في عيد ميلادها الـ 56.. تعرف على أبرز المعلومات والمحطات في حياة صابرين
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
تحتفل الفنانة صابرين اليوم الأربعاء، الموافق 4 من شهر أكتوبر الجاري، بعيد ميلادها الـ 56، وفي السطور التالية يرصد "الفجر الفني" أبرز المعلومات والمحطات في حياة الفنانة صابرين.
بداية الفنانة صابرين
ولدت الفنانة صابرين لأسرة مهتمة بالفن، معروفة بألعاب السيرك، حصلت على ليسانس الآداب في قسم الفلسفة، وبدأت التمثيل وهي في الرابعة من عمرها من خلال أدوار صغيرة، لم يكن التمثيل فقط هو هوايتها الوحيدة بل خاضت تجارب كثيرة مع الغناء وهي في الثانية عشر من عمرها.
بدأت صابرين التمثيل وألعاب الأكروبات والرقص الشرقي في طفولتها، تفرغت للتمثيل وعملت في عدد كبير من المسلسلات التليفزيونية ومنها (رحلة أبو العلا البشري، ليلة القبض على فاطمة، ضمير أبلة حكمت، ليالي الحلمية، أم كلثوم، هالة والدراويش، الدنيا وردة بيضاء).
مُنحت صابرين دور البطولة في مسلسل يتناول السيرة الذاتية لسيدة الغناء العربي أم كلثوم، وحقق مسلسلها نجاحا كبيرا، وذلك في عام 1999م، وأدت خلاله دور كوكب الشرق أم كلثوم، وبعدما قدمت هذا العمل، قررت صابرين اعتزال الفن وقامت بارتداء الحجاب ثم قدمت بعدها بعض البرامج الدينية.
قررت صابرين في عام 2006 العودة لعالم الفن، وكان ذلك بمشاركتها في مسلسل "كشكول لكل مواطن"، وهي ابنة شقيقة الفنانة نعيمة عاكف.
تزوجت صابرين من ياسر عبد اللطيف، وطارق صادق جلال، وأنجبت من كل منهما أبنائها نور ياسر عبد اللطيف، ويوسف طارق صادق، وعلي طارق صادق، عمر طارق صادق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صابرين
إقرأ أيضاً:
عمرها 40 عامًا| حكاية أقدم مائدة رحمن بالقرنة غرب الأقصر.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في رمضان تكثر موائد الرحمن؛ أملًا في التقرب من الله بمزيد الطاعات، ولعل أشهر تلك الموائد في محافظة الأقصر، هي مائدة الحاج "أحمد عباس" أحد أهالي مدينة القرنة، والتي أقامها أمام متجر يمتلكها، ويعود تاريخ بدايتها إلى عام 1984، حيث يتكرر المشهد سنويًا قبل آذان المغرب بلحظات خلال شهر رمضان، بوقوف مجموعة من الشباب على طريق "مصر – أسوان" الزراعي، لاستيقاف السيارات المارة ودعوة ركابها للإفطار، بأقدم مائدة رمضانية بمدينة القرنة غرب الأقصر.
مائدة الرحمنوحول هذه المائدة، ذكر علي أحمد، نجل صاحب أقدم مائدة رحمن غرب الأقصر، أن المائدة عمرها يصل إلى أكثر من 40 عامًا أقامها والده أمام متجره لإفطار الصائمين المارة في الشارع، والمحتاجين من الأهالي، حيث حرص على مواصلة هذا الأمر حتى وافته المنية، وأوصى باستمرارها بعد وفاته، مؤكدًا أن تلك الوصية كانت تتكرر دائمًا على لسانه في أيامه الأخيرة، ذاكرًا أنه كان يقسم عليه بإقامتها حتى إن مات وكان عزائه يوافق هذه الأيام المباركة، وكان دائما يعمل بحديث الرسول الكريم صل الله عليه وسلم “إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث “صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له”، حيث استمرت تلك الصدقة ممثلة في مائدة الرحمن حتى بعد وفاته.
وأضاف نجل صاحب المائدة أنه في عام 2002، حرص "الحاج أحمد"، على شراء لوازم المائدة قبيل شهر رمضان، حيث هل الشهر الكريم، ليقوم بتجهيز مائدة اليوم الأول في منزله كالمعتاد بين أسرته، ويذهب بالوجبات إلى موقع المائدة بالشارع، حيث يتناول الإفطار مع الصائمين الذين يتم استيقافهم ودعوتهم، وعاد بعدها إلى المنزل لتتحقق نبوءته، بوفاته فجر اليوم الثاني من شهر المغفرة، مضيفًا أنه رغم أحزانهم وإقامة واجب العزاء الذي يستمر لمدة أيام كالمتعارف عليه في الصعيد، إلا أنه تم تنفيذ وصية الأب، بمواصلة إقامة مائدة الرحمن بعد وفاته بيومين، وحتى الآن كما كان يفعل.
وأشار علي، إلى أنه رغم وجود العديد من المطاعم التي تعد وجبات الافطار في الوقت الحالي، والتي تكلف مجهودًا أقل، إلا أن الأسرة تحرص على إعدادها في المنزل كما كان يفعل صاحب المائدة، مؤكدًا أنها عادة حسنة يعلموا أبنائهم الحفاظ عليها لاستمرارها مستقبلًا وأنهم سيحرصون على عدم توقفها حتى آخر يوم في عمرهم.
أقدم مائدة رحمن بالقرنة (1) أقدم مائدة رحمن بالقرنة (2) أقدم مائدة رحمن بالقرنة (3) أقدم مائدة رحمن بالقرنة (4) أقدم مائدة رحمن بالقرنة (5)