زنقة 20:
2024-11-24@14:32:01 GMT

أطباء بلا حدود تشيد بتدبير المغرب لكارثة الزلزال

تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT

أطباء بلا حدود تشيد بتدبير المغرب لكارثة الزلزال

زنقة 20 | الرباط

وصفت منظمة أطباء بلا حدود في تقرير لها ، تدبير المغرب لزلزال الحوز باللافت سواء على المستوى الرسمي أو الشعبي.

وقالت المنظمة في تقريرها، إن السلطات الصحية وقوات الجيش والحماية المدنية استنفرت فور إعلان الكارثة وبوشرت جهود الإنقاذ واستخراج جثث الضحايا تزامنا مع إقامة المراكز الطبية المتقدّمة والمستشفيات الريفية، كما سخرت الحكومة المغربية كل القدرات المتاحة وفي ظرف وجيز لنقل المصابين إلى المدن، وهو ما جعل استجابة المغرب وشركائه مستحقة للتنويه.

وكانت منظمة أطباء بلا حدود في طليعة الفرق التي هبّت إلى المشاركة في تدبير الكارثة من خلال مدّ بعض المراكز الطبية والمستشفيات بما تحتاج إليه من معدّات ومستلزمات طبية بتنسيق مع السلطات المغربية.

كما أسهمت المنظمة في توفير الرعاية النفسية ليست فقط لعائلات الضحايا والناجين من الكارثة، بل كذلك لأطقم الطليعة.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

اليمن على حافة الانهيار: أرقام صادمة تكشف حجم الكارثة (تقرير)

(خاص من موقع / شمسان بوست)

منذ اندلاع النزاع في اليمن عام 2014، تعيش البلاد أزمة إنسانية واقتصادية خانقة، حيث ألقت الحرب بظلالها على جميع جوانب الحياة. دُمرت البنية التحتية، وانتشرت البطالة والفقر، وأصبحت موارد الدولة هدفاً للعبث من قبل الأطراف المتصارعة، مما زاد الوضع تعقيداً.

الوضع الاقتصادي: تدهور شامل

انكماش الناتج المحلي: وفقاً لتقديرات الأمم المتحدة، تراجع الناتج المحلي الإجمالي لليمن بنسبة 50% منذ بدء النزاع، حيث انخفض من 39 مليار دولار في 2014 إلى 19.5 مليار دولار في 2021.

ارتفاع التضخم: وصلت معدلات التضخم إلى 40% سنوياً في بعض المناطق، مما أدى إلى انخفاض القدرة الشرائية ودفع الملايين تحت خط الفقر.

قطاع النفط والغاز: مصدر دخل مفقود

تراجع الإنتاج: انخفض إنتاج النفط من 450,000 برميل يومياً في 2014 إلى أقل من 50,000 برميل يومياً في 2022، نتيجة لتدمير المنشآت وتعاظم المخاطر الأمنية.

إيرادات ضائعة: تشير التقديرات إلى أن اليمن فقد نحو 11 مليار دولار من الإيرادات بسبب توقف صادرات النفط والغاز.

الفساد والاحتكار: عبء إضافي

تفشي الفساد: حلت اليمن في المرتبة 179 من أصل 180 في مؤشر الفساد العالمي لعام 2022، مما يعكس ضعف الشفافية وسوء إدارة الموارد.

احتكار الموارد: تسيطر جماعات مسلحة على الموارد الطبيعية، بينما تُهدر الثروات الوطنية لصالح القلة.

الخدمات الأساسية: انهيار شبه كامل

التعليم: تفيد تقارير اليونيسف بأن مليوني طفل خارج المدرسة، في حين يعاني 4.5 مليون آخرون من نقص الخدمات التعليمية.

الصحة: تدمير أكثر من 50% من المنشآت الصحية أدى إلى حاجة 16 مليون شخص للرعاية الصحية الأساسية.

الحلول: استجابة عاجلة مطلوبة

دعم دولي: تحتاج اليمن إلى 4.3 مليار دولار لتلبية الاحتياجات الإنسانية والاقتصادية العاجلة.

إصلاحات داخلية: تشمل تعزيز الشفافية، مكافحة الفساد، وضمان التوزيع العادل للموارد.

الخلاصة

تمر اليمن بمرحلة حرجة تتطلب استجابة شاملة وفعّالة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه. التعاون المحلي والدولي هو الحل الوحيد لمعالجة آثار الحرب، إعادة بناء الاقتصاد، وضمان مستقبل مستدام للشعب اليمني.

مقالات مشابهة

  • زلزال بقوة 4.9 درجات يضرب تيمور الشرقية
  • وزير الخارجية يبحث مع ممثل منظمة ماري ستوبس أنشطة ومشاريع المنظمة
  • السلطات الجزائرية تفتح حدودها البرية مع المغرب استثنائيا لهذا السبب
  • بهاء الدين محمد يثير الشكوك ويلمح لكارثة وراء موت محمد رحيم المفاجيء.. ما القصة؟
  • منظمة يهودية أمريكية: أوامر اعتقال نتنياهو وجالانت غير كافية
  • صلاح يمهد لجماهير ليفربول الكارثة
  • مطالب بالتحقيق حول مصير الأغنام التي وزعها وزير الفلاحة السابق على متضرري الزلزال
  • اليمن على حافة الانهيار: أرقام صادمة تكشف حجم الكارثة (تقرير)
  • “الأنروا”: الوضع في غزة أقرب إلى الكارثة.. والقطاع مهدد بالجوع
  • رسميا.. الشرطة البرازيلية تتهم الرئيس السابق بتدبير محاولة انقلاب