المرشحين لرئاسة الزمالك يحسمون موقفهم من غرامة كهربا.. بين مؤيد للتقسيط ومعارض
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
تشغل أزمة غرامة محمود عبدالمنعم كهربا لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي الحالي، ومهاجم الزمالك السابق، جماهير القلعة البيضاء وعلى رأسهم المرشحين لانتخابات رئاسة نادي الزمالك المقبلة.
يأتي ذلك بسبب أن غرامة كهربا تتجاوز 2،5 مليون دولار، مما ستساعد بشكل كبير في حل العديد من الأزمات لنادي الزمالك في ظل الظروف المالية التي تعاني منها القلعة البيضاء.
وحصل نادي الزمالك على حكم بغرامة مستحقة على مهاجمه السابق محمود عبد المنعم كهربا، بعدما فسخ تعاقده من طرف واحد لخوض تجربة احترافية قصيرة، ثم عاد بعدها إلى الدوري المصري عبر بوابة النادي الأهلي.
موعد مباراة الزمالك القادمة في بطولة دوري Nile والقنوات الناقلة لها "في 3 دقائق".. فتوح يحسم مصيره مع الزمالك و30 مليون جنيه تفصله عن الانتقال للأهليويستعرض لكم موقع الفجر الرياضي من خلال السطور التالية، موقف المرشحين لرئاسة الزمالك من غرامة كهربا، والذين ينقسمون بين مؤيد ومعارض لتقسيط الغرامة.
ويأتي على رأس هؤلاء المرشحين كل من، حسين لبيب، فاروق جعفر، وعمر هريدي.
- حسين لبيبومن جانبه رفض حسين لبيب فكرة تقسيط غرامة كهربا خلال ظهوره بإحدى البرامج التلفزيونية قائلا: "كهربا أخطأ في حق الزمالك لو هخسر فلوس كتير لازم أحصل على الفلوس كاملة".
- فاروق جعفروقال فاروق جعفر خلال تصريحات تليفزيونية: "لا أستطيع إجبار كهربا، على سداد الغرامة بالكامل كاش، وأوافق على تقسيط الغرامة، ولا نملك إلا ذلك الخيار، خاصة أنه بإمكان اللاعب الاعتزال، وحينها سنخسر الفلوس، لا بد من حل الموضوع بالتفاهم".
-عمر هريديومن جانبه وعد عمر هريدي جماهير القلعة البيضاء بالحصول على غرامة كهربا كاملة، قائلا: "أعد جماهير الزمالك بالحصول على غرامة كهربا كاملة بالفوائد، حال الحصول على تفويض من النادي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسين لبيب فاروق جعفر عمر هريدي كهربا الزمالك انتخابات الزمالك غرامة کهربا
إقرأ أيضاً:
بدء مناظرة المرشحين لمنصب نائب الرئيس الأميركي واتهامات بشأن إيران
بدأت مساء الثلاثاء المناظرة التلفزيونية الأولى والوحيدة بين المرشحين لمنصب نائب الرئيس الأميركي، الديمقراطي تيم والز والجمهوري جي دي فانس، في حدث يرتدي أهمية بالغة لكلّ من دونالد ترامب وكامالا هاريس في سعيهما للفوز بالانتخابات الرئاسية الأميركية المقررة في الخامسة من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.
وفي مستهل المناظرة تصافح الرجلان اللذان يبلغ فارق السنّ بينهما 20 عاما وتباعد بينهما مواقف متناقضة بشأن معظم المواضيع.
وتجري المناظرة في نيويورك وتنظمها شبكة "سي بي إس".
وتأتي هذه المناظرة في وقت تشتد فيه المنافسة بين الجمهوريين والديمقراطيين للفوز بأصوات الناخبين في الولايات المتأرجحة في وسط البلاد الغربي.
وتجري المناظرة بين الديمقراطي والز، وهو حاكم مينيسوتا الذي اختارته هاريس، والجمهوري فانس، وهو سيناتور عن أوهايو اختاره ترامب ليكون نائبه إذا ما عاد إلى البيت الأبيض.
ويزعم كلّ من فانس (40 عاما) ووالز (60 عاما) بأنه الصوت الحقيقي لولايات الغرب الأوسط المتأرجحة (تصوّت أحيانا للحزب الجمهوري وأحيانا أخرى للحزب الديمقراطي).
وقال دي فانس خلال المناظرة الجارية إن إيران ما كانت لتقوم بما تقوم به لولا تراخي إدارة بايدن، مشيرا إلى أنه لم يكن هناك انفجار لصراع كبير على مستوى العالم خلال رئاسة ترامب.
من جانبه أكد تيم والز مواصلة دعم إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد تهديدات إيران، مشيرا إلى أن فترة ترامب الرئاسية كانت كارثية فيما يخص احتواء إيران.
وقالت شبكة "سي إن إن" إن المذيعين أغلقوا الميكروفونات لأول مرة خلال المناظرة بسبب الجدال بين "فانس" و"والز" حول برنامج يسمح للمهاجرين الهاييتيين بالتواجد في أميركا بشكل قانوني، حيث رفض فانس البرنامج، وبينما حاول المذيعون الانتقال إلى السؤال التالي حاول والز الحديث، فأغلقوا الميكروفونات.
من جانبه هاجم الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب المحاورة مارغريت برينان وزعم أنها "غير عادلة" مع فانس، وأبدى ترامب، عبر منصته "تروث سوشيال" اعتراضه على اللحظة التي تم فيها إغلاق ميكروفون فانس. ووصف ترامب فانس بأنه "ثابت وقوي"، وقال إن تيم "متوتر وغريب الأطوار".