حققت وزارة الأوقاف في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي إنجازات كبيرة في شتى مسئولياتها الدعوية والاجتماعية والتنموية، والتي تأتي في إطار الفلسفة العامة لبناء مصر الجديدة التي تبناها سيادة الرئيس لبناء الإنسان المصري والدولة المصرية الحديثة، ومن أهم هذه الإنجازات، تحسين الأحوال المالية والمعيشية لخطباء المكافأة حتى 30 سبتمبر 2023م.


وكانت نسبة الزيادة مقارنة بعام 2014 /2015م، على النحو التالي:
أعضاء اللجان العلمية وعمداء الكليات ووكلاؤها: 300 300 1000 1000 1000 1000 1000 1250 1200 1500 1300 1625 1600 2000 566%.
درجة أستاذ جامعي: 300 300 800 800 800 800 1000 1250 1000 1250 1100 1375 1400 1750 483%.
درجة أستاذ مساعد: 240 240 600 600 600 600 800 1000 800 1000 900 1125 1200 1500 525%.
درجة مدرس جامعي: 240 240 540 540 540 540 600 800 700 875 800 1000 1040 1300 441%.
الحاصلون على الدكتوراه من غير أعضاء هيئة التدريس: 200 200 540 540 540 540 560 700 600 750 720 900 1000 1250 525%.
درجة مدرس مساعد: 200 200 480 480 480 480 500 625 600 750 720 900 1000 1250 525%.
الحاصلون على مؤهل عال: 160 160 400 400 400 400 480 600 520 650 640 800 920 1150 618%.
المحالون إلى المعاش: 200 200 250 250 250 250 400 400 500 500 600 600 800 800 300%.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: وزارة الأوقاف الرئيس عبد الفتاح السيسي حكاية وطن

إقرأ أيضاً:

حكاية «الكرسي المكسور» في جنيف: صوت مَن لا صوت لهم

على بُعد خطوات من مقر الأمم المتحدة في جنيف، حيث تلتقي وفود العالم لصياغة قرارات كبرى، يقف رمز صامت لكنه أكثر بلاغة من أي خطاب دبلوماسي، كرسي مكسور، شامخ رغم إعاقته، صامد رغم بتر إحدى أرجله، يروي حكاية الإنسانية الجريحة التي مزقتها الحروب والألغام، وحوّلت آمالها إلى أطراف مبتورة وأحلام مهشمة.

صراخ الإنسانية ضد الظلم

في هذه الساحة التي شهدت مواقف تاريخية، اجتمع عدد من المنظمات الحقوقية والنشطاء، حاملين لافتاتهم أمام الكرسي المكسور، ليس فقط للمطالبة بوقف انتهاكات حقوق الإنسان، بل لفضح ازدواجية المعايير الدولية، حيث تغض الدول الكبرى الطرف عن جرائم حرب تُرتكب أمام أعينها، بينما تدّعي الدفاع عن حقوق الإنسان.

 

حكاية الكرسي المكسور

ووسط ضجيج سيارات الدبلوماسيين والمارة المنهمكين في أعمالهم، يظل هذا الكرسي شاهدا أبديا على قصص من الألم، يحكي عن أجساد فقدت أجزاءها بسبب الألغام التي لم تميز بين جندي وطفل، بين مقاتل وفتاة كانت تحلم بيوم زفافها.

وفي نهاية القرن العشرين، قرر النحات السويسري دانييل بيرسي أن يضع نصبا تذكاريا مختلا، ليس مجرد تمثال، بل صرخة مدوية ضد آلة الحرب العمياء، ليروي من خلالها مأساة شاب مجهول، لم تذكره الصحف ولم يُخلد اسمه في كتب التاريخ، لكنه عاش كابوس الألغام في إحدى ساحات الحرب، ووجد نفسه في لحظة، بين وعي وضباب، ممددا على الأرض، يصرخ ولا أحد يسمعه، قبل أن يكتشف أن إحدى ساقيه قد اختفت للأبد.

 

 

كرسي مكسور منبر للعدالة

وجاء تجمع المنظمات الحقوقية أمام هذا الكرسي، ليس فقط لإحياء ذكرى الضحايا، بل لرفض تهجير الفلسطينيين، وللمطالبة بتعويض الشعوب عن الاستعمار، ولإدانة صمت المجتمع الدولي أمام المآسي التي تُرتكب كل يوم، كما رفع الناشطون صورا لأطفال فلسطينيين، فقدوا أطرافهم بسبب القصف، بجانب صور أخرى لأطفال أفارقة شُوهت أجسادهم بسبب الألغام التي خلّفتها الحروب الاستعمارية.

مقالات مشابهة

  • حكاية أم الأسير
  • حكاية 77 عامًا من الصراع المصري - الإسرائيلي.. من 1948 حتى اليوم
  • بدأت كهواية.. حكاية ستيني مع الكاميرات القديمة في قلب بغداد (صور)
  • الصبيحي: 33 ألف متقاعد ضمان تزيد رواتبهم على 1000 دينار
  • حكاية «الكرسي المكسور» في جنيف: صوت مَن لا صوت لهم
  • "الإحصاء": 2 مليون مولود خلال عام 2024
  • هدايا تذكارية من قطاع الأحوال المدنية للمواطنين بمناسبة عيد الشرطة
  • عيد الشرطة الـ 73.. الأحوال المدنية: تجديد بطاقات الرقم القومي للمواطنين بالمجان
  • الأحوال المدنية تقدم خدمات بالمجان وهدايا للمواطنين بمناسبة عيد الشرطة
  • إعادة فتح ميناء العريش البحري بعد تحسن الأحوال الجوية