدر "ان اي طرف سياسي ليس بوارد طلب تأجيل الجلسة او لديه الشجاعة للاقدام على مثل هذا الطلب حتى وان كان يأمل ضمنا تاجيلها".

ونقل زوار الرئيس بري امس عنه قوله انه متمسك بموعد انعقاد الجلسة، وانه لا يزال يعول على ان يجري خلالها وتنتهي بانتخاب رئيس الجمهورية، خصوصا ان الفترة التي اعطاها للكتل النيابية والقوى السياسية كافية ووافية لحسم الخيارات والذهاب الى الجلسة لانتخاب الرئيس.

وشدد مرجع سياسي شمالي لـ "الأنباء الكويتية"، على أن "أصحاب اليد العليا في الرئاسة هم الأميركيون". إلا أنه لفت "إلى عدم وجود خطة واحدة فقط في السياسة بل خطط عدة"، في إشارة إلى عدم اعتماد الجانب الأميركي دعم اسم واحد لرئاسة الجمهورية، وتفاديه إظهار أن المرشح المدعوم قد فرض على الناخبين من النواب اللبنانيين.

وفي اطار اتساع التأييد لانتخاب قائد الجيش نقل امس عن أوساط النائب فيصل كرامي عقب لقائه رئيس تيار المردة سليمان فرنجية ان الأخير ابلغه انسحابه عمليا من الترشح وانه المح الى تأييده قائد الجيش والنائب فريد هيكل الخازن .وتحدثت مصادر كرامي عن تموضع جديد له والعمل نحو بلورة كتلة سنية الأسبوع المقبل.     
 

مقالات مشابهة

  • ساعات على إعلان أسماء الفائزين في قرعة الحج السياحي 2025 بجميع المحافظات
  • موعد إعلان نتيجة كلية الشرطة 2024.. وطريقة إبلاغ الطلبة المقبولين
  • خلال ساعات.. إعلان نتيجة قبول كلية الشرطة للعام الدراسي الجديد.. رابط الاستعلام
  • المنح المقدمة من الاتحاد الأوروبي.. ندوة بجامعة طنطا
  • جامعة طنطا تنظم ندوة بعنوان "المنح المقدمة من الاتحاد الأوروبي"
  • نتائج اختبارات الكلية الحربية 2024.. رابط الاستعلام عن أسماء المقبولين
  • الكواليس الانتخابية تشتعل في سباق الحسم وسيناريوات الترشيح مفتوحة
  • السيسي: طورنا وعملنا موانئ جديدة للاستفادة من موقع قناة السويس
  • عبدالجليل يشارك في حفل تخرج الدفعة العاشرة لكلية الطب بالجامعة الليبية الدولية
  • قرار حكومي لصالح طلبة المنح الجامعية بالأردن