حملة مكبرة لإزالة الاعلانات العشوائية وغير المرخصة بمدينة قوص بقنا
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
شنت الوحدة المحلية لمركز ومدينة قوص جنوب محافظة قنا، اليوم الأربعاء، حملة مكبرة لإزالة الإعلانات غير المرخصة والعشوائية بعدد من الشوارع والميادين، قادها كل من فراج الوحش نائب رئيس المركز و عبد الناصر شنداوي سكرتير الوحدة ، بالاضافة الي مشاركة رجال الامن من شرطة مرافق قوص، مسئولي الاعلانات بالوحدة.
واشار الدكتور قدرى الشعينى رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة قوص، الي ان الحملة قامت بمراجعة الاعلانات بشوارع الجمهورية والمحطة وميدان مزلقان السكة الحديد، واسفرت اعمالها عن ازالة ورفع عدد من اليافطات الاعلانية غير المرخصة تم التحفظ عليها، واتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية حيال اصحابها.
وناشد رئيس المركز أصحاب المحلات والمنشآت التجارية والطبية وغيرها بضرورة التوجه لإدارة الإعلانات بالمركز للترخيص إعلاناتهم وفقا للاشتراطات والقواعد التي تقرها اللائحة المعمول بها علي مستوي المحافظة، مؤكدا ان الفترة القادمة ستشهد تشكيل لجان مشتركة للمرور اليومي لمراجعة الإعلانات على ارض الواقع وإزالة اي إعلانات عشوائية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إزالة الاعلانات قنا
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي: الضربات الأمريكية رسالة سياسية قوية لطهران
قال أبو بكر باذيب، رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي والدراسات الاستراتيجية، إن الضربات الأمريكية الأخيرة ضد الحوثيين في اليمن، تعد الأقوى، مقارنة بالضربات السابقة، موضحًا أن السياق العام والتطورات السياسية والعسكرية هي التي تجعل هذه الضربات أكثر تأثيرًا وفعالية.
وأوضح باذيب، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج "مطروح للنقاش"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتخذت سلسلة من الإجراءات الحاسمة تجاه الحوثيين منذ دخوله البيت الأبيض، من بينها إعادة تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية ضمن أول 100 قرار اتخذته إدارته، وفرض عقوبات اقتصادية على قيادات الحوثيين وشبكاتهم المالية، وتشديد الضغوط على إيران، باعتبارها الداعم الرئيسي للحوثيين.
أشار أبو بكر باذيب، رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي والدراسات الاستراتيجية، إلى أن الضربات الأمريكية الأخيرة سبقتها عملية استخباراتية دقيقة، مما جعلها أكثر فاعلية في استهداف البنية التحتية العسكرية للحوثيين، وأكد أن هذه الضربات تحمل رسالة سياسية قوية لطهران، حيث تسعى واشنطن إلى تحجيم الدور الإيراني وتقليص نفوذها في المنطقة.
ويرى باذيب أن إدارة ترامب تسعى إلى رفع سقف التوقعات في مفاوضاتها مع إيران بشأن الملف النووي، وذلك عبر توجيه ضربات عسكرية استباقية لحلفاء طهران في اليمن، مما يضع إيران في موقف تفاوضي أضعف.
وأضاف أن تصريحات ترامب الأخيرة بشأن توجيه "ضربة قوية" لإيران، دون تحديد طبيعتها (عسكرية أو اقتصادية أو سياسية)، تعكس استراتيجية أمريكية واضحة لكبح النفوذ الإيراني في المنطقة.