حملة مكبرة لإزالة الاعلانات العشوائية وغير المرخصة بمدينة قوص بقنا
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
شنت الوحدة المحلية لمركز ومدينة قوص جنوب محافظة قنا، اليوم الأربعاء، حملة مكبرة لإزالة الإعلانات غير المرخصة والعشوائية بعدد من الشوارع والميادين، قادها كل من فراج الوحش نائب رئيس المركز و عبد الناصر شنداوي سكرتير الوحدة ، بالاضافة الي مشاركة رجال الامن من شرطة مرافق قوص، مسئولي الاعلانات بالوحدة.
واشار الدكتور قدرى الشعينى رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة قوص، الي ان الحملة قامت بمراجعة الاعلانات بشوارع الجمهورية والمحطة وميدان مزلقان السكة الحديد، واسفرت اعمالها عن ازالة ورفع عدد من اليافطات الاعلانية غير المرخصة تم التحفظ عليها، واتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية حيال اصحابها.
وناشد رئيس المركز أصحاب المحلات والمنشآت التجارية والطبية وغيرها بضرورة التوجه لإدارة الإعلانات بالمركز للترخيص إعلاناتهم وفقا للاشتراطات والقواعد التي تقرها اللائحة المعمول بها علي مستوي المحافظة، مؤكدا ان الفترة القادمة ستشهد تشكيل لجان مشتركة للمرور اليومي لمراجعة الإعلانات على ارض الواقع وإزالة اي إعلانات عشوائية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إزالة الاعلانات قنا
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوكراني للحوار: كييف أبدت مرونة تجاه المبادرة الأمريكية للهدنة
أكد الدكتور عماد أبو الرب، رئيس المركز الأوكراني للحوار، أن زيارة الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي إلى البيت الأبيض لم تتضمن طرح أي مبادرة أمريكية جديدة، كما لم يتم الاتفاق على خطة أو آليات واضحة لإنهاء الحرب أو ضمان نجاح الهدنة المؤقتة، في المقابل، كان الحديث في المملكة العربية السعودية يركز بشكل خاص على بدء هدنة كخطوة أولى نحو وقف الحرب.
وأضاف خلال مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الجانب الأوكراني تلقى بعض الضمانات التي شعر من خلالها بشيء من الاطمئنان، ما جعله يبدي مرونة أكبر تجاه المبادرة السلمية، موضحًا أن زيلينسكي أشار إلى أن أوكرانيا كانت قد اقترحت هدنة جوية وبحرية، بينما أضافت الولايات المتحدة وقفًا للأعمال القتالية على الأرض، بينما كييف لم تعارض هذا الطرح.
وبالنسبة للوضع العسكري، أوضح أبو الرب أن خطوط التماس الحالية ليست في مصلحة أوكرانيا، لكنه شدد على أن أي حرب تتضمن أبعاد عسكرية وسياسية ودبلوماسية، والحديث الحالي يدور حول تهدئة جزئية على المستويين العسكري والسياسي، ومع ذلك، تمتلك أوكرانيا خيار مواصلة الحرب رغم الخسائر، مستندة إلى قدرتها على تصنيع 30% من احتياجاتها العسكرية، بجانب الضغط على الدول الأوروبية للتذكير بأن المخاوف الأوكرانية تتجاوز حدودها، وقد تشمل تهديدات روسية مستقبلية لأوروبا.