إيقاف العداء يوسف العسيري بسبب المنشطات
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
ماجد محمد
أعلنت الوكالة الدولية للكشف عن المنشطات “وادا”، إن العدّاء يوسف محمد العسيري جرى إيقافه بسبب عيّنة إيجابية، خلال دورة الألعاب الآسيوية، المُقامة في مدينة هانغتشو الصينية.
ووُضع اسم العسيري للمشاركة في سباقيْ خمسة وعشرة آلاف متر، لكنه لم يبدأ أيّاً منهما، بينما عيّنة العدّاء، البالغ عمره 34 عاماً، جاءت نتيجة تحليلها معاكِسة للمادة المحظورة غير المحددة؛ وهي داربيبوتين.
ويعد داربيبوتين هو شكل مُعاد هندسته من الإريثروبويتين؛ وهو منشط شائع للدم، بينما أصبح العسيري ثاني رياضي تأتي عيّنته إيجابية، خلال الألعاب الآسيوية، بعد المُلاكم الأفغاني محمد نوريستاني.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الألعاب الآسيوية وادا
إقرأ أيضاً:
علماء: النحل يستطيع العد من اليسار إلى اليمين مثل البشر
الثورة نت/..
اكتشف العلماء أن النحل يعد من اليسار إلى اليمين تماما مثل بعض البشر والقرود والطيور. وقد وجدوا تفسيرا لهذا التفضيل المكاني العددي المشترك بين الكائنات.
ويفضل معظم الناس العد من اليسار إلى اليمين، وكذلك يفعل بعض الرئيسيات والطيور، على الرغم من وجود استثناءات بين الحيوانات. وتُعرف هذه الخاصية باسم “الخط العددي الذهني”، وهي تُظهر كيفية تنظيم المعلومات في الدماغ. وفي محاولة لتفسير طبيعة هذا الخط، عاد العلماء إلى الوراء في سلم التطور لمعرفة ما إذا كانت هذه الخاصية موجودة لدى السلف المشترك للإنسان والحشرات التي عاشت منذ أكثر من 600 مليون سنة.
وكان نحل العسل موضوعا للتجارب التي نُشرت نتائجها في مجلة Animal Behaviour ، فاتضح أن نحل العسل يُعتبر مجتمعا صغيرا في علم الرياضيات، فقد أظهرت دراسات سابقة أنه قادر على الجمع والطرح، وإدراك مفهوم الصفر، واستخدام الرموز لتمثيل الأرقام، وترتيب الكميات، والتمييز بين الأعداد الزوجية والفردية، وربط الأرقام بالأحجام.
وتم تدريب النحل أولا على العد باستخدام ماء السكر تحت شاشة تعرض ثلاث دوائر تمثل الرقم المرجعي 3. وبعد ذلك، عُرضت على النحل أرقام أخرى، أي لوحات تحتوي على دائرتين أو أربع دوائر، مع وضعها إما على اليسار أو اليمين من الرقم 3، أو في الأعلى والأسفل، لتحديد الارتباطات المكانية. وتبين أن النحل فضل الدوائر الأربع على اليمين والدائرتين على اليسار، مما يعني أن الخط العددي الذهني لديها يمتد من اليسار إلى اليمين، تماما كما هو الحال لدى البشر.