أنظار العالم تتجه نحو السعودية.. كلمة السر موسم الرياض (التفاصيل الكاملة)
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
ما هو موسم الرياض 2023
موسم الرياض هو مهرجان سنوي بدأ عام 2019 كجزء من مواسم السعودية الترفيهية، وهو الأضخم من نوعه في المنطقة، وتستمر فعالياته عادة لمدة 3 أشهر وأحيانًا تتجاوز هذه المدة.
والجدير بالذكر يقدّم الموسم ما يناسب جميع الأذواق والأعمار، سواء من محبي الموسيقى أو الثقافة أو الفنون، أو من هواة الألعاب التي تحطّم جميع الأرقام القياسية، والمطاعم والكافيهات الجديدة، أو قضاء يوم عائلي رائع.
موسم الرياض 2023موسم الرياض 2023
بعدما تمكن تركي ال الشيخ من حجز مكان قوي في خارطة الترفيه العالمية والعربية، بات ملايين الزوّار في انتظار انطلاق موسم الرياض 2023، والذي تشير كل التوقعات إلى نجاحه قبل أن يبدأ في شهر أكتوبر المقبل.
متى يبدأ موسم الرياض 1445موعد موسم الرياض 2023من المحدد أن يبدأ موسم الرياض 1445 في نسخته الرابعة والذي يتم تحت شعار "Big Time"، في شهر أكتوبر المقبل، حيث سيبدأ موسم الرياض 2023 تحديدًا في يوم 28 أكتوبر 2023، كما سيُقام حفل الافتتاح من قبل أفضل منظمي الاحتفالات حول العالم وبمُشاركة أشهر النجوم.
وستكون مفاجأة حفل افتتاح موسم الرياض 1445، نزال حزام موسم الرياض الذي يُعد الحدث الأول والأكبر من نوعه، وأحد أكبر نزالات الملاكمة للوزن الثقيل.
وأعلن تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للترفيه في السعودية أنّ بلاده تتوقّع أن تجتذب النسخة الرابعة من موسم الرياض 2023 ما بين 10 إلى 12 مليون زائر.
وقال بشأن هذه النسخة: “حقّقنا 40% من مستهدف عوائد موسم الرياض 2023 عن طريق الرعايات وبعض الصفقات الكبيرة، وذلك قبل أن يبدأ الموسم”.
طريقة الحصول على حجز تذاكر احتفال موسم الرياض
وقامت الهيئة العامة في المملكة العربية السعودية بتوفير تطبيق على جوال حتى يتمكن كافة الزائرين للمهرجان من الحجز ومعرفة كافة الاستفسارات ومن أهم الأحداث المنتظرة التي سوف تحدث في هذا اليوم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: موسم الرياض موسم الرياض 2023 موعد موسم الرياض 2023
إقرأ أيضاً:
الجبهة الوطنية: زيارة ماكرون لمدينة العريش رسالة إنسانية وأخلاقية توجه أنظار العالم تجاه غزة
أكد حزب الجبهة الوطنية أن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مدينة العريش بصحبة الرئيس عبد الفتاح السيسي، تمثل نافذة ورسالة إنسانية وأخلاقية توجه أنظار العالم تجاه قطاع غزة، مشيرًا إلى أن هذه الزيارة تحمل عدة رسائل تتعلق بدور مصر المحوري في إدارة الأزمات الإقليمية، ورفض التهجير وتقديم الدعم الإنساني للأشقاء الفلسطينيين.
وثمن الحزب في بيان اليوم الثلاثاء زيارة الرئيس الفرنسي إلى مصر، بكل ما شهدتها الزيارة من تفاصيل ومواقف وجولات وردود أفعال تعكس عمق العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين البلدين، وحرص الجانبان على تطوير التعاون في مختلف المجالات، لا سيما الاقتصادية والاستثمارية، فضلًا عن التعاون الثقافي والحضاري الممتد بين الشعبين المصري والفرنسي، والمنعكس في تعدد أوجه التشابه في تفاصيل الحياة والزيادة في المشروعات الثقافية والتعليمية التي تتم برعاية فرنسية في مصر.
وأشاد بالتفاهمات التي شهدتها الزيارة بشأن دفع عجلة التعاون الاقتصادي بين مصر وفرنسا في مجالات حيوية، أهمها على الإطلاق التمكين في صناعات النقل والطاقة والبنية التحتية، والتعليم والصحة، بما يسهم في دعم خطط التنمية الشاملة التي تنفذها مصر وتسير بها في خطى متسارعة نحو تحقيق حلم الجمهورية الجديدة، والتي تبلورت ملامحها بقيادة الرئيس السيسي.
وأكد الحزب أن الشراكة المصرية الفرنسية تُعد نموذجًا للتعاون الدولي القائم على المصالح المتبادلة والاحترام المتبادل، والنهج الذي تتبعه مصر في انفتاحها على كل الدول لتعويض ما فاتها والعودة إلى مكانتها الدولية المؤثرة.
وشدد على دعمه لكل جهد دبلوماسي واقتصادي من شأنه تعزيز مكانة مصر إقليميًا ودوليًا، وفتح آفاق جديدة للتنمية والاستثمار، بما يحقق تطلعات الشعب المصري نحو مستقبل أكثر استقرارًا وازدهارًا.
من جانبه قال مساعد أمين العلاقات الخارجية بحزب حماة الوطن هيثم عمران إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي مع نظيره الفرنسي لمدينة العريش تحمل دلالات سياسية وإنسانية عميقة خاصة في ظل التصعيد المستمر على قطاع غزة، وتحول العريش إلى نقطة محورية في الجزء الإنساني الدولي لإغاثة المدنيين الفلسطينيين.
وقال عمران - في مداخلة هاتفية لقناة (إكسترا نيوز) - "إن من أبرز دلالات هذه الزيارة هو الاعتراف بدور مصر المحوري وتقدير الدور المصري في تنسيق الدور الفاعل في تنسيق إيصال المساعدات إلى القطاع"، لافتا إلى أن مدينة العريش تعد مركزًا لوجستيًا رئيسيًا لإدخال المساعدات.
وأضاف أن زيارة الرئيس الفرنسي لمدينة العريش بمثابة محاولة فرنسية للدخول على خط الأزمة الإنسانية، حيث تسعى فرنسا من خلال الزيارة على تأكيد حضورها في الجانب الإنساني، وظهور حكومة أوروبية تسعى لتخفيف معاناة المدنيين الفلسطينيين، وهي رسالة مزدوجة تحمل التضامن الإنساني والسعي للعب دور دبلوماسي أكثر توازنًا في دعم الملف الفلسطيني.
وأوضح أن الزيارة قد تحمل في طياتها رسالة غير مباشرة إلى إسرائيل بضرورة احترام القوانين الدولية والإنسانية ووقف استهداف المعابر أو تعطيل دخول المساعدات خاصة بعد استهداف الشاحنات ومراكز الإغاثة على الحدود، ومحاولة للضغط على إسرائيل عبر البوابة الإنسانية.
وأكد أن زيارة الرئيسين المصري والفرنسي لمدينة العريش تمثل الدعم السياسي للدور المصري في غزة، وتعزيز المكانة المصرية كقناة أساسية لإيجاد حل إنساني أو تفاوضي للأزمة، وبمثابة إضفاء شرعية دولية على التحرك المصري المتواجد في الملف الفلسطيني.
وتابع أن القمة الثلاثية بين مصر والأردن وفرنسا، لا يمكن أن تحدث وحدها اختراقا جذريا أو توقفا للحرب بشكل مباشر، إنما تحمل فرصا واقعية لإحداث حلحلة سياسية علي مسار الحرب من خلال عدة محاور، منها تحريك الجهود الدبلوماسية على مصر.
ونوه بأن زيارة ماكرون تدعم الوساطة المصرية السياسية لدفع الأطراف المعنية خاصة إسرائيل للتعاطي بجدية أكبر مع المقترحات المطروحة للتهدئة، كما قد تعمل فرنسا على بلورة مبادرة أوروبية عربية لوقف إطلاق النار تتضمن عناصر إنسانية مثل: إدخال المساعدات وفتح المعابر وضبط التصعيد لتهدئة طويلة الأمد.
اقرأ أيضاًأمين تنظيم الجبهة الوطنية بالبحر الأحمر: ما شهدته ميادين مصر اليوم دليل على التفاف الشعب حول قيادته
«الدالي» أمينًا للجيزة.. حزب الجبهة الوطنية يعلن أمناء محافظات جدد